من هو خطيب الفنانة آية عبدالله ؟
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
فاجأت الفنانة آية عبدالله، خلال الساعات الماضية جمهورها بخبر خطوبتها، واقتصر الحضور على الأهل والأصدقاء فقط.
من هو خطيب الفنانة آية عبداللهكشفت آية عبدالله، عن هوية عريسها وهو المخرج محمد العروسي وشهرته "مودي العروسي".
خطوبة الفنانة آية عبداللهوكانت أعلنت الفنانة آية عبدالله، خطبتها، وذلك عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير فيسبوك.
وشاركت آية عبدالله، جمهورها مجموعة من صور الخطبة، وعلقت عليها قائلة: "الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات.. "ويخلق الله لك إنسانًا لا تجد الأمان إلا بقربه، شبكنا بدبلته وقرينا فتحته وعرفنا نيته وغلاوته عندنا".
كانت حققت المطربة آية عبدالله، أخيرًا أول مليون مشاهدة بكليبها الجديد "سمعني كمان" التي طرحتها منذ أيام عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب.
وأبدت المطربة آية عبدالله، سعادتها بنجاح الأغنية وتأثيرها على الجمهور.
وأعربت آية عبدالله، عن سعادتها بطرح أغنية "سمعني كمان" التي وصفتها بالأغنية المختلفة عن أعمالها الغنائية السابقة، مؤكدةً أنها واحدة من أجمل الأغنيات التي قدمتها.
أغنية "سمعني كمان" من كلمات مؤمن سالم وألحان د. مصطفى العسال، وتوزيع الهامي دهيمة وأحمد حسام، مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله، وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز وتصوير أحمد عاشور وإخراج رودينا حاطوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آية عبدالله
إقرأ أيضاً:
حمّاد عبدالله حمّاد – الدندر !!
زار رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، يوم أمس الشيخ السوداني الجسور *حمّاد عبدالله حمّاد* في منزله بمدينة الدندر ضمن جولته التفقدية لمناطق متفرقة من ولاية سنار. الزيارة أثارت ردود أفعال متباينة حيث عبّرت منصات تابعة لقوى “صمود” وداعمي مليشيا آل دقلو وغيرهم من الامعات عن استنكارهم للخطوة معتبرين أنها تكريم للإساءة.
غير أن منتقدي الزيارة اختزلوا الموقف في كلمات قيلت تحت تأثير الغضب وتجاوزوا – أو تناسوا عمداً – فداحة ما ارتكبته المليشيا من انتهاكات جسيمة شملت الاغتصاب والتعذيب والقتل والنهب والتهجير وهي جرائم لا يطويها الزمن ولا تمحوها العبارات.
الشيخ حمّاد الذي عرف بمواقفه الرافضة لجرائم المليشيا لم يكن يملك غير صوته يوم دخل الجيش مدينة الدندر محرراً إياها من المرتزقة فصرخ بفرح وغضب وكانت تلك كلماته سلاحه الوحيد في تلك اللحظة. وكم من كلمةٍ غاضبة كانت أبلغ من الرصاص حين تُقال في وقتها!
زيارة البرهان لم تخرج عن إطار اللياقة السياسية والاعتراف الرمزي بأدوار شعبية كان لها أثرها في رفض وجود المليشيا والتصدي لها بكل ما أمكن حتى *بالكلمة*. الرجل لم يطلق ناراً _ لكنه لم يسكت عن الباطل وأمثاله لا يُلامون إن خانهم التعبير تحت وطأة الألم والغيظ.
محاولات التقليل من شأن الزيارة أعطتها زخماً أكبر وجعلت من حمّاد رمزاً للمقاومة الشعبية العفوية. والتحية له على ثباته وشجاعته *وللرئيس البرهان على وفائه*. أما أولئك الذين أغضبتهم كلماته فليتذكروا ما أطلقته ألسنة “الدعامة” من إساءات فظة مستمرة بحق الشعب بأسره ثم يسألوا أنفسهم:
*أفللدعامةٌ غفورٌ رحيم، ولحمّادٌ شديد العقاب؟! مالكم كيف تحكمون؟*
*عبدالله اسماعيل*
25 أبريل 2025م
إنضم لقناة النيلين على واتساب