شقيقة محمد صلاح تكشف ملامح من رحلة نجاحه: دعوات والدتي سر التألق
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
مسيرة كروية عالمية حققها محمد صلاح لاعب المنتخب المصري ونجم نادي ليفربول، استطاع أن يخطف قلوب الجميع في العالم بداية من الأطفال وصولا لكبار السن، الكل يهتف باسمه «مو صلاح»، وفي قمة تألقه الحالي وما وصل إليه من مجد على المستوى الشخصي والرياضي، فلن يتخيل أحد كيف كان يكافح هذا الفرعون في بداية حياة، الأمر الذي يجعل الكثير يطرح تساؤلات حول سر هذا النجاح.
تحدثت رباب شقيقة النجم العالمي محمد صلاح خلال تصريحات عبر راديو أون سبورت إف إم، عن رحلة «صلاح» وسر نجاحه: «محمد وهو صغير مكنش بيقعد، كانت طفولته على الطريق فى السفر، وكان بيسافر للمقاولون، وبعدين اتنقل للقاهرة وكان لسه حوالي 10 سنين».
نظام معين كان يتبعه محمد صلاح في طفولته، إذ كان ينام في ساعات مبكرة وأيضا يستيقظ في الصباح الباكر: «كان بيرجع تعبان وينام بالليل ويصحى بدري يمشي، فكانت طفولته بها شقاء، وده اللي كون شخصيته، بابا كان دايمًا وإحنا صغيرين كنا بنتفرج على الماتشات معاه».
سر نجاح محمد صلاحهناك أشياء عديدة كانت السر في نجاح محمد صلاح من ضمنها دعوات والدته: «دعوات ماما هي السر في نجاح صلاح دلوقتي»، مشيرة إلى أن النجم العالمي لا يهتم بالمال بقدر اهتمامه بتحقيق ذاته.
مواقف تعرضت لها شقيقة محمد صلاحمواقف عديدة تعرضت لها «رباب» بسبب شقيقها «مو صلاح»، ومنها: «في واحدة قالتلي أخيرا محمد صلاح حن عليكي وعملك فولو واعترف بيكي هو عملي فولو عشان أحنا نجوم زي بعض وأنا طلبت منه ده» وأيضا «مرة في حد قالي أخوكي بيتعامل معاكي إزاي وأنتو ازاي بتتعاملوا وإحساسك أي وأنت أخت صلاح وغيرها»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شقيقة محمد صلاح محمد صلاح النجم العالمي مو صلاح محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
سفاحين أرعبوا العالم.. جرافيتو قتل 140 طفلا فى كولومبيا لتعرضه للاعتداء فى طفولته
أكثر السفاحين الذى أرعبوا العالم بعدما اطلقوه عليه "الوحش"، نظرا لبشاعة الجرائم التى اتركبها وعدد الضحايا هو القاتل المتسلسل الكولومبى "لويس جرافيتو" الذى كان ينتقم من الأطفال بسبب طفولته.
كان "لويس" يجد في الخمور فرصة لنسيان طفولته البائسة، حتى كبر وعمل في مستودع في كولمبيا في التسعينيات، ولكنه فشل بعدما تم طرده من العمل، فاتجه للعمل كبائع متجول، حيث سهل له عمله عملية اصطياد الأطفال من الشوارع بعدما كان يغريهم بالحلوى.
ارتكب "لويس الفريدو" أولى جرائمه عام 1992، وكان عمره وقتها 35 سنة حيث استدرج طفلا من أطفال شوارع كولمبيا بشراء الحلوى له، وأخذه في منطقة نائية من السكان، وجرده من ملابسه ثم اغتصبه أكثر من مرة، وبعد ذلك قطع جسده ودفنه.
ثم توالت جرائم "لويس" فى القتل، حيث كان ينتظر الأطفال أمام المدارس، وعندما يرى الأطفال تلهو وتفرح كان ينتابه شعور بالغضب والانتقام، بسبب طفولته البائسة ويعرض عليهم الحلوي والصور الدينية مجانًا، ثم يستدرجهم في أماكن مختلفة ويقطع رأسهم بعد اغتصابهم.
تزايدت بلاغات اختفاء الأطفال، ووقفت الشرطة الكولومبية عاجزة عن كشف لغز العثور على جثث وعظام لأطفال في أماكن وبلدان متفرقة من البلاد، وظلت الأمهات تبحث عن أطفالهم وسط صرخاتهم.
تم القبض على السفاح الكولومبي عام 1999، حيث اعترف بارتكابه نحو 140 جريمة قتل لأطفال أعمارهم تتراوح من 8 إلى 16 سنة، مستخدما سكين أو سلاح نارى، وكان يغتصبهم ثم يمزق جسدهم معترفا بندمه، وكشف فى اعترافاته أن شيطان يلبسه ويأمره بقتل الأطفال، وتم الحكم عليه بالسجن 40 سنة حسب القانون الكولومبي.
مشاركة