13 أكتوبر.. نداء شرارة تحيي حفلا في مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تستعد الفنانة نداء شرارة، لإحياء حفل غنائي، على مسرح سيد درويش في دار الأوبرا، يوم 13 أكتوبر المقبل، بقيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد، ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية، بدورته الـ 32، ويبدأ الحفل في تمام الساعة 8 ونصف مساءً.
ونشرت نداء شرارة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الحفل، وعلق: «حبايب قلبي في مصر تحديدا إسكندرية يتجدد اللقاء بتاريخ 13 أكتوبر، بمهرجان الموسيقى العربية بدورته 32، في دار الأوبرا، سيد درويش، بانتظاركم».
A post shared by Nedaa shrara | نداء شرارة (@nedaashrara_official)
أسعار تذاكر حفل نداء شرارة بمهرجان الموسيقى العربيةوطرحت شركة تذكرتي، أسعار تذاكر الحفل، والتي قسمتها لـ 3 فئات، الفئة الأولى بـ 200 جنيه، والثانية بـ 300 جنيه، والفئة الثالثة والأخيرة بـ 400 جنيه.
شروط حفل نداء شرارة بمهرجان الموسيقى العربيةكما وضعت الشركة المنظمة لحفل نداء شرارة في دار الأوبرا، عددًا من الشروط والتعليمات للحضور وجاءت كالآتي:
- دار الأوبرا المصرية غير مسئولة عن التذاكر التى يتم شراؤها عن طريق أي مصادر أخرى غير ذلك.
- تفتح الأبواب قبل ميعاد الحفل بساعة.
- عند دخول المسرح الكبير برجاء الالتزام بالزي الرسمي اللائق بدار الأوبرا المصرية، ويلزم ارتداء البدلة كاملة جاكيت كرافتة.
- غير مسموح بالجلوس إلا فى المقعد الذى تم حجزه واستلام تذكرته.
- ممنوع دخول الأطفال الأقل من 7 سنوات.
- ممنوع التصوير.
- لا يوجد استرجاع أو استبدال التذاكر.
- يتم غلق أبواب قاعة العرض وغير مسموح بالدخول نهائيًا إلا بعد الاستراحة.
اقرأ أيضاًنداء شرارة.. ومها فتوني تضيئان «ليالي الكويت»
الفنانة نداء شرارة: اللي عم بيصير بغزة يفوق قدرة العقل على التصديق
«ومعاك» لـ نداء شرارة تتصدر تريند جوجل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان الموسيقى العربية نداء شرارة الفنانة نداء شرارة مهرجان الموسيقى العربية 2024 حفل نداء شرارة الموسیقى العربیة دار الأوبرا نداء شرارة
إقرأ أيضاً:
موقع أميركي: وقف النار في غزة سلام مؤقت أم شرارة لصراع جديد؟
نشر موقع "كاونتر بنش" الأميركي مقالا يتساءل كاتبه فيه حول إمكانية استدامة الهدنة في غزة وتنفيذ بنودها بشكل كامل في ظل التحديات السياسية والإنسانية الكبيرة التي قد تواجهها الأطراف المعنية.
ويقول كاتب المقال "ميل غورتوف" إن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) جلب قدرا من الارتياح للإسرائيليين والفلسطينيين، لكن يبقى السؤال الحقيقي هو ما سيحدث بعد ذلك، خاصة إذا تم تنفيذ تبادل الأسرى. فهل ستستمر الهدنة؟ وهل سينسحب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة؟ مشيرا إلى أن هناك العديد من الأسباب للقلق.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إيكونوميست: خطة رواندا المتهورة لإعادة رسم خريطة أفريقياlist 2 of 2صحف إسرائيلية تكشف تفاصيل عن قضية التجسس في الجيش لصالح إيرانend of list احتمال تعثر تبادل الأسرىمن هذه الأسباب، يذكر الكاتب احتمال تعثر تبادل الأسرى بسبب الأعداد، خاصة على الجانب الفلسطيني، حيث يُحتجز نحو 10 آلاف أسير في السجون الإسرائيلية، والكثير منهم دون تهم أو محاكمات، بما في ذلك الأطفال.
