دراسة لـ«الهجرة الدولية»: 281 مليون مهاجر دولي حول العالم منهم 10% أطفال
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
كشفت دراسة حديثة صادرة عن منظمة الهجرة الدولية، ونشرها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، أن عدد المهاجرين الدوليين في جميع أنحاء العالم يبلغ 281 مليون مهاجر دولي منهم 10% من الأطفال.
التحويلات المالية ممن الهجرة الدوليةوقالت الدراسة إن الهجرة الدولية واحدة من محركات التنمية البشرية والنمو الاقتصادي، موضحة أن الهجرة عالميا خدمت منذ فترة طويلة ملايين البشر ووفرت لهم الفرص وأثرت على حياتهم، حيث أسهمت بنحو 650% زيادة في التحويلات المالية الدولية، ولكن التحديات التي تواجهها ما زالت قائمة نتيجة النزوح بسبب الصراعات والكوارث، وكانت أكبر حركة للاجئين من سوريا 4.
وعن تحديات الهجرة الدولية، قالت الدراسة إنها تتمثل في التالي:
- هناك 281 مليون مهاجر دولي في جميع أنحاء العالم، منهم 10% من الأطفال.
- 117 مليون شخص يعيشون في حالة نزوح على مستوي العالم في 2022 بسبب الصراع والعنف والكوارث.
- 41.4% إجمالي العمال المهاجرين دوليًا في منطقة الدول العربية.
- وبالنسبة لمستويات الهجرة المرتفعة مدفوعة في الغالب بحركات اللاجئين وخاصة من سوريا نتيجة الحرب الأهلية "6.4 ملايين".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهجرة الهجرة الدولية مجلس الوزراء مركز المعلومات التنمية البشرية الهجرة الدولیة
إقرأ أيضاً:
سريلانكا تنقذ قاربا يحمل 100 مهاجر يشتبه أنهم من الروهينغيا
كولومبو- أعلنت البحرية السريلانكية أن قواتها أنقذت قاربًا يحمل نحو 100 شخص، بينهم أطفال ونساء، بالقرب من شمال شرق بحر سريلانكا.
وأوضح المتحدث باسم البحرية السريلانكية، جايان ويكراماسوريا، في تصريح خاص للجزيرة نت، أن البحرية السريلانكية تشُك في أن الركاب قادمون من ميانمار.
وعند سؤاله عما إذا كانوا من أقلية الروهينغا، أشار إلى وجود صعوبات في التواصل مع الركاب بلغة مفهومة للطرفين، مما حال دون التحقق من خلفيتهم العرقية.
وأضاف المتحدث أن هناك تقارير وردت من البحر تشير إلى معاناة الركاب من الجفاف وسوء الحالة الصحية، مؤكدا أن البحرية السريلانكية قدمت لهم الطعام والماء والأدوية اللازمة، كما أفاد بأن القارب لا يزال في حالة جيدة.
وأشار المتحدث باسم البحرية السريلانكية إلى أن وزارتي الخارجية والدفاع السريلانكيتين ستتوليان متابعة القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة.
وتعرض مسلمو الروهينغا في ميانمار (بورما) على مدى عقود لانتهاكات جسيمة لحقوقهم، شملت حرمانهم من حق المواطنة، وتعريضهم للتطهير العرقي، والتقتيل، والاغتصاب، والتهجير الجماعي.
ومنذ عام 1982، تصنف الحكومة في ميانمار مئات الآلاف من أبناء الروهينغا بأنهم مسلمون بنغال بلا جنسية جاؤوا من بنغلاديش المجاورة، مما جعلهم عرضة للاضطهاد والتمييز العنصري وإساءة المعاملة.
إعلانويحذر الروهينغا من أن الحكومة تختلق مشكلة تلو الأخرى لإبعادهم عن وطنهم أو إجبارهم على قبول العيش كالعبيد في بلدهم.
بالفيديو.. قتلى بحادث اصطدام مروحية طبية بمستشفى في تركيا