شمسان بوست / بدر عشيش الكازمي:

تشهد هذه الأيام مديرية المحفد محافظة أبين موسم انتاج فاكهة الحبحب..



حيث يظهر في الصورة أحدى المناطق الزراعية بالمحفد أثناء تحميلهم الحبحب لأجل تصديره للمحافظات …



حيث تعتبر من افضل المناطق الزراعية لزراعة الحبحب في المديرية.


ويعاني المزارعون من قلة الدعم من قبل المحافظة والمنظمات الداعمة ويناشدون مكتب الزراعة في المديرية والمحافظة أبين والمنظمات الداعمة بالاهتمام بالجانب الزراعي.

.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

شاب من أبين يُعيد 50 ألف سعودي وهاتفين ويرفض المكافأة!

شمسان بوست / خاص:

في موقف نادر يُجسد أسمى معاني الأمانة والوفاء، عثر الشاب عمر مكرف، أحد أبناء محافظة أبين، على مبلغ مالي كبير قدره 50 ألف ريال سعودي وهاتفين ثمينين داخل أحد مساجد مديرية شقرة، ليقوم بإعادتها إلى صاحبها دون تردد، رغم ما يمر به من ظروف معيشية صعبة.

القصة التي لاقت إشادة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بدأت عندما وجد عمر المال والأجهزة داخل المسجد، ليبادر فورًا بالبحث عن صاحبها وتسليمها له دون أن يُفكر في الاحتفاظ بها، مؤكدًا تمسكه بالقيم والمبادئ التي تربى عليها.

ورغم محاولة صاحب المال مكافأته على أمانته، إلا أن عمر رفض قبول أي مقابل مادي، في موقف يدل على نبل أخلاقه وصدق انتمائه لعاداته الأصيلة.

رواد التواصل الاجتماعي عبروا عن إعجابهم بهذا الموقف الإنساني، معتبرين عمر نموذجًا مشرفًا للشباب اليمني، ومصدر فخر لكل أبناء أبين واليمن عمومًا، في وقت أصبحت فيه مثل هذه القيم نادرة.

إنها قصة تختصر كثيرًا من المعاني، وتُذكرنا بأن الأمانة لا تزال حاضرة في قلوب الأوفياء، حتى وسط أقسى الظروف.

مقالات مشابهة

  • توجيه حكومي عاجل للمحافظات بعد زيادة أسعار البنزين والسولار
  • شاب من أبين يُعيد 50 ألف سعودي وهاتفين ويرفض المكافأة!
  • البرهان يشيد بمواقف قطر الداعمة للسودان
  • مناوي يدعو الإتحاد الأوروبي بالضغط على الدول الداعمة للمليشيا لوقف دعمها
  • لو بتلعب رياضة.. فاكهة شهية تمنع الألم وتقلصات العضلات وتقلل الوزن
  • المديرية العامة للأمن الوطني تواصل تجديد النخب الأمنية وتعزيز الكفاءات الميدانية
  • وزير الداخلية تفقد المديرية العامة للإدارات والمجالس المحلية
  • ليبيا تشارك باجتماع الشبكة العالمية الداعمة للشباب «أمل»
  • للقلب والمناعة والمخ .. فاكهة شتوية تمتلك فوائد خارقة
  • دلالات مجزرة المسعفين.. وصمت العالم إلى متى؟!!