مصاريف جامعة المنوفية 2024 في جميع الكليات العلمية والأدبية
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
يترقب عدد كبير من الطلاب والطالبات الجدد الإعلان عن مصروفات جامعة المنوفية للعام الدراسي الحالي 2024/2025 في جميع الكليات العلمية والأدبية، بعد بداية العام الدراسي الجديد في الجامعات يوم 28 سبتمبر الماضي، حيث فتحت الكليات أبوابها أمام الطلاب المستجدين، من أجل دفع المصروفات الدراسية المقررة.
مصاريف جامعة المنوفية 2024 في جميع الكليات العلمية والأدبيةووفقا لشؤون التعليم بالجامعة، فإن مصاريف جامعة المنوفية 2024 في جميع الكليات العلمية والأدبية تبدأ من 810 جنيهات للكليات النظرية والكليات العملية تبدأ من 900 جنيه، بينما مصاريف الكليات التي بها انتساب موجه بجامعة المنوفية تبدأ من 1515 جنيها، حيث تُسدد المصاريف إلى خزينة الكلية للحصول على إيصال دفع المصروفات الدراسية الذي يقدم مع الأوراق المطلوبة.
وحول مصاريف البرامج الدراسية في جامعة المنوفية 2024 لجميع الكليات العلمية والأدبية التي بها برامج دراسية بمصروفات، وفقا لشؤون التعليم بالجامعة، تبلغ متوسط سعر الساعة الواحدة 400 جنيه، تسدد إلى خزينة الكلية، والحد الأدنى للساعات في الكليات التي يوجد بها برامج دراسية 36 ساعة، في العام الواحد من أجل النجاح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية جامعة المنوفية مصروفات جامعة المنوفية محافظة المنوفية جامعة المنوفیة 2024
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