كشف والي ولاية الجزائر عبد النور رابحي، أن الولاية ستتدعم بـ 142 مؤسسة تربوية. و67 مطعما مدرسيا ضمن برنامج سيتجسد على المديين القريب والمتوسط.

وقال والي العاصمة في كلمة له خلال افتتاح أشغال الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي لولاية الجزائر. إنّ مصالحه بصدد تدعيم حظيرة المنشآت التربوية على المديين القريب والمتوسط بـ 142 مؤسسة تربوية و 67 مطعما مدرسيا.

لتوفير أحسن الظروف لتمدرس التلاميذ والتخفيف من الضغط الذي يميّز بعض الأقسام، خاصة في الأحياء والأقطاب السكنية الجديدة. لافتا إلى أن من بين هذه الهياكل ما هو في طور الإنجاز وما هو في مرحلة الإجراءات التعاقدية والإستشارية.

وأضاف في ذات السياق، أنه بمناسبة الدخول المدرسي الحالي بلغت حظيرة منشآت قطاع التربية على مستوى الولاية 1667 مؤسسة تربوية. وذلك بعد وضع 64 منشأة جديدة حيز الخدمة. من بينها 5 ثانويات، متوسطتان، 18 مجمعا مدرسيا و39 مطعما مدرسيا. بالإضافة كذلك إلى استلام 120 قسم توسعة جديد.

وفيما يتعلق بالدخول الجامعي، تعزّزت الولاية سنة 2024 بمنشآت جامعية جديدة على غرار 200 مقعد بيداغوجي جديد بجامعة دالي إبراهيم. و2000 مقعد بيداغوجي آخر بجامعة هواري بومدين بباب الزوار.

وفي سياق آخر، أعلن رابحي عن إطلاق حملة تنظيف واسعة للمرة الثانية السبت المقابل. وذلك بعد نجاح الحملة الأولى التي نظمت شهر  أوت تحت شعار: “نتعاونو شوية حومتنا تبقى نقية”. والتي ستشمل كل مقاطعات وبلديات الولاية. كما ستعرف مشاركة أوسع للمنتخبين المحليين وكل فعاليات المجتمع المدني ترسيخا للوعي البيئي المجتمعي بما يضمن استمرارية العناية بالنظافة وتحسين الإطار المعيشي العام”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: مؤسسة تربویة

إقرأ أيضاً:

بنسلفانيا.. ماذا تعرف عن الولاية التي ستحسم الفائز في الانتخابات الأمريكية؟

ينظر إلى ولاية بنسلفانيا على أنها أهم الولايات المتأرجحة تأثيرا في نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث تمتلك 19 صوتا انتخابيا - وهو أكبر عدد من الأصوات في أي ولاية متأرجحة - والمسار للحصول على 270 صوتًا انتخابيًا للفوز بالانتخابات أكثر تعقيدًا بالنسبة للمرشح الذي لا يفوز بها. 

وشهدت بنسلفانيا خلال الأسبوع الماضي، جولات متعددة من المتنافسين في الانتخابات الأمريكية 2024 الرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، والمرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس الحالي كامالا هاريس. 

كرست هاريس اليوم الأخير من الحملة بالكامل لولاية بنسلفانيا، حيث توقفت في أربع محطات في الولاية.

وقالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن ترامب وهاريس يقاتلان من أجل أصوات السكان اللاتينيين في بنسلفانيا، حيث يوجد أكثر من 500000 ناخب لاتيني في الولاية.

تم إنفاق مبلغ مذهل قدره 1.2 مليار دولار على الإعلانات السياسية في الولاية، وفقًا للإذاعة الوطنية الأمريكية، وهو أكبر مبلغ من أي ولاية متأرجحة. 

وذكرت الإذاعة الوطنية الأمريكية أن هذه هي المرة الأولى التي يتجاوز فيها الإنفاق في ولاية أمريكية واحدة مليار دولار في دورة وتنتشر اللوحات الإعلانية لكلا المرشحين على الطرق السريعة في الولاية. 

ويتم تقسيم لافتات الحدائق واللوحات الإعلانية بالتساوي تقريبًا، حيث تدعم المنازل المجاورة لبعضها البعض وعلى الجانب الآخر من الشارع مرشحين مختلفين، وعلى الرغم من كل هذا الإنفاق، تظهر استطلاعات الرأي أن السباق متعادل.

مقالات مشابهة

  • بنسلفانيا.. ماذا تعرف عن الولاية التي ستحسم الفائز في الانتخابات الأمريكية؟
  • عاجل - ‌‏سلطات فلوريدا: من المتوقع أن تصدر نتائج الولاية ليلة الثلاثاء
  • عاجل - ‌‏سلطات ميشيغن: عملية التصويت في الولاية تجري بسلاسة
  • "أدب الحوار" ندوة تربوية بمعهد الخيس الابتدائي بأزهر أبوحماد
  • هل بلغ إلى علم السيد والي مراكش إنتهاك الفرشة المائية بالسويهلة
  • الرئيس السيسي: مصر أنشأت جيلا جديدا من المدن تتبنى معايير الاستدامة على رأسها العاصمة الإدارية الجديدة
  • سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر يستقبل والي العاصمة
  • السودان: والي الخرطوم يجدد هجومه على الوجود الأجنبي
  • تعليم أسوان تنظم أنشطة تربوية متنوعة بإدارة إدفو التعليمية
  • التربية الحديثة في الأعمال الفنية تثير الجدل على منصات التواصل الاجتماعي.. وخبيرة تربوية تقدم مجموعة من النصائح المهمة