وأضاف أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدعم فقط المرحلة الأولى من الصفقة، وهي وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الأولي، ولا يهتم بالمرحلة الثانية التي تدعو إلى وقف دائم للأعمال العدائية وسحب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة.
ونقل عن يواسي فوكس، سكرتير نتنياهو، القول إن الاتفاق "يتضمن خيار استئناف القتال بنهاية المرحلة الأولى إذا لم تتطور المفاوضات حول المرحلة الثانية بطريقة تعد بتحقيق أهداف الحرب، وهي القضاء على حماس عسكريا ومدنيا وإطلاق سراح جميع الرهائن".
إعلان
نتنياهو لم يلتزم بأي شيء
وأوضح الكاتب أن نتنياهو لم يلتزم أبدا بأي شيء أقل من تحقيق النصر الكامل على حماس.
واستمر غورتوف يقول إنه حتى إذا تم التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية، فإن التفاصيل ستكون هي التحدي الحقيقي.
وقد تكون إدارة غزة مصدرا لصراع آخر، وهذه المرة سيكون بين السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وحركة حماس. وأشار إلى أنه ورغم أن حماس قد ضعفت بشكل كبير، إلا أن خلاياها ما زالت تتمتع بنفوذ قوي، ومن المحتمل أن ترفض أي محاولة من السلطة الفلسطينية للحكم. ولفت الكاتب إلى أن نتنياهو يعرض باستمرار حكم السلطة الفلسطينية في غزة.
وذكر الكاتب أن حماس ظلت تعيد بناء صفوفها رغم ضعف قوتها التنظيمية بشكل كبير. وتشير تقارير الاستخبارات الأميركية إلى أن حماس قامت بتجنيد نحو 15 ألف شخص، رغم أنها فقدت حوالي 20 ألف مقاتل. وقد أكدت إسرائيل مرارا على ضرورة عدم السماح لحماس باستعادة قوتها مجددا، لكن هذا الهدف يبدو غير قابل للتحقيق.
ويرى الكاتب أن اتفاق وقف إطلاق النار قد لا يتطور أكثر من المرحلة الأولى، مما يترك الجيش الإسرائيلي مستمرا في الانتشار في غزة وجنوب لبنان، بينما لا تزال حماس تعمل بنشاط على التجنيد، والشعب الفلسطيني غير قادر على استئناف حياته بأي درجة من الأمن والرفاهية.
موقف إدارة ترامب
وعن موقف إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من كل هذا، أوضح الكاتب أن إدارته ستدعم استمرار الاحتلال الإسرائيلي وقمع الشعب الفلسطيني وعرقلة الحكم الفلسطيني الذاتي، بالإضافة إلى دعم نتنياهو إذا قرر استئناف الحرب مع حماس، لافتا إلى أن غزة بالنسبة لترامب "موقع مدمر"، وبالتالي "يجب تنظيف كل شيء هناك." وقد طلب من مصر والأردن استقبال المزيد من الفلسطينيين، وعلى الأرجح سيكونون الناجين من عملية التدمير.
وأفاد الكاتب أن تعيين ترامب لسفراء متحمسين، بل ومتدينين، في الأمم المتحدة وتل أبيب، وإلغاءه لعقوبات الرئيس الأميركي السابق جو بايدن على المستوطنين الوحشيين، وأمره للبنتاغون بإرسال قنابل تزن ألفي رطل إلى إسرائيل، واستثناءه إسرائيل من قرار وقف جميع المساعدات الخارجية، كل ذلك يدل بوضوح على أن التوصل إلى حل عادل يعزز السلام في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أمر مستحيل في ظل هذه الإدارة.
إعلانواختتم الكاتب تقريره مؤكدا على أن ترامب يدعم التطهير العرقي في غزة وأي إجراء إسرائيلي يبعد الشرق الأوسط عن جدول أعماله، فالخسائر البشرية لا تعني له شيئا.