الوطن:
2025-12-08@06:20:45 GMT

9 أسئلة بسيطة تكشف معدل ذكائك.. يمكنك زيادته بهذه الطرق

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

9 أسئلة بسيطة تكشف معدل ذكائك.. يمكنك زيادته بهذه الطرق

الذكاء من المهارات والصفات الشخصية التي يمكن العمل عليها وتعزيزها، من خلال حل بعض المسائل الرياضية وممارسة الأنشطة، ولأن العمل على تطوير الذكاء يسبقه تحديد مستواه، فيمكن تسليط الضوء على 9 أسئلة بسيطة تكشف معدل ذكائك بكل سهولة.

9 أسئلة بسيطة تكشف معدل ذكائك

وحسب ما ورد على موقع «Times of India»، فإن هناك 9 أسئلة بسيطة تكشف معدل ذكائك يمكن الاعتماد عليها في تحديد مستوى الذكاء الذي تتمتع به، ورغم تميز هذه الأسئلة بالبساطة، فإنها تعد دليلا واضحا على مستوى الذكاء الذي يتمتع به الفرد، وهي:

1- ما هو الشيء الذي يرتفع دائمًا وينزل أبدًا؟

هذا السؤال يختبر القدرة على التفكير المجرد والبحث عن حلول غير تقليدية.

2- إذا كان لديك 5 تفاحات وأخذت منها 3، فكم تفاحة تبقت لديك؟

هذا السؤال يختبر فهم العمليات الحسابية البسيطة والتركيز.

3- ما هو الشيء الذي له عين واحدة ولا يستطيع الرؤية؟

هذا السؤال يختبر القدرة على التفكير اللغوي والتشبيهات.

4- إذا كان هناك 30 يومًا في شهر سبتمبر، و31 يومًا في شهر أكتوبر، فكم عدد أيام الغضب في شهر نوفمبر؟

هذا السؤال يختبر القدرة على التفكير النقدي والتعرف على الألغاز اللغوية.

5- ما هو الشيء الذي يمكنك إمساكه بيد واحدة ولكنه لا يزن شيئًا؟

هذا السؤال يختبر القدرة على التفكير المجرد والتصورات الذهنية.

6- إذا كان هناك قطار يسير بسرعة 100 كيلومتر في الساعة، وطار طائر في نفس الاتجاه بسرعة 120 كيلومتر في الساعة، فكم ستكون المسافة بين الطائر والقطار بعد ساعة؟

هذا السؤال يختبر القدرة على حل المسائل الرياضية البسيطة والتفكير المنطقي.

7- ما هو الشيء الذي يملك فمًا ولكنه لا يتحدث، وعيونًا ولكنه لا يبكي؟

هذا السؤال يختبر القدرة على التفكير المجازي والتشبيهات.

8- إذا كان لديك 12 حبة عنب، وأكلت نصفها، ثم أعطيت نصف ما تبقى لصديقك، فكم حبة عنب بقيت لديك؟

هذا السؤال يختبر القدرة على حل المسائل الحسابية البسيطة والتفكير المنطقي.

9- ما هو الشيء الذي كلما أخذت منه زاد؟

هذا السؤال يختبر القدرة على التفكير الإبداعي والبحث عن حلول غير تقليدية.

طرق لزيادة ذكائك

ويمكنك زيادة معدل ذكائك من خلال اتباع الطرق التالية:

القراءة: تعتبر القراءة من أهم الطرق لتنمية الذكاء، فهي توسع مداركك وتزيد من حصيلتك اللغوية والمعرفية. التعلم المستمر: لا تتوقف عن التعلم، ابحث دائمًا عن مهارات جديدة لتعلمها، سواء كانت لغات أجنبية أو برمجة أو أي مجال آخر يثير اهتمامك. حل الألغاز والمسائل: الألغاز والمسائل الرياضية تساعد على تنشيط العقل وتحسين قدرتك على التفكير المنطقي والإبداعي. التأمل واليوجا: تساعد هذه الممارسات في تحسين التركيز والذاكرة وتقليل التوتر، مما يساهم في زيادة القدرة على التعلم والاستيعاب. النوم الكافي: النوم الجيد ضروري لعمل الدماغ بشكل صحيح، فهو يساعد في تثبيت المعلومات وتقوية الذاكرة. التغذية الصحية: الغذاء الصحي يمد الدماغ بالطاقة والعناصر الغذائية التي يحتاجها للعمل بكفاءة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: معدل الذكاء مستوى الذكاء تعزيز الذكاء ما هو الشیء الذی إذا کان

