ليلة لبنانية خليجية.. 4 نجوم على مسرح واحد في الكويت (الموعد والمكان)
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تستقبل الكويت أبرز نجوم الغناء العربي بالتزامن مع بداية الموسم الشتوي للحفلات، على وجه التحديد أكتوبر المقبل، الذي يشهد رباعيات غنائية استثنائية في يوم واحد.
يجتمع 4 نجوم بين لبنان والخليج ومصر مع الفنان وائل جسار والفنان عايض يوسف والفنانة أصيل هميم والفنانة مها فتوني، في 30 أكتوبر المقبل على مسرح الكويت أرينا.
كانت أحدث أغاني وائل جسار “كل وعد”، التي حققت أكثر من 84 مليون مشاهدة خلال 7 أشهر من طرحها مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
أغنية كل وعدوتقول كلماتها "كل وعد وعدتهولك . هاوفيهولك ماتخافيش كل حلم هايجى وقته . وبأوانه ماتقلقيش مش هاقصر يوم معاكى صدقينى اجمدى دنا بقوى بيكى ماتضعفيش انتى نفسك كنتى حلم فيوم حلمته فضلت اعافر فى الحياه لغايه ماطولته وانتى زى ماكنتى واقفه فضهرى سانده هاتسندينى و هاعمل اكتر م اللى عملته اوعدينى ان انتى تبقى .. زى ضلى ماتبعديش كل صعب عليا عدى ..وانتى جمبى ماهزنيش الوحيده اللى فحياتى بتفهمينى واللى بيها وليها عمرى الجاى هاعيش
أغنية لو تخاصمنيبجانب أغنية “لو تخاصمني”، من كلمات لؤي الجوهري ألحان: أحمد زعيم، وتقول كلماتها:
“حبيبي لو تخاصمني انا مين يقاسمني ايامي الجايه وجنبه هعيش مين هيكلمني مين يتحملني في الدنيا اكيد غيرك انت مافيش مين يتعب دايما علشاني يعرف اسراري وحكايتي مين اللي معاه بقي مفتاحي وفاهمني وحاقظ دخلاتي طب مين في جناني يعقلني وف كل حالاتي هيقبلني ارجعلي بعادك ده قاتلني وقفللي حياتي حبيبي لو تخاصمني انا مين يقاسمني ايامي الجايه وجنبه هعيش حبيبي يالي واحشني انت معيشني كام يوم في غيابك صعبين موت طب مين يسمعني مين هيدلعني واضحك وانا جنبه بعلو الصوت”.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بين العقوبات والفرص.. هل تمهد القوى السنية لدخول استثمارات خليجية وتركية في الطاقة؟
بغداد اليوم – بغداد
في ظل العقوبات الأمريكية المحتملة على العراق بسبب علاقاته الاقتصادية مع إيران، يبرز تساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية لهذه الظروف لدفع شركات خليجية وتركية إلى الدخول في قطاع الطاقة العراقي.
ويرى أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (17 آذار 2025)، أن "العقوبات الأمريكية ستؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد العراقي، ما قد يدفع الحكومة إلى البحث عن بدائل سريعة، مثل زيادة استيراد الطاقة من تركيا أو المضي في مشروع الربط الخليجي".
وأشار إلى أن "دخول الشركات الخليجية إلى السوق العراقي يعتمد على قرارات سياسية في عواصمها، ومدى توفر الغطاء المالي والتفاعل مع العقود الحكومية، فضلا عن استعداد هذه الشركات للاستثمار في مشاريع الطاقة".
ومع ذلك، فإن "التجارب السابقة، مثل تأخر تنفيذ مشروع الربط الكهربائي الخليجي، تعكس عدم اندفاع الشركات الخليجية للاستثمار المباشر"، يقول التميمي.
وفي ظل تراجع النفوذ الإيراني في بغداد، تزداد فرص تعزيز التعاون التجاري بين العراق ودول الخليج وتركيا، لكن العوامل المالية وتكاليف النقل تظل من أبرز التحديات أمام توسع هذا التعاون.
ومع تراجع النفوذ الإيراني في العراق، تصاعدت الدعوات لإيجاد بدائل استراتيجية، سواء عبر مشاريع الربط الكهربائي مع الخليج أو زيادة استيراد الطاقة من تركيا.
في السياق، يثار التساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية للعقوبات الأمريكية ضد العراق، من خلال فتح المجال أمام شركات خليجية وتركية للمشاركة في مشاريع الطاقة. ومع أن الحكومة العراقية طرحت بالفعل مناقصات في هذا القطاع، إلا أن معظمها ذهب إلى شركات متعددة الجنسيات، بما فيها الأمريكية، بينما لم تُظهر الشركات الخليجية اندفاعا واضحا للمشاركة الفاعلة.