ذا ثيغر: السجن لـ28 عامًا لـ أبو ختالة العقل المدبر لهجوم بنغازي في العام 2012
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
ليبيا – أكد تقرير إخباري تجديد حكم قضائي بالسجن لـ28 عاما بحق “أبو ختالة” العقل المدبر لهجوم مميت على القنصلية الأميركية بمدينة بنغازي في العام 2012.
التقرير الذي نشره موقع أخبار “ذا ثيغر” التايلاندي الناطق بالإنجليزية وتابعته وترجمت المهم منه صحيفة المرصد أشار لإعادة محكمة أميركية الحكم رغم استئناف الإدعاء الفيدرالي للحكم وطلبه سجنه 60 عامل لكون ما تم صدوره أصلا في العام 2022 بالسجن لـ22 عاما غير كاف.
ووفقا للتقرير استقر رأي المحكمة على 28 عاما بعد تيقنها بعدم منطقية الـ22 نظرا لخطورة الهجوم على موقع ديبلوماسي أميركي والاعتراف القضائي الجزئي بأهمية الردع.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
للمره الثانية.. تأجيل نظر استئناف المتهم بقتل اللواء اليمنى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجلت محكمة جنايات مستأنف بولاق الدكرور، اليوم الاثنين، نظر الاستئناف المقدم من المتهم الأول في قضية مقتل اللواء حسن العبيدي المسئول العسكري اليمني، بقصد سرقته داخل شقة في منطقة فيصل، وذلك على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقا، لجلسة 22 يناير الجارى.
وكانت المحكمة قد أجلت قبل وقت سابق لحضور طبيب التشريح، وشاهد الإثبات الرائد محمد كمال الصغير، لسماع شهادتهم. وشهدت الجلسة حضور ٣ متهمين فقط.
كانت محكمة جنايات الجيزة، عاقبت المتهم الأول "ر.م" ، 29 عاما، بالإعدام شنقا، ومعاقبته بالسجن المشدد 5 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه عن تهمة حيازة سلاح ناري، وعاقبت المتهم الثاني "ع.ا"، 17 عاما، والمتهمة الرابعة "س .ع" 16 عاما، بالسجن المشدد 15 عاما، وعاقبت المتهمة الثالثة "إ . ص"، بالسجن المؤبد، وبرأت المتهمة الخامسة "آ.م"، بعدما وجّهت لها النيابة تهمة إخفاء جزء من المسروقات.
وكشف أمر الإحالة، عن أن المتهمين من الأول إلى الرابع في يوم 15 فبراير الماضي بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة، قتلوا المجني عليه حسن صالح محمد العبيدي عمداً مع سبق الإصرار.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتل المجني عليه بأن أعدوا لذلك عقاراً مهدئا -الكلوازيين- وسلاح أبيض -مطواة-، فقامت المتهمتان الثالثة والرابعة بوضعه له داخل مشروب لإفقاده مقاومته وليتمكن المتهمان الأول والثاني من الدخول لمسكنه والإجهاز عليه.
وأشار إلى أنه ما أن تمكنت المتهمتان من ذلك وظهر لهن على المجني عليه آثار العقار، مكنتا المتهمين الأول والثاني من الدخول لمسكنه وقاموا بالتعدي عليه باستخدام السلاح الأبيض، وكبلوا يديه وقدميه وكتما فمه بقطعة من القماش، قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته.