وزارة التربية والتعليم تستعين بـ 50 ألف معلم لسد العجز في هيئات التدريس
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
وزارة التربية والتعليم تستعين بـ 50 ألف معلم لسد العجز في هيئات التدريس.. أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خطابًا إلى جميع المديريات التعليمية بشأن سد العجز في هيئات التدريس بالإدارات والمديريات. وجاء نص الخطاب في إطار الجهود التي تبذلها الدولة، ممثلة بوزارة التربية والتعليم، لسد العجز في هيئات التدريس.
وافقت الوزارة على الاستعانة بـ 50 ألف معلم غير معين في وزارة التربية والتعليم، وذلك على مستوى جميع مديريات التربية والتعليم بالمحافظات لمرحلة التعليم الأساسي. سيتم دفع 50 جنيهًا لكل حصة، بحد أقصى 20 حصة أسبوعيًا للمعلم.
أشارت الوزارة إلى ضرورة إعداد كشف بحد أقصى يوم 10 من كل شهر بأسماء ومستحقات المعلمين الذين تم الاستعانة بهم، وإرسال هذا الكشف إلى وزارة المالية الإدارة المركزية للتعليم والبحث العلمي شهريًا.
بناءً على التنسيق مع وزارة المالية، سيتم سداد مستحقات المعلمين الذين تم الاستعانة بهم يوم 28 من كل شهر. وفي حالة وجود أي معوقات أو تأخير في السداد في التوقيتات المحددة، يتم التواصل فورًا مع الإدارة المركزية للشئون المالية بديوان عام الوزارة.
وفي سياق متصل، أكد وزير التعليم على تخصيص حصة داخل المعمل أسبوعيًا لتنمية مهارات الطلاب، كجزء من خطة شاملة لتحسين جودة التعليم وتطوير المهارات العملية للطلاب.
تأتي هذه الإجراءات في إطار جهود وزارة التربية والتعليم لسد العجز في هيئات التدريس وتحسين جودة التعليم في مصر، وذلك من خلال الاستعانة بمعلمين جدد وتخصيص حصص داخل المعامل لتنمية مهارات الطلاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم وزارة التعليم وزارة التربية والتعليم سد العجز
إقرأ أيضاً:
تقييم احتياجات المدارس وإجراء الكشف الفني الشامل عليها ضمن اجتماع بوزارة التربية والتعليم
دمشق-سانا
في إطار سعي وزارة التربية والتعليم لتحسين الظروف التعليمية وتوفير بيئة مدرسية ملائمة تدعم العملية التعليمية، ناقش مدير الأبنية المدرسية في وزارة التربية والتعليم، محمد حنون، اليوم مع رؤساء الدوائر في مديريته، آلية عمل الفرق الهندسية في المدارس بما يساهم في تعزيز استقرار المجتمع ويساعد على إعادة بناء الثقة بين الأهالي والنظام التعليمي.
وأكد حنون خلال اجتماع عُقد في مبنى الوزارة بدمشق على أهمية تقييم احتياجات المدارس وإجراء الكشف الفني الشامل على الأبنية المدرسية، مشدداً على ضرورة تحديد الأولويات في عمليات الترميم والبناء.
كما تم التطرق إلى الخطة المستقبلية للوزارة، والتي ستُنفذ بالتشارك مع عدد من المنظمات المحلية والدولية، بهدف رصد واقع المدارس المتضررة في كل أنحاء سوريا، إضافة إلى بحث مشاريع إعادة إنشاء المدارس والتركيز على استخدام أحدث البرامج والتقنيات المتاحة في هذا المجال لضمان تحقيق نتائج فعالة ومستدامة.
وأشار المجتمعون إلى ضرورة تنفيذ خطة ترميم المدارس لتسهيل عودة الأهالي إلى منازلهم، مؤكدين على أهمية تحسين الصورة البصرية للمدارس، بما يسهم في خلق بيئة تعليمية جاذبة.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها