زمان المرجفين لمن تقول ليهم في فرق بين الانتشار والسيطرة كان بستهتروا
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
زمان المرجفين لمن تقول ليهم في فرق بين الانتشار والسيطرة
كان بستهتروا
حسي شوف أمدرمان دي كانوا منتشرين في كثير من المناطق ما أن حرر حي ود نوباوي إلا وقد تحررت معظم أحياء أمدرمان الشرقية
تلقائيا اتحررت أحياء أمدرمان القديمة و تلقائيا تحررت الإذاعة
الناس ديل عندهم نقاط ارتكاز قوية ما أن يتم كسرها إلا و ما بعدها أيسر ما يكون يعني
حسي نقطة الحلفايا مع الكبري من الناحية الشرقية كانت نقطة ارتكاز قوية ليهم ما أن تم كسرها إلا وسهل الأمر فيما بعد
و أظن والله أعلم بكده الطريق سالك لسلاح الإشارة مما يعني تحرير بحري كاملا بإذن الله تعالى
وانتشارهم ده ما أغنى عنهم شيئا ياهو عربات بكامل عتادها جرو خلوها
وهكذا سيكون الأمر في بقية المحاور ان شاءالله
وبغادي ان شاءالله إذا انكسرت قوتهم في المقرن أظن تاني الشارع سالك لحدي القيادة
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
82 موقعًا للإفطار الرمضاني داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها
المناطق_واس
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل، وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، حيث يلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة “مجتمعي”؛ بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل 28 فبراير 2025 - 11:53 مساءً المدينة المنورة تشهد نموًا اقتصاديًا خلال العام 2024م 26 فبراير 2025 - 11:51 مساءًويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعيةً إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، حيث يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
ويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، حيث تتجلى روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة، ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.