إقرأ أيضاً:

6 أسئلة حول الجديد في إستراتيجية ترامب للأمن القومي؟

في تغيير جذري عن إستراتيجية الأمن القومي الأميركي لعام 2022 التي دعت إلى تعزيز الديمقراطية في ظل النظام العالمي الحالي، نشرت إدارة الرئيس دونالد ترامب، أمس الجمعة، إستراتيجية جديدة شددت على مبدأ عدم التدخل ووضع "أميركا أولا".

وتصدر كل إدارة أميركية تقريبا إستراتيجية للأمن القومي، تعد بمثابة البيان الأشمل الذي يُعرف كيف ترى الولايات المتحدة العالم، وما تعتبره تهديدا أو فرصة، وما الأدوات التي تعتزم استخدامها لحماية مصالحها.

ويعود هذا التقليد إلى قانون الأمن القومي لعام 1986، الذي ألزم البيت الأبيض بتقديم وثيقة دورية إلى الكونغرس تشرح التوجهات الكبرى للسياسة الخارجية والدفاعية، وتعتبر مرجعا لتحديد أولويات الإدارة الأميركية، سواء بما يتعلق بتحديد الخصوم أو شكل استخدام القوة العسكرية أو دور التحالفات.

ولا يعد إصدار إستراتيجية جديدة أمرا روتينيا بالنسبة إلى الإدارات الأميركية، بل تكشف عن التحول في نظرة الولايات المتحدة لطرق صياغة مكانها في النظام العالمي.

1- ما أبرز التغيرات في الإستراتيجية الجديدة؟

تكشف إستراتيجية ترامب الجديدة عن قطيعة نسبية مع النهج الذي ساد منذ نهاية الحرب الباردة وحتى النسخة الأولى من "أميركا أولا" خلال الفترة الرئاسية الأولى لترامب عام 2017.

فبدلا من الانطلاق من فكرة قيادة أميركية لنظام دولي ليبرالي يرتكز على توسيع التحالفات والمؤسسات متعددة الأطراف، تنطلق الوثيقة من فكرة أن العالم مؤلف من دول قومية ذات سيادة، وكل دولة معنية أولا بحماية حدودها وهويتها ومصالحها الاقتصادية.

وفي هذا السياق، حمّلت الإستراتيجية الجديدة ما تصفه بـ"نخب السياسة الخارجية" مسؤولية تبديد القوة الأميركية في حروب طويلة بالشرق الأوسط، وفي التوسع غير المدروس للالتزامات الأمنية في أوروبا وآسيا، وفي التهاون مع آثار العولمة على الطبقة الوسطى الأميركية.

إعلان

ويتمثل التغيير الأبرز في أن "قضية الهجرة" صارت في قلب مفهوم الأمن القومي، رابطة بين أمن الحدود، والجريمة المنظمة، والمخدرات، والضغط على الهوية الثقافية الأميركية، لتضع هذا الملف في مرتبة تهديد لا تقل عن منافسة القوى الكبرى، معلنة أن "عصر الهجرة الجماعية يجب أن ينتهي".

كما تعيد الإستراتيجية تعريف السياسة الخارجية كامتداد مباشر لبرنامج داخلي اقتصادي واجتماعي يقوم على إعادة التصنيع، واستعادة الهيمنة في مجال الطاقة، وتقليص الاعتماد على الخصوم في التكنولوجيات الحساسة وسلاسل التوريد.

2- كيف تتعامل مع الشرق الأوسط؟

بالنسبة إلى الشرق الأوسط، تتعامل الوثيقة الجديدة معه بوصفه "إقليما تراجعت ضروريته الإستراتيجية للولايات المتحدة" دون أن يفقد أهميته بالكامل.

