قام معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر اليوم، بجولة ميدانية على منفذ جديدة عرعر، اطّلع خلالها على انسيابية حركة السفر للشاحنات والمسافرين، وسير العمل في المنفذ والمعايير والمواصفات المطبقة في حركة تنقل البضائع والأفراد.
‏‎كما اطّلع معاليه على منطقة معاينة البضائع، وشملت الجولة منطقة التبادل التجاري، حيث وقف على عمليات مناولة البضائع وإجراءات النقل وحركة التبادل التجاري.


يذكر أن منفذ جديدة عرعر يُعد المنفذ البري الوحيد الذي يربط بين المملكة والعراق، الذي تم إعادة افتتاحه بعد تجديده في 18 نوفمبر 2020 ضمن أعمال مجلس التنسيق السعودي العراقي؛ لتعزيز حركة التبادل التجاري وتقوية الروابط الاجتماعية بين الشعبين الشقيقين، عبر تنشيط حركة نقل الركاب والبضائع، وتبادل الخدمات اللوجستية.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

واشنطن تفرض عقوبات على وزير إيراني ومالكي سفن تنقل النفط

فرضت وزارة الخزانة الأمريكية الخميس، عقوبات على وزير النفط الإيراني محسن باك نجاد وبعض السفن التي ترفع علم هونج كونج وتشارك في "أسطول ظل" يُساعد إيران على إخفاء شحناتها من النفط.

وذكرت الوزارة في بيان أن باك نجاد "يشرف على تصدير نفط إيراني بعشرات المليارات من الدولارات، ويخصص للقوات المسلحة الإيرانية كميات من النفط بمليارات الدولارات لتصديرها".

وأضافت أنها فرضت عقوبات أيضا على مالكي أو مشغلي السفن، التي سلمت نفطا إيرانيا إلى الصين أو نقلته من المخازن هناك. وأوضحت أن هؤلاء في دول متعددة، من بينها الهند والصين.

ويعتمد الجيش الإيراني على أسطول ظل ضخم من السفن لإخفاء شحنات إلى الصين تُقدر بمليارات الدولارات.

وأوضحت الوزارة أن من بين السفن التي فرضت عليها عقوبات اليوم، سفينة "بيس هيل" التي ترفع علم هونج كونج والشركة المالكة لها، وسفينة "بولاريس 1" التي ترفع علم إيران، وشركة "فالون شيبينج" المسجلة في سيشل، وشركة "إيتاجوا سيرفيسز" المسجلة في ليبيريا.


وقالت إن وزارة الخارجية الأمريكية تصنف ثلاثة كيانات وثلاث سفن باعتبارها ممتلكات محظورة.

وتنتهج الإدارة الأمريكية سياسة "أقصى الضغوط" على طهران، وهي استراتيجية أمريكية تهدف إلى ممارسة ضغط اقتصادي ودبلوماسي وعسكري على طهران لإجبارها على تغيير سياساتها، خاصة فيما يتعلق ببرنامجها النووي ونشاطاتها الإقليمية.

وتعتمد هذه السياسة على فرض عقوبات اقتصادية شاملة تُعيق وصول إيران إلى الأسواق والأنظمة المالية الدولية، بالإضافة إلى استخدام ضغوط دبلوماسية وعسكرية غير مباشرة، وذلك لخفض قدرات طهران على تمويل أنشطتها المختلفة.

وتم تبني هذه الاستراتيجية بوضوح خلال إدارة ترامب الأولى، التي شهدت انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي وإعادة فرض عقوبات مشددة، مما أسفر عن تفاقم الأزمة الاقتصادية في إيران وتعزيز التوتر الإقليمي.

مقالات مشابهة

  • وزير النقل والخدمات اللوجستية يدشن ” أول موظف رقمي” بالشركة السعودية للخدمات الأرضية
  • وزير النقل يوجه بتكثيف الجهود لتسهيل حركة الزوار والمسافرين
  • وزير النقل والخدمات اللوجستية يقف على محطة قطار الحرمين السريع بالمدينة المنورة
  • واشنطن تفرض عقوبات على وزير إيراني ومالكي سفن تنقل النفط
  • أربيل تبحث مع القنصل الإيراني تطوير التبادل التجاري واتفاقية أورمية
  • هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة
  • منتدى اعمال مصري سيراليوني لزيادة حجم التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين
  • أشادتا في بيان مشترك بمتانة الروابط وأهمية تنمية التبادل التجاري.. السعودية وأوكرانيا تستعرضان جهود تحقيق السلام الشامل
  • 500 مليون دولار استثمارات تركية جديدة وزيادة التبادل التجاري بين مصر وتركيا
  • المملكة وأوكرانيا تشيدان في بيان مشترك بمتانة الروابط الاقتصادية وأهمية العمل المشترك لتنمية حجم التبادل التجاري وترحبان بإعادة إنشاء مجلس الأعمال السعودي الأوكراني المشترك خلال العام الحالي 2025م