مرشحان يتقدمان لرئاسة شعبة «محرري الاتصالات» في انتخابات «الصحفيين»
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات شعبة «محرري الاتصالات» أنها تلقت خلال اليوم طلبين للترشح على منصب رئيس الشعبة، وهما الزميلان خالد حسن من جريدة (عالم رقمي)، ومحمد لطفي من جريدة (العالم اليوم).
تلقي طلبات الترشحوتستمر اللجنة في تلقي طلبات الترشح بإدارة شئون المجلس والأعضاء بالدور الثاني في النقابة، حتى الأربعاء (2 أكتوبر) الساعة الثانية عشرة ظهرًا، على أن تعلن كشوف المرشحين من بعد ظهر اليوم نفسه.
ويتم فتح باب الطعون، والتنازلات لمدة ثلاثة أيام، من الإثنين 7 أكتوبر حتى الأربعاء 9 أكتوبر 2024م، وتعلن من بعد ظهر اليوم الأخير الكشوف النهائية للمرشحين، وأعضاء الرابطة، الذين لهم حق التصويت، والمسددين لاشتراك النقابة.
وقررت اللجنة إجراء انتخابات الشعبة بدءًا من الساعة الرابعة عصر يوم الثلاثاء (22 أكتوبر)، وحتى السادسة مساءً، ويتم فرز الأصوات عقب انتهاء التصويت مباشرةً، بحضور الأغلبية القانونية (نصف عدد الأعضاء المسددين للاشتراك + واحد).
مهام اللجنة المشرفةيذكر أن اللجنة المشرفة على الانتخابات، تضم ثلاثة من الصحفيين غير المرشحين، وهم الأستاذ أحمد بكير، والأستاذة لمياء عبد الحميد، وشريف عبد الباقي، إضافة إلى عضو المجلس المسؤول عن لجنة المتابعة، وعضو المجلس المكلف بالإشراف على الشُعب والروابط، وتتولى اللجنة متابعة إجراءات الانتخابات وفق القواعد المقررة، وتقوم بفرز الأصوات وإعلان النتيجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاتصالات الانتخابات الصحفيين
إقرأ أيضاً:
الشريف: الانتخابات تحتاج اتفاق سياسي حقيقي يسبقها
ليبيا – علق المحلل السياسي فيصل الشريف على البيان السياسي المشترك الصادر عن الولايات المتحدة الأمريكية وإيطاليا والتأييد الدولي للاتفاق الذي تم توقيعه بتعيين محافظ ونائب محافظ جديد للمركزي،ودعم انتخابات حرة ونزيهة على أساس اتفاق سياسي شامل وقوانين انتخابية قابلة للتطبيق،بالقول:” وليتذكر كل من تمسك بالكبير ورأى بأن الإطاحة به كارثة اقتصادية بأن المؤسسة هي من يجب أن تبقى”.
الشريف وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي, فيس بوك”، أضاف:”وليتذكر من شيطننا لأننا رفضنا قوانين انتخابية غير عادلة بأن الانتخابات تحتاج اتفاق سياسي حقيقي يسبقها، وتحتاج توافق بين المجلسين على مضمونها لكي تنتج مخرجات موثوقة ولا تقودنا لمزيدٍ من الصراعات والحروب والتناحر”.
ورأى أن الليبيين لن يستعيدوا بلادهم إلا من خلال تحقيق انتخابات حقيقية يتم من خلالها التخلص من كل الأجسام على الساحة وإفراز شرعيات جديدة من خلال إرادة الشعب صاحب المشروعية الحقيقي.