بوابة الوفد:
2024-12-18@20:22:49 GMT

وفقاً لـ Opensignal.. "وي" توفر أفضل تجربة محمول في مصر

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

قالت شركة Opensignal فى أحدث تقرير لها إن شركة "وي" تصدرت تجربة الهاتف المحمول في مصر وأثبتت تفوقها من جديد بفوزها بجميع الجوائز الأربعة لتجربة الشبكة الشاملة والتي تقوم بقياس الأداء عبر جميع مراحل تجربة الهاتف المحمول، بما في ذلك السرعات، وتجربة الفيديو، وتجربة الألعاب. 

وأشار التقرير إلى أن مستخدمي "وي"، إلى جانب تمتعهم بأسرع سرعات للتنزيل والتحميل، يحصلون على أفضل جودة خدمات أثناء بث الفيديوهات حسب الطلب ولعب الألعاب متعددة اللاعبين عبر الاتصالات الخلوية.


وأشار التقرير إلى أن "وي" كانت أول من يطلق شبكة الجيل الخامس 5G في مصر. وأنها أعلنت مؤخرًا عن شراكة مع نوكيا لتحديث شبكتها اللاسلكية (RAN) ونشر تكنولوجيا الجيل الخامس في المدن الرئيسية بما في ذلك الإسكندرية، أسوان، القاهرة، الجيزة، والأقصر. بعد حصولها على أول ترخيص لشبكة الجيل الخامس في مصر في يناير 2024. 

  وتعد "وي" هي الشبكة الوحيدة التي تمتلك ترخيصًا لتشغيل خدمات الجيل الخامس في مصر، ما ضمن لها ريادة سوق الاتصالات المصري.
وذكر التقرير أنّ فوز "وي" بجوائز Opensignal جاء بسبب جودة الاتصال المستمرة وتجربة الموثوقية. والتي تقيس جودة الاتصال المستمرة وما إذا كانت الشبكة تلبي احتياجات التطبيقات الشائعة بمستوى جيد بما يكفي لتمكين المستخدمين من إكمال المهام المعتادة مثل مكالمات الفيديو أو تحميل الصور على وسائل التواصل الاجتماعي. أما تجربة الموثوقية فهي مقياس لقدرة مستخدمي Opensignal على الاتصال بالشبكة بنجاح وإكمال المهام الأساسية على أجهزتهم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجیل الخامس فی مصر

إقرأ أيضاً:

سي إن إن تعترف بتعرضها "للتضليل" في "التقرير الفضيحة" بسوريا

اعترفت شبكة "سي إن إن" الأميركية، الإثنين، أنها تعرضت للتضليل من قِبل رجل أفرج عنه من سجن سوري الأسبوع الماضي بينما كانت كاميرات الشبكة تسجل المشهد.

في تقرير تم تصويره الأربعاء، شاهد متابعو "سي إن إن" كبيرة المراسلين الأجانب كلاريسا وارد برفقة حارس أمني من قوات المعارضة التي أطاحت بحكومة بشار الأسد وهم يعثرون على رجل محتجز في زنزانة سجن، بدا أنه منسي.

ماذا حدث؟

وفي التقرير ظهر الرجل وهو يختبئ تحت بطانية، وقد قدم له ماء وقيل له إنه حر، ثم خرج ممسكا بذراع الصحفية.

وقد قدم الرجل نفسه على أنه "مدني" يدعى عادل غربال، وقال إنه اعتقل من قبل أجهزة المخابرات قبل 3 أشهر وتم استجوابه.

وبدا الرجل متأثرا بشدة عند إبلاغه بسقوط حكومة الأسد.

تشكيك مصداقية اللقاء

وقد لاقى التقرير انتشارا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي واعتبر للحظات ضمن مظاهر حرية السوريين الجديدة بعد عقود من حكم النظام السابق.

لكن البعض شكك في مصداقية اللقاء، مشيرين إلى مظهر الرجل وردة فعله الهادئة عند خروجه إلى الشمس لأول مرة منذ أشهر.

لكن الشبكة أعلنت الإثنين، أن اسم الرجل الحقيقي هو سلامة محمد سلامة، وأنه كان يعمل برتبة ملازم في إدارة المخابرات الجوية التابعة لنظام الأسد.