وفسرت ذلك بأن حاجة واشنطن إلى نفط المنطقة تراجعت مع تحولها إلى منتج ومصدّر للطاقة، بالإضافة إلى أن الشرق الأوسط "لم يعد ذلك المصدر الدائم للإزعاج والمصدر المحتمل لكارثة وشيكة كما كان. بل إنه يظهر الآن كمكان للشراكة والصداقة والاستثمار وهو اتجاه ينبغي الترحيب به وتشجيعه"، حسب الإستراتيجية.

مع ذلك أكدت أن إمدادات الطاقة العالمية، وأمن إسرائيل، وحرية الملاحة عبر مضيق هرمز وباب المندب والبحر الأحمر، ما زالت تُعتبر "مصالح حيوية" تستوجب حضورا عسكريا وسياسيا أميركيا.

واعترفت الإستراتيجية بأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا يزال معقدا، لكنها أشادت بسعي ترامب نحو السلام من خلال اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ بقطاع غزة في 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

كما اعتبرت أن إيران خسرت الكثير من قوتها في المنطقة جراء حرب الـ12 يوما في يونيو/حزيران الماضي، مصورة طهران بأنها "تهديد يجب احتواؤه لا استئصاله".

وذكرت الإستراتيجية أن مكافحة التطرف بالمنطقة يكمن بتخلي واشنطن عن سياساتها القديمة التي قادتها إلى حربي العراق وأفغانستان، أو المتمثلة بالضغط على الدول لتغيير نظام حكمها.

3- ما موقع أميركا اللاتينية؟

تضع الإستراتيجية الأميركية الجديدة نصف الكرة الغربي، وتحديدا أميركا اللاتينية والكاريبي، في مرتبة متقدمة على بقية الأقاليم، معتبرة أن القرب الجغرافي يجعل الاستقرار في هذه المنطقة امتدادا مباشرا للأمن القومي الأميركي.

وتعتمد الوثيقة على إعادة إحياء صريحة تقريبا لـ"مبدأ مونرو"، الذي أعلنه الرئيس جيمس مونرو عام 1823، ونصّ على رفض أي تدخل أو توسع للقوى الأوروبية في الأميركيتين، مقابل امتناع الولايات المتحدة عن التدخل في الشؤون الأوروبية. ومع الزمن، تحوّل هذا المبدأ إلى قاعدة تَعتبر بموجبها واشنطن أن الأميركيتين "مجال نفوذ حصري" لا تُقبل فيه أي قوة عسكرية أو اقتصادية منافسة.

وفي الإستراتيجية الجديدة، يُعاد استخدام هذا المنطق، إذ تُحذّر الوثيقة من محاولات الصين وروسيا بناء نفوذ اقتصادي أو أمني داخل أميركا الجنوبية والكاريبي، وتربط ذلك مباشرة بمخاطر على الأمن الداخلي الأميركي، سواء عبر شبكات المخدرات أو الهجرة أو الاستثمارات التي قد تمنح بكين وموسكو مواطئ قدم دائمة في المنطقة.

لهذا، تتحدث عن تعزيز الوجود البحري الأميركي في البحر الكاريبي، وتوسيع التعاون الاستخباراتي مع دول المنطقة، وتكثيف الضغوط السياسية والاقتصادية على أنظمة تُعتبر "معادية"، وعلى رأسها فنزويلا.

إعلان 4- كيف تغيّرت النظرة إلى الصين؟

تبدلت زاوية النظر إلى الصين في الإستراتيجية الأميركية الجديدة، فالوثيقة لا تقدم العلاقة مع بكين على أنها مواجهة أيديولوجية بين "الديمقراطية والاستبداد" كما جاء في إستراتيجيات سابقة، بل بوصفها علاقة تعتمد على رهانات طويلة على الاقتصاد والصناعة والتكنولوجيا.

واعتبرت الإستراتيجية الجديدة أن التحدي الصيني "اختلال في ميزان القوة الاقتصادية" من خلال التقدم السريع في مجالات الذكاء الاصطناعي والاتصالات والسيطرة على سلاسل التوريد والمعادن النادرة والمواد الخام، ساعية إلى إعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية، بحيث لا تعتمد الولايات المتحدة في صناعاتها على الصين، مع تشجيع نقل الإنتاج إلى داخل أميركا أو دول "قريبة وصديقة".

