المناطق_واس

ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مقيمين مخالفين لنظام البيئة، لاستغلالهما الرواسب في المنطقة الشرقية.

وأوضحت القوات أنه تم ضبط معدة تستخدم في استغلال الرواسب، يعمل عليها مقيمان من الجنسيتين اليمنية والنيبالية، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهما، حاثةً على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

أخبار قد تهمك ضبط مخالف لنظام البيئة لقطعه الأشجار في منطقة الرياض 25 سبتمبر 2024 - 10:58 مساءً ضبط مخالف لنظام البيئة لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية في منطقة عسير 25 سبتمبر 2024 - 9:35 مساءً

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأمن البيئي المنطقة الشرقية لنظام البیئة

إقرأ أيضاً:

البيئة السنية على طرفي الحدود العراقية السورية.. تواصل أم تهديد ؟

20 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: بعد سنوات طويلة من الفوضى والاضطرابات، شهد منفذ البوكمال السوري المقابل لمنفذ القائم العراقي تطورًا لافتًا في الأحداث، حيث نشرت السلطات السورية لأول مرة منذ سقوط نظام بشار الأسد قوات عسكرية نظامية في هذا الموقع الحدودي الحساس.

الخطوة تأتي في وقت تزايدت فيه المخاوف من استغلال التنظيمات الإرهابية للفراغ الأمني على جانبي الحدود.

من الجانب العراقي، تواجدت قوات عسكرية مزودة بدبابتين عند مدخل منفذ القائم، وهو ما يعكس جدية بغداد في تأمين هذه المنطقة الحدودية التي لطالما شكلت تحديًا أمنيًا بسبب نشاط الجماعات الإرهابية وتنقلها عبر الحدود. ورغم التواجد العسكري على جانبي المنفذ، لم تسجل أي حالات تماس بين القوات العراقية ونظيرتها السورية حتى الآن.

في سياق متصل، شهد المنفذ حركة لافتة لعدد من العوائل السورية التي قررت العودة طوعًا من الجانب العراقي إلى وطنها.

ورغم أن هذه العودة تبدو مبشرة، إلا أنها تأتي وسط استمرار وجود العديد من العوائل السورية في مناطق غرب العراق، ما يثير مخاوف من احتمالية استغلال التنظيمات الإرهابية لهذه الأوضاع لإعادة تشكيل وجودها أو شن هجمات جديدة.

تاريخيًا، تشترك مناطق غرب العراق ونظيرتها السورية في بيئة سكانية سنية متشابهة، ما يجعلها بيئة خصبة للتنظيمات الإرهابية التي تستغل الروابط الاجتماعية والجغرافية لتوسيع نفوذها. ومع ذلك، فإن انتشار الجيش العراقي في المنطقة يشكل حاجزًا أمنيًا حاسمًا يسهم في منع إعادة إنتاج زخم الإرهاب عبر الحدود.

على الجانب الآخر، فإن نشر قوات سورية رسمية في البوكمال قد يكون خطوة إيجابية تخدم استقرار المنطقة، شريطة أن تكون هذه القوات موجهة نحو محاربة التنظيمات الإرهابية المسلحة وليس التواطؤ معها أو تسهيل تحركاتها.

وفي هذا السياق، يبقى التنسيق الأمني بين بغداد ودمشق أمرًا بالغ الأهمية لضمان تحقيق الأهداف المشتركة المتمثلة في تأمين الحدود والقضاء على بقايا الإرهاب.

المشهد الحدودي الحالي يمثل اختبارًا حقيقيًا للطرفين، حيث يتطلب الأمر تعاونًا مشتركًا وإجراءات صارمة لضمان أن لا تصبح هذه المنطقة مرة أخرى نقطة انطلاق للتهديدات الأمنية التي طالت البلدين لسنوات طويلة.

وكان العراق نشر آلافا من القوات العسكرية والأمنية والحشد الشعبي على طول الشريط الحدودي مع سوريا الذي يبلغ أكثر من 620 كيلومترا معززة بإجراءات أمنية وحواجز أسمنتية وأسلاك شائكة وخندق أمني كبير وحماية من القوات الجوية والكاميرات الحرارية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الحملات الميدانية المشتركة تضبط 20159 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • ضبط (20159) مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لنظام أمن الحدود بمنطقة جازان لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
  • دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لتهريبه نبات القات المخدر
  • البيئة السنية على طرفي الحدود العراقية السورية.. تواصل أم تهديد ؟
  • ضبط 12 مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في الرياض
  • ضبط 12 مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة باستغلال الرواسب في الرياض
  • القوة الخاصة لأمن الطرق بمنطقة القصيم تضبط مخالفًا لنظام البيئة
  • الأمير سعود بن نايف يغرس أول شتلة “صندل” بالمنطقة الشرقية
  • القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفين لنظام البيئة