وذكرت "سي إن إن" أنها حصلت على صورة للرجل وأكدت هويته من خلال برنامج التعرف على الوجه.

وبينما يبدو أن الرجل كان مسجونا بالفعل، قالت الشبكة: "من غير الواضح كيف أو لماذا انتهى سلامة في سجن بدمشق، ولم تتمكن سي إن إن من إعادة التواصل معه".

وقالت منظمة سورية لتقصي الحقائق تدعى "تأكد" أو verify-sy، إن الرجل هو سلامة محمد سلامة.

وقال متحدث باسم "سي إن إن" إن أحدا لم يكن يعلم أن فريق الشبكة سيزور السجن في ذلك اليوم.

وأضاف أن قرار الإفراج عن الرجل كان بيد الحارس، وليس فريق الشبكة.

وفي التقرير، ظهرت فرق من منظمة الهلال الأحمر السوري وهي تساعد الرجل الذي بدا أنه في حالة صدمة خارج السجن.

وذكرت المنظمة على منصة "اكس" أن الرجل "عثر عليه بدون هوية" وتم "إعادته إلى أحد أقاربه" في العاصمة دمشق. 

جدل بشأن الصحفية

وفي أعقاب التساؤلات حول التقرير، أعرب البعض عن امتعاضه من وتشكيكه في سلوك الصحفية الأميركية.

وتُشير التقارير إلى أن وجود كلاريسا وارد في دمشق كان مرتبطًا ببحثها عن أي أثر للصحفي الأمريكي المفقود أوستن تايس. ومع ذلك، لم تقدم وارد تفسيرًا مقنعًا لسبب خلو السجن من أي معتقلين آخرين، مما ترك "عادل غربال" كسجين وحيد. تصرف غربال بشكل متباين بين الارتجاف خوفًا والتصرف بهدوء، مما أثار تساؤلات إضافية حول مصداقية التقرير.

وتساءلت منصة verify-sy :"باعتبارنا سوريين أولًا وصحفيين ثانيًا، يجب أن نسأل: هل قامت سي إن إن بتضليل جمهورها عمدًا لتبييض صورة أبو حمزة، أم أنها كانت ضحية لمعلومات مضللة؟ وإذا كان الاحتمال الثاني هو الصحيح، فما الذي قاد الشبكة إلى هذا الخطأ، خاصة في وقت نجح فيه السوريون في كشف الجرائم والانتهاكات التي فشل العالم في توثيقها على مدى عقود؟.

وعبر بعض الصحفيين عن دعمهم لـ كلاريسا وارد، التي تعتبر مراسلة أجنبية متمرسة ووجها لتغطيات "سي إن إن" في مناطق النزاع حول العالم.

وكتب كبير المراسلين الأجانب في فوكس نيوز تري ينغست: "الهجمات ضد كلاريسا لا أساس لها من الصحة وسخيفة. إنها صحفية نزيهة ومحترفة".

مقالات مشابهة

  • IoT Misr تناقش تكامل إنترنت الأشياء مع الجيل الخامس في منتدى معهد الاتصالات
  • أخنوش: العمل جار لإطلاق الجيل الخامس من الاتصالات سنة 2026
  • الاعتماد والرقابة الصحية: مصر تسعى لنقل تجربة جودة الرعاية الصحية لدول أفريقيا
  • “وضع الاختفاء” على إنستغرام: تعزيز الخصوصية وتجربة الرسائل المؤقتة
  • سي إن إن تعترف بتعرضها "للتضليل" في "التقرير الفضيحة" بسوريا
  • تجربة زوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل ترفع جودة التجهيزات المقدمة
  • تطوير جهاز محمول للكشف عن الأمراض بـ30 دقيقة
  • رئيس الحكومة يعلن إطلاق الجيل الخامس من الإتصالات 5G سنة 2026
  • قيمة استثنائية مقابل سعر .. تعرف على أفضل شاشات ألعاب في الأسواق
  • التقرير المبدئي لحادث انهيار جزئي بسقف الصالة الرياضية بمركز شباب التجمع الخامس