صندوق إعادة إعمار درنة ينفذ مشاريع إنشاء عبارات في عدة مناطق
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
نفذ صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة مشاريع إنشاء عبارات في المناطق المتضررة، وتشمل هذه المناطق باندس، بلدية عمر المختار، جنوب عمر المختار، عين ماره، الفايدية، شحات، وقرناده وذلك ضمن الخطة الاستراتيجية التي أعدها المهندس بالقاسم خليفة حفتر مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة.
وقال الصندوق عبر صفحته على الفيسبوك إن هذه المشاريع تهدف إلى تعزيز البنية التحتية وتحسين عبارات الطرق وتسهيل حركة المرور وتعزيز وسائل الحماية من السيول والفيضانات، مما يسهم في حماية الطرق والمناطق السكنية من أخطار السيول والفيضانات، ويضمن انسيابية الحركة المرورية.
وختم “هذه الأعمال تأتي في إطار الجهود الرامية إلى إعادة بناء وتأهيل المدن والمناطق المتضررة.”
الوسومبالقاسم خليفة حفتر جنوب عمر المختار صندوق إعادة إعمار درنة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بالقاسم خليفة حفتر صندوق إعادة إعمار درنة ليبيا صندوق إعادة إعمار درنة
إقرأ أيضاً:
هآرتس: أقمار صناعية تكشف إنشاء إسرائيل 7 قواعد في سوريا
كشفت صور أقمار صناعية إنشاء إسرائيل 7 قواعد عسكرية في الأراضي السورية التي احتلتها بعد سقوط نظام بشار الأسد وهروبه إلى روسيا، وفق ما أوردته صحيفة هآرتس الإسرائيلية.
وقد نشرت الصحيفة الإسرائيلية تقريرا تناول صور أقمار صناعية -وفرتها شركة "بلانيت لابس بي بي سي" الأميركية- أظهرت مواصلة الجيش الإسرائيلي بناء قواعد عسكرية في المناطق التي احتلتها داخل سوريا.
ووفقا للتقرير، أنشأ الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 7 قواعد عسكرية في المناطق التي يحتلها، وعلى قمة جبل الشيخ.
وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي بدأ العمل في ديسمبر/كانون الأول 2024 على البقاء في المناطق التي احتلها في سوريا لفترة طويلة.
ووسعت إسرائيل رقعة احتلالها لمرتفعات هضبة الجولان باحتلال المنطقة السورية العازلة وجبل الشيخ، مستغلة الإطاحة بنظام بشار في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، كما وسعت هجماتها على بنى تحتية ومواقع عسكرية بسوريا.
وبدأ جيش الاحتلال تدمير البنية التحتية العسكرية والقدرات المتبقية من جيش النظام المخلوع، ووسّع نطاق احتلاله في مرتفعات الجولان التي تعد جزءا من الأراضي السورية.
إعلانوتقدم الجيش الإسرائيلي داخل المنطقة العازلة المحيطة بمرتفعات الجولان، موسعًا نطاق احتلاله حتى وصل إلى مسافة 25 كيلومترا من العاصمة دمشق.
كما أعلنت إسرائيل انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها بالمنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.
يُذكر أن عام 1974 شهد توقيع اتفاقية فصل القوات بين إسرائيل وسوريا، والتي حددت حدود المنطقة العازلة والمنطقة منزوعة السلاح.