معرض "أيام الجونة" للفنان أشرف نصيف بالأوبرا
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تستضيف وزارة الثقافة من خلال دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد
معرضاً بعنوان (أيام الجونة) للفنان أشرف نصيف في السادسة مساء الاثنين ٣٠ سبتمبر بقاعة صلاح طاهر والذي يستمر حتي الثلاثاء ٨ اكتوبر ويضم ٨٠ عمل فنى بخامة مكسيد ميديا.
يذكر أن الفنان أشرف نصيف ولد عام ١٩٧١ ، تخرج من كلية الفنون الجميلة بالزمالك عام ١٩٩٥، عضو في نقابة الفنانين التشكيليين ، عضو باللجنة الثقافية لتنظيم المعارض بنادي هليوبوليس منذ عام ٢٠٠٥، شارك في العديد من المعارض الفنيه داخل مصروخارجها كما أقام العديد من المعارض الفردية.
نبذة عن مبنى دار الأوبرا
دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.
ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.
ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.
وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.
وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
نصيف: الإصلاحات الحكومية أسهمت بخروج العراق من مخاطر الديون الخارجية
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت النائب عالية نصيف، الإثنين، أن الحكومة الحالية حققت إصلاحات اقتصادية مهمة أبرزها خروج العراق من مخاطر الديون الخارجية.
وقالت نصيف، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "من أهم الإصلاحات الاقتصادية للحكومة الحالية خروج العراق من مخاطر الديون الخارجية بعد سداد معظمها خلال العامين الماضيين".
وأضافت، أن "اقتصادنا صار أكثر تحصيناً وغير مكبل بالديون"، معربة عن أملها، "في الانتقال خلال الفترة المقبلة من الاقتصاد الريعي إلى الاقتصاد الإنتاجي من خلال ثورة صناعية زراعية".