الهنقاري: هدف الدبيبة هو منح السعادة للشعب الليبي
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
اعتبر محمد الهنقاري، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي، أن هدف رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبدالحميد الدبيبة، هو منح السعادة للشعب الليبي.
وعلق الهنقاري، على منشور شاركه للدبيبة أشاد فيه بقرار مصرف ليبيا المركزي، الخاص بوقف الضريبة على سعر الصرف، قائلاً:” تهنئة من رئيس حكومة الوحدة الوطنية الدبيبة على رفع القرار الظالم، وهو سبب الخلاف بين الدبيبة والكبير”.
وتابع الهنقاري:” كان دبيبة يقف في صف الشعب وهدف الهناء والسعادة للشعب” .
وكان الدبيبة، علق في وقت سابق من اليوم، على قرار وقف الضريبة على سعر الصرف، قائلا:” أهنئ الليبيين والليبيات بالإجراءات المتخذة لدعم قوة الدينار الليبي، ورفع المعاناة التي لحقت بهم نتيجة القرارات التعسفية، مؤكدا عزمنا، وبالتنسيق مع المؤسسات المعنية، اتخاذ كل ما يلزم في هذا الإطار” .
وأضاف الدبيبة:” أبارك جملة الجهود المبذولة والخطوات الإيجابية التي صححت الوضع بمصرف ليبيا المركزي، وعملت على إيجاد مؤسسة مهنية مستقلة لكل الليبيين”. الوسومالهنقاري منح السعادة للشعب الليبي هدف الدبيبة
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الهنقاري هدف الدبيبة
إقرأ أيضاً:
المريمي: لن نتنازل عن حق بوعجيلة لدى الدبيبة والمنقوش
أعلن عبد المنعم المريمي، ابن شقيق بوعجيلة مسعود، مواصلة أسرته متابعة شكوانا لدى الجنائية الدولية، ولن نتنازل عن حق بوعجيلة لدى الدبيبة والمنقوش.
وأضاف في بودكاست “شرمولة” عبر قناة المسار: “كل من له يد في تسليم بوعجيلة، وإصابة ابنته، سيدفعون الثمن عاجلا أم آجلا”.
وقال إن القوة المشتركة هي آخر جهة كان أبو عجيلة محتجزا لديها، وهي من تواصلت معنا وقالت إنه لديهم، وهي آخر جهة التقينا بوعجيلة في عهدتها.
وذكر أنه بعد اختطاف بوعجيلة توجهنا للسفارة الأمريكية للحصول على تأشيرات لي ولزوجته وأولاده لزيارته.
وبين السفارة رفضت منح التأشيرات لي ولأولاده في الحال، وأجلت القرار بشأن زوجته، وبعد 20 يوما وافقوا لزوجته فقط.
وتابع: “بوعجيلة يتواصل معنا بين الحين والآخر بسبب وضعه الصحي المتدهور، وفي كل مرة يخبرنا أنه كان في المستشفى”.
وأكمل: “مؤخرًا تم نقل بوعجيلة إلى ولاية كارولينا لوجود مستشفى في السجن، وهو الآن في المستشفى منذ 3 أشهر، وأجروا له جراحة، وهو الآن شبه مشلول”.
ونبه بأنه في نهاية كل اتصال، يطلب منا بوعجيلة أن نرسل سلامه إلى “تراب بلادي”، بعد أن يسأن عن ليبيا وأحوال الليبيين.
الوسومليبيا