في الوقت نفسه، لا تغيب الحسابات العسكرية تماما، إذ تشدد الإستراتيجية على ضرورة ردع أي محاولة صينية لفرض أمر واقع جديد بشأن تايوان، باعتبار أن السيطرة على هذه المناطق تعني عمليا قدرة بكين على خنق التجارة العالمية.

5- ماذا عن أوروبا؟

وبشأن الدول الأوروبية، تعتمد الإستراتيجية لغة هجومية غير معتادة تجاه حلفاء تقليديين. فهي تصف القارة بأنها تعاني "شيخوخة ديموغرافية" و"أزمة هوية".

وبخلاف الخطاب الأميركي الكلاسيكي الذي يقدم أوروبا كامتداد طبيعي للغرب السياسي، تتحدث الوثيقة عن احتمال "محو حضاري" إذا استمرت سياسات استقبال اللاجئين وتراكم القيود التنظيمية على الاقتصاد، وتضع هذا التوصيف في سياق تبرير مراجعة عميقة لدور الولايات المتحدة داخل القارة.

وكذلك تدعو الأوروبيين إلى تحمل المسؤولية الرئيسية عن دفاعهم، ورفع الإنفاق العسكري إلى مستويات أعلى بكثير مما هو متعارف عليه في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، كما تشكك في جدوى التوسع المستمر للحلف، وفي اعتباره تحالفا يمكن توسيعه بلا سقف جغرافي أو سياسي.

ولمّحت إلى أن دور واشنطن لن يبقى "مظلة مفتوحة" بلا شروط، بل سيخضع لمعادلة أكثر صرامة تتلخص بأنه "من يدفع أكثر، ويحمل عبئا أكبر، يحظى بالتزام أمتن".

إدارة ترامب تعارض توسع حلف الناتو وتدعو إلى زيادة إنفاقه العسكري (غيتي)6- ما الذي تعنيه بالنسبة للسياسة الخارجية الأميركية؟

تجسّد الإستراتيجية الحالية صياغة مكتملة لعقيدة "أميركا أولا"، حيث يُعاد ترتيب سلم الأولويات على النحو الذي يضع أمن الحدود، وإعادة بناء الطبقة الوسطى، وتعزيز القاعدة الصناعية والتكنولوجية في صدارة الاهتمامات، بينما تُعاد هيكلة الالتزامات الخارجية بما يخدم هذه الأهداف.

ويتضح ذلك في التركيز على نصف الكرة الغربي بوصفه "المجال الحيوي" للولايات المتحدة، حيث تسعى واشنطن إلى منع أي اختراق صيني أو روسي، مع إشارة واضحة إلى استعدادها لتوسيع حضورها البحري والعسكري في أميركا اللاتينية والكاريبي تحت عنوان مكافحة المخدرات والجريمة العابرة للحدود.

في المقابل، تتعامل الإستراتيجية مع آسيا من زاوية مزدوجة: المحيط الهادي كساحة ردع عسكري ضد الصين، والهند ودول جنوب شرق آسيا كسوق بديلة تتيح فك الارتباط الجزئي عن الاقتصاد الصيني.

مقالات مشابهة

  • صور جديدة تكشف الجانب الخفي لجزيرة إبستين.. ما الذي آلت إليه بعد وفاته؟
  • حوار خاص| باحثة الروبوتات المصرية الدكتورة إيمان عواد تكشف كواليس ثورة الذكاء الاصطناعي وملامح تشكيل المستقبل
  • نجم ليفربول السابق ينتقد تصريحات محمد صلاح الأخيرة: لا يمكنك قول ذلك
  • محافظة الإسكندرية ترصف ٣ شوارع وتعيد الشيء لأصله في 5 شوارع أخرى بحي منتزه ثان
  • الاستراتيجية… بوابة استدامة الشركات الصغيرة
  • تعليم التفكير في العصر الرقمي.. تحدٍّ تربوي في مواجهة الذكاء الاصطناعي
  • 6 أسئلة حول الجديد في إستراتيجية ترامب للأمن القومي؟
  • أميركا تكشف عن استراتيجية توسيع استخدام الذكاء الاصطناعي في الصحة
  • الزناتي: عصر الذكاء الاصطناعي يفرض علينا إعادة التفكير في فلسفة التعليم
  • الزناتي: عصر الذكاء الاصطناعي يفرض علينا إعادة التفكير في فلسفة التعليم ودور المعلم