معلومات عن فنان الهيب هوب شون ديدي بعد القبض عليه.. تلاحقه سلسلة اتهامات
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
قضية رأي عام جديدة تثير الجدل في الولايات المتحدة الأمريكية، بعد إلقاء القبض على فنان الهيب هوب الأمريكي شون ديدي كومبس، الذي تلاحقه التهم المختلفة مثل الاتجار بالبشر وغيرها من الجرائم البشعة، ويجري التحقيق معه في الفترة الحالية، وخلال الساعات الماضية انتشر الحديث عنه بشكل كبير على السوشيال ميديا في الساعات الماضية، ومع ارتباط اسمه بعدد كبير من الشخصيات العامة المشهورة سياسيًا وفينًا، نوضح بعض المعلومات التالية.
الادعاء العام الأمريكي وجه إلى شون ديدي، في الساعات الماضية، عددا من التهم منها الاعتداء على النساء تحت التهديد والإكراه، والاتجار والابتزاز وجرى احتجازه في نيويورك، وقد أدى اعتقاله إلى ظهور سلسلة من الاتهامات في دعاوى قضائية متعددة من بينها الإساءة وإعداد مواد مصورة غير مقبولة، لتتشابه قصته مع جيفري إبستين الملياردير الأمريكي صاحب الجزيرة المشبوهة في اختطاف والاعتداء على الأطفال والقاصرات.
فيما يلي معلومات عنه وعن نشأته وفق مجلة «بيبول»:
وُلد شون جون كومبس الشهير بـ شون ديدي في هارلم ونشأ في ماونت فيرنون، نيويورك.
والدته، جانيس، كانت مدرسة، في حين كان والده ميلفين عضوًا سابقًا في القوات الجوية الأمريكية، وأصبح شريكًا لتاجر المخدرات فرانك لوكاس.
كانت حياة والديه لاحقًا قصة فيلم American Gangster للمخرج ريدلي سكوت.
في عام 1972، قُتل ملفين برصاصة في سيارته أثناء صفقة مخدرات بعد أن جرى التعرف عليه.
ولم يعرف ظروف وفاة والده إلا بعد سنوات طويلة، حيث كان وقت قتل أبيه في الثانية من عمره.
نشأ على يد والدته، وكان طفلاً لامعًا يحب موسيقى الراب ولعب كرة القدم لفريق المدرسة.
في مراهقته شارك مع فرقتي ديانا روس وفرقة Fine Young Cannibals.
درس إدارة الأعمال في جامعة هوارد.
وفي الجامعة، اكتسب شون كومبس أو شون ديدي سمعة طيبة في تنظيم الحفلات الباذخة، والتي اجتذبت بعضها أكثر من ألف ضيف.
ترك شون ديدي دراسته في الجامعة ليعمل في الموسيقى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شون ديدي جاستين بيبر جيفري إبستين شون دیدی
إقرأ أيضاً:
إندبندنت: خوفاً من حرب ترامب التجارية.. نقل آلاف سبائك الذهب من لندن إلى نيويورك
الثورة نت/..
كشفت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، أنّه وفي ظل المخاوف من بدء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حرب تجارية عالمية، بدأت الخزائن في بنك انجلترا في لندن، تفرغ ببطء محتوياتها، إذ تمّ شحن جزء كبير من الذهب إلى مدينة نيويورك.
وأفادت الصحيفة، بأنّ نحو ثمانية آلاف سبيكة ذهب، نُقلت من خزائن البنك خلال الأشهر القليلة الماضية، وهو ما يعادل نحو اثنين في المائة من إجمالي مخزونه.
وأوضحت أنّ قيمة السