وزير خارجية فرنسا: هناك حلول دبلوماسية في لبنان
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن هناك حلول دبلوماسية في لبنان، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
صحة لبنان: ارتفاع حصيلة شهداء مجزرة عين الدلب إلى 45 شهيداً متحدثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: الوضع في لبنان صعب ميقاتي: لبنان مستعد لإرسال الجيش إلى "جنوب الليطاني"
وفي إطار آخر، أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، أن لبنان مستعد لتطبيق القرار 1701 وإرسال الجيش اللبناني إلى منطقة جنوب الليطاني.
وتابع ، في مؤتمر صحافي بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري، نقبل كل الهبات وأكدنا على أن تستلم الأمم المتحدة للمساعدات حتى تقوم بتوزيعها على كل اللبنانيين.
وأشار إلى أن الحكومة تقوم بدورها مشيرا إلى تأكيد بري عن دعمه للحكومة في اتخذا القرارات المناسبة لتجاوز أي عراقيل، مضيفا: أكد لي الرئيس بري إنه فور وقف إطلاق النار سيتم دعوة مجلس النواب لانتخاب رئيس توافقي، وليس رئيس تحدي لأحد.
وكثف الجيش الإسرائيلي قصفه ضد حزب الله منذ 23 سبتمبر بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل الذين نزحوا جراء تبادل إطلاق النار عبر الحدود مع لبنان، إلى منازلهم. واغتال العديد من كبار قادة حزب الله في ضربات جوية وصولا لمقتل الأمين العام للحزب حسن نصر الله في غارة استهدفت مقرا تحت الأرض في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الخارجية الفرنسي لبنان الجيش الأمم المتحدة فی لبنان
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يبدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي بدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.