القاهرة- دعت جامعة الدول العربية، المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب لبنان في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وتداعياتها، وخاصة تلك التي تستهدف المناطق المدنية.

ودان أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، في بيان الاثنين30سبتمبر2024، الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان والتي أودت بحياة مئات الأشخاص، وخلفت نحو مليون نازح، مشددا على أن استباحة سيادة البلد على هذا النحو قد تؤدي إلى اتساع رقعة الصراع، وفق وكالة قنا القطرية.

واعتبر أبو الغيط أن الحل الدبلوماسي ما زال ممكنا وفق قرار مجلس الأمن رقم 1701، والذي أعلنت الحكومة اللبنانية أكثر من مرة التزامها به، معربا عن تضامن الجامعة العربية مع لبنان وشعبه في الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد.

Your browser does not support the video tag.

المصدر: شبكة الأمة برس

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية

انعقد مؤتمر “ليبيا وروسيا – وجهات نظر استراتيجية”، الذي نظمته مؤسسة مجتمع الشرق الأوسط الروسي، في موسكو.

أفادت وكالة الأنباء “المبادرة الأفريقية” أن النقاش حضره علماء مستشرقيون روس ودبلوماسيون من الشرق الأوسط وأفريقيا، بالإضافة إلى ممثلين عن مجتمع الخبراء.

ناقش المشاركون تأثير الوضع في ليبيا على المنطقة وآفاق التعاون الروسي الليبي، فيما شدد رئيس وفد جامعة الدول العربية في روسيا وليد حميد شلتاغ على أن المؤتمر يظهر “أهمية القضية الليبية في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية واللوجستية والأمنية”، ووفقا له، تتوقع أن تساهم روسيا في حل الأزمة في ليبيا.

مقالات مشابهة

  • الحجيري: للوقوف إلى جانب أهلنا والمقاومة في الدفاع عن سيادتنا وأرضنا
  • هاشم: الاعتداءات الإسرائيلية تُهدّد السيادة اللبنانية
  • الجامعة العربية تعلن عن إطلاق المؤتمر الدولي لمكافحة كراهية الإسلام
  • فيما ورد خبر من هيئة البث الإسرائيلية ذو صلة بالانفجارات … هذه هي المناطق التي استهدفها الطيران في العاصمة صنعاء ” صور ” 
  • الراعي: من المهم أن يعترف المجتمع الدولي بسيادة لبنان وحياده
  • الجامعة العربية ترحب بالاتفاق بين أرمينيا وأذرربيجان
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • صنعاء تدعو الانتربول الدولي لوقف بيع أثار يمنية في مزاد liveauctioneers
  • قمة طرابلس.. تنسيق إقليمي في مواجهة التحديات الأمنية والتنافس الدولي
  • الغرابلي: كيف تحذر الدول مواطنيها من زيارة ليبيا بينما تدعو لتوطين الأفارقة بها؟