شقيقة محمد صلاح تكشف عن انتمائه الكروي وسر اختفاله بالقوس والسهم
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أفصحت رباب صلاح، شقيقة نجم ليفربول الإنجليزي وكابتن منتخب مصر، محمد صلاح، عن انتمائه الكروي في مصر.
شقيقة محمد صلاح تكشف عن انتمائه الكروي وسر اختفاله بالقوس والسهموفي تصريحاتها عبر إذاعة "أون سبورت إف إم"، قالت: "والدي كان من مشجعي الإسماعيلي، وكنا نتبع تشجيعه، وكان صلاح يشجع الإسماعيلي معنا، بينما كان شقيقه نصر من مشجعي الأهلي".
وبسؤالها عن احتفال صلاح بتسجيل الأهداف بطريقة القوس والسهم، وما إذا كان له علاقة بشعار الزمالك، ردت: "لا أعتقد ذلك، لقد سمعت عن هذه الفكرة، لكنه ذكر أنه تأثر بمصارع يحتفل بهذه الطريقة، وقد أعجبه الأمر فقام بتقليده".
وأضافت رباب أن ما يزعج صلاح بشكل كبير هو الإصابات التي يتعرض لها، حيث تتطلب وقتًا للتعافي، وأكدت أنها تتواصل معه دائمًا بعد المباريات التي يواجه فيها إصابات للاطمئنان على صحته، مشددة على أهمية سلامته بالنسبة لها.
وانتهت بقولها: "صلاح يتعامل مع الأمور بشكل بسيط ولا يأخذ أي شيء بشكل شخصي".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل
روى محمد سعد، ابن شقيقة الحاجة فاطمة محمد إسماعيل 70 سنة، ضحية زوجها فى بورسعيد تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها خالته، إحدى سكان منطقة القابوطي بحي الضواحي في بورسعيد، بعد أن قتلها زوجها أثناء أدائها صلاة قيام الليل داخل منزلها.
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل ومشهود لها بحسن الخلق والسيرةوقال محمد سعد إن خالته كانت تعيش حياة أسرية مضطربة مع زوجها الذي اعتاد ضربها وإهانتها طوال سنوات، مضيفًا أنها كانت تواجه اعتداءاته المتكررة بترديد عبارة «حبيبي يا رسول الله»، مما كان يدفعه إلى مزيد من الغضب والاعتداء.
وأوضح أن الحاجة فاطمة أنجبت من زوجها خمسة أولاد وبنتين، ولها أحفاد مقبلون على الزواج، مشيرًا إلى أنها كانت قد أدت مناسك العمرة قبل شهر رمضان الماضي، وعقب عودتها اشتدت معاناتها مع زوجها، حتى اضطرت إلى الإقامة في منزل ابنتها لمدة شهرين خوفًا على حياتها، ورغم محاولات ابنتها منعها من العودة إلى بيت الزوجية، أصرت الحاجة فاطمة أمس على الرجوع إلى منزلها.
وأضاف أن الجريمة وقعت عند عودة الزوج إلى المنزل في الثانية عشرة منتصف الليل، حيث وجد زوجته تصلي كعادتها، وكان بحوزته ساطور اشتراه مسبقًا، فباغتها بضربات قاتلة في الرقبة والكتف، أودت بحياتها على سجادة الصلاة.
وأكد ابن شقيقة المجني عليها، أن جميع الجيران شهدوا بأخلاق الحاجة فاطمة، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة القلب، لسانها لا يفتر عن ذكر الله، وعلاقتها طيبة بالجميع، وكانت محبة لفعل الخير ومساعدة الآخرين.
وفي أعقاب الحادث، قام الزوج، المدعو «عبد الحميد. س» (70 عامًا)، بتسليم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي، معترفًا بارتكاب الجريمة، وزاعمًا أن شكوكًا ساورته في أن زوجته قد وضعت له السم في الطعام، كما أبدى خوفه من انتقام أبنائه بعد مقتل والدتهم.
وتباشر جهات التحقيق إجراءاتها حاليًا لكشف ملابسات الواقعة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القابوطي بعد مقتل السيدة المشهود لها بحسن الخلق والسيرة الطيبة.