مبادرة أردنية بتركيب 30 طرفاً صناعياً في قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
#سواليف
أعلن المدير العام للخدمات الطبية الملكية الأردنية، العميد الطبيب يوسف زريقات، عن تركيب 30 طرفاً صناعياً علويا وسفليا لفلسطينيين في قطاع غزة، ضمن مبادرة “استعادة الأمل”.
وقال زريقات، في تصريحات نقلتها قناة /المملكة/ الرسمية، اليوم الإثنين، إن “إحصاءات وزارة الصحة الفلسطينية التي زودت فيها الخدمات الطبية، قرابة 15 ألف مبتور في قطاع غزة، حيث يمكن أن يكون البتر في طرف واحد أو طرفين أو ثلاثة”.
وأضاف أن “أعداد المصابين في البتر بطرف واحد، هم الأكثر في القطاع، حيث إنّ الأطراف التي يتم تركيبها إما علوية أو سفلية”.
مقالات ذات صلة استشهاد صحفية يرفع عدد الشهداء الصحفيين بغزة إلى 174 2024/09/30وأرسلت القوات المسلحة الأردنية، عيادتين متنقلتين إلى قطاع غزة ضمن مبادرة “استعادة الأمل” لتركيب الأطراف الاصطناعية، مزودتين بالمعدات والمستلزمات الطبية اللازمة لدعم مبتوري الأطراف.
وتستهدف مبادرة “استعادة الأمل” تركيب أطراف لنحو 16 ألف شخص من قطاع غزة، ضمن أقل وقت ممكن للتركيب.
وأشار “زريقات” إلى أن “التقينة التي ستستخدم في المبادرة، هي تركيب أي طرف عبر عمليات متخصصة خلال ساعة إلى ساعتين، ويستطيع المريض بعدها أن يقوم بالحركة بشكل طبيعي”.
ولليوم 360 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد أكثر من 41 ألفا و 595 شهيدا، وإصابة أكثر من 96 ألفا و 251 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
العرفي: نتطلع أن يكون 2025 عام توحيد المؤسسات وتشكيل سلطة تنفيذية
أعرب عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي عن أمله في أن تدفع المبعوثة الأممية الجديدة “هانا تيتيه” نحو تنفيذ قوانين لجنة 6+6 المتفق عليها، والالتزام بالتعديل الدستوري الـ13 في تشكيل السلطة التنفيذية.
وقال العرفي في تصريح صحفي: نأمل أن تحث جميع الأطراف على أن تكون عاملًا مساعدا للوصول إلى الانتخابات وتوحيد المؤسسات بالكامل، والعمل مع كافة الأطراف.
وأضاف: نتطلع إلى أن تكون المبعوثة الأممية موفقة في عملها، وأن يكون عام 2025 عام توحيد المؤسسات وتشكيل سلطة تنفيذية استعدادًا للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، مع القبول بنتائج الصندوق.
الوسومالانتخابات ليبيا