بالصور.. آية عبد الله تحتفل بخطوبتها على محمد العروسي
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت المطربة آية عبد الله بخطوبتها على المخرج محمد العروسي بحفل اقتصر حضوره على الأهل والأصدقاء.
وشاركت أية جمهورها مجموعة من الصور خلال حفل الخطوبة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك ” وكتبت تعليقا عليها: "الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات ويخلق الله لك إنسانا لا تجد الأمان إلا بقربه شبكنا بدبلتو وقرينا فتحته وعرفنا نيته وغلاوته عندنا".
يذكر أن أية عبدالله صوليست الأوبرا بفرقة المايسترو سليم سحاب و عبد الحليم نويرة، وآخر أعمالها كليب الأغاني «سمعني كمان » و «عم المغرور» وطرحتهم عبر قناتها على يوتيوب، وعلى جميع مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية.
كليب سمعني كمان من كلمات مؤمن سالم ، ألحان مصطفي العسال وتوزيع إلهامي دهيمة و أحمد حسام و إخراج رودينا حاطوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اية عبد الله تحتفل بخطوبتها محمد
إقرأ أيضاً:
لماذا يرغب البعض في تصفح ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي؟
يمضي الكثير منا وقتا طويلا في تصفح منشورات الأصدقاء على الشبكات الاجتماعية، لكن البعض ينتابهم أحيانا الشعور بالرغبة في تصفح ملفاتهم الشخصية وتخيل ما قد يفكر فيه الآخرون بشأنهم.
ووفقا للمؤلفة والمعالجة النفسية إيلويز سكينر، فهذه ظاهرة طبيعية تماما ينخرط فيها كثير من الناس. والتفسير وراء ذلك مثير للاهتمام.
وتقول إنه في الأساس، كل هذا متجذر في رغبتنا في معرفة المزيد عن هويتنا. وأوضحت أخصائية الصحة العقلية: “كانت الرغبة في فهم كيفية تصورنا موجودة في الغريزة البشرية لأجيال. وبينما نحاول فهم أنفسنا، بالإجابة على السؤال الخالد من أنا؟، غالبا ما نستعين بآراء وانعكاسات الآخرين لتوجيهنا”.
وعندما لا تكون هذه الملاحظات متاحة على الفور، أوضحت السيدة سكينر لموقع “ماشابل”: “نحاول تخيل ما قد نكون عليه من خلال فحص ما قد يراه الآخرون عند النظر إلى ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي”.
وأضافت عالمة النفس زوي ماليت أن هذه الحاجة إلى القبول الاجتماعي والمكانة الاجتماعية تشكلت على مر السنين من خلال التطور. ونتيجة لذلك، فإن جميع البشر لديهم حاجة عميقة الجذور للموافقة الاجتماعية التي تتضخم فقط من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
وتابعت ماليت: “إنها محاولة لا شعورية لتعزيز مكانتنا الاجتماعية، وزيادة فرصنا في الانتماء وخلق صورة ذاتية إيجابية، وهي جزء من آليات التكيف مع البقاء كبشر”.
وشرحت أن ملاحقة وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بك هي مجرد طريقة أخرى للسيطرة على تصور الآخرين لشخصك.
وقالت سكينر إن تصفح ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي “قد تنبع من شعور بعدم الأمان بشأن شعورنا بالهوية، وكيف نظهر للآخرين، أو حتى شعور نقدي بشأن ما ننشره وأين يجب أن نتحسن. وهناك وعي أكبر بكيفية مقارنتنا بالآخرين عبر الإنترنت، بعبارة أخرى، من الأسهل مقارنة حياتنا الرقمية بحياة شخص آخر، لمعرفة ما نحبه أو لا نحبه”.