ترحيب كويتي بعزم الحكومة الأسترالية استخدام مصطلح «الأراضي الفلسطينية المحتلة»
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب الكويت بإعلان وزيرة خارجية استراليا الصديقة القاضي بعزم الحكومة الأسترالية استخدام مصطلح «الأراضي الفلسطينية المحتلة»، ووصف المستوطنات التي أقامها الاحتلال الإسرائيلي بأنها غير قانونية وفقاً للقانون الدولي.
وثمنت الوزارة موقف الحكومة الأسترالية المنسجم مع القانون الدولي والشرعية الدولية، مؤكدة على موقف الكويت الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية، وعلى مساندتها للشعب الفلسطيني، ودعم خياراته وتأييد كافة الجهود الهادفة لتحقيق السلام الشامل و العادل إستناداً لمبدأ حل الدولتين، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
طلبة الثانوية يواصلون رحلتهم بالعمل في «التعاونيات» منذ 3 ساعات هيئة الغذاء تحدد إجراءات قبول الصلح في المخالفات منذ 3 ساعات
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير الري يتابع موقف تشغيل محطات معالجة مياه الصرف الزراعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والري اجتماعاً، اليوم الخميس، لمتابعة موقف تشغيل محطات معالجة مياه الصرف الزراعى في مصر وتدريب المهندسين والفنيين بالوزارة على تشغيلها.
وأشار الدكتور سويلم إلى أن وجود فجوة بين الموارد والاحتياجات المائية في مصر دفعت الدولة المصرية لاتخاذ إجراءات عديدة في مجال إعادة استخدام مياه الصرف الزراعى على مدى عقود طويلة ماضية بإعادة الاستخدام على امتداد ٥٥ ألف كيلومتر من الترع والمصارف ، وأيضاً التوسع مؤخراً فى مجال معالجة مياه الصرف الزراعى كأحد محاور منظومة الجيل الثاني للري 2.0 ، وذلك بإنشاء (٣) محطات كبرى للمعالجة في نهاية شبكة الصرف الزراعى (الدلتا الجديدة – بحر البقر – المحسمة) بطاقة إجمالية تصل إلى ٤.٨٠ مليار متر مكعب سنوياً.
ولفت لزيادة الاعتماد على المعالجة المتطورة وإعادة استخدام مياه الصرف الزراعي فى مصر كأحد أهم الحلول للتوسع في الرقعة الزراعية في مصر ، خاصة مع محدودية الموارد المائية والفجوة الكبيرة بين الموارد الاحتياجات المائية ، حيث سيتم استخدام المياه المنتجة من محطات المعالجة الثلاث فى استصلاح مساحات جديدة من الأراضي الزراعية بشمال و وسط سيناء وغرب الدلتا ، مع ضرورة مراعاة ودراسة البُعد الخاص بتأثير استخدام مياه الصرف الزراعى على تزايد معدلات الملوحة في التربة الزراعية التي يتم ريها بهذه المياه المعالجة ، واختيار المحاصيل المناسبة للزراعة بما يحقق أعلى عائد اقتصادي.
وأكد أهمية تدريب المهندسين والفنيين بالوزارة على أحدث تكنولوجيا معالجة المياه وتشغيل وصيانة المحطات الكبرى لمعالجة الصرف الزراعي ، حيث أن الانتقال من الجيل الأول إلى الجيل الثاني لمنظومة الري في مصر يتطلب جيل متطور من المهندسين والفنيين الأكفاء القادرين على تنفيذ هذا التحول الهام ، مضيفاً أن منظومة التدريب الجديدة بالوزارة تفرض على كل مهندسي الوزارة اجتياز عدد محدد من ساعات التدريب سنوياً لضمان استمرارية بناء القدرات ومواكبة التطور التكنولوجي العالمي.