أعلنت وزارة الداخلية اليوم الإثنين أنه تم التعامل مع 9588 بلاغا وإقامة 1997 نقطة تفتيش تم من خلالها تحرير 591ر46 مخالفة مرورية وضبط 2038 شخصا من بينهم 669 مخالفا لقانون الإقامة و 310 مركبات مطلوبة و 925 حالة تغيب وبدون إثبات وحجز 219 مركبة.

وذكرت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بالوزارة في بيان صحفي أنه تم تقديم 3929 مساعدة إنسانية والتعامل مع 4380 حادثا مروريا وضبط 277 شخصا بحوزتهم مواد مخدرة ومؤثرات عقلية وخمور خلال تلك الفترة.

وأضافت أن مديريات الأمن في مختلف محافظات البلاد تمكنت من تحقيق عدة إنجازات خلال شهر فقط وذلك في إطار الجهود الأمنية المستمرة التي يبذلها قطاع الأمن العام لتعزيز السيطرة الأمنية ومكافحة المخالفات والخروج على القانون.

وأكدت التزامها بمواصلة تنفيذ هذه الحملات الأمنية والانتشار المكثف في جميع مناطق البلاد بهدف تعزيز الأمن والأمان والحفاظ على سلامة المجتمع.

المصدر وزارة الداخلية الوسومضبط مخالفين وزارة الداخلية

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: ضبط مخالفين وزارة الداخلية

إقرأ أيضاً:

الأمن السوري يفض اعتصاما في دمشق على خلفية العملية الأمنية في غرب البلاد  

 

 

دمشق - فرقت قوات الأمن السوري الأحد 9مارس2025، اعتصاما في دمشق ضم العشرات ودعا اليه ناشطون في المجتمع المدني تنديدا بمقتل مدنيين في غرب البلاد، بعدما خرجت تظاهرة مضادة أطلقت شعارات مناهضة للطائفة العلوية.

ودعا ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى اعتصام في ساحة المرجة وسط المدينة "حدادا على ارواح الضحايا المدنيين وشهداء عناصر الامن"، ورفعوا لافتات تندد بالقتل وكتب على إحداها "دماء السوريين والسوريات ليست رخيصة، حاسبوا المجرمين"، وفق ما نقل مراسلو فرانس برس.

وتجمع في المقابل عدد من المتظاهرين الذين هتفوا بشعارات مناوئة للطائفة العلوية، وطالبوا بـ"دولة سنية".

وتطور الأمر الى اشتباك بين التجمعين بعد "استفزاز التظاهرة المضادة للمعتصمين الصامتين"، وفق ما أفاد أحد المنظمين وكالة فرانس برس، سرعان ما فرقته قوات الأمن على وقع إطلاق الرصاص في الهواء.

وصرخ أحد المتظاهرين بوجه المعتصمين "ذبحنا 14 عاما ولم نسمع لكم صوتا ولم تقفوا لأجلنا"، فيما ردّت امرأة من المعتصمين وقالت "حسابكم ليس معنا، حسابكم مع الأسد، ونحن لا علاقة لنا بجرائمه".

وقال بلال عبد الله (37 عاما)، وهو موظف موارد بشرية في شركة خاصة: "جئنا إلى هذا الاعتصام حدادا على أرواح شهداء الامن العام والجيش والمدنيين الذين قتلوا مؤخرا في الساحل والأرياف".

وبدأ التوتر الخميس في قرية ذات غالبية علويّة في ريف اللاذقية على خلفية توقيف قوات الأمن لمطلوب، وما لبث أن تطوّر الأمر إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلّحين علويين النار، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وأرسلت السلطات السورية تعزيزات الى المنطقة الساحلية حيث تتركز الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السابق بشار الأسد. واندلعت منذ ذلك الحين اشتباكات أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص بينهم أكثر من 700 من المدنيين العلويين، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.

وأفاد المرصد بأن المدنيين قتلتهم قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها، وكثر منهم قضوا في عمليات "إعدام ميدانية" على خلفيات طائفية ومناطقية.

وهذه الأحداث هي الأعنف التي تشهدها سوريا مذ أطاحت فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام ذات التوجه الإسلامي، الأسد في كانون الأول/ديسمبر الماضي.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • ياسر المالكي وقاسم الأعرجي يبحثان المستجدات الأمنية والسياسية
  • حملات مكثفة للتأكد من جودة الخبز المدعم خلال شهر رمضان وضبط 14 مخالفة بقرى السنطة
  • خلال 24 ساعة.. ضبط 26874 مخالفة مرورية متنوعة
  • تحرير 26 ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة
  • احذر مخالفة مرورية.. تعرف على كيفية تجنب سحب رخص المركبة بالطرق
  • الأمن السوري يفض اعتصاما في دمشق على خلفية العملية الأمنية في غرب البلاد  
  • بعد اشتباكات في الساحل.. الشرع يدعو للوحدة الوطنية وضبط النفس
  • ضبط 24 ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة
  • وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لأمن وطمأنينة قاصدي الحرم النبوي
  • الإقامة تبعد 21 أجنبيا مخالفا لقانون الإقامة بمحافظة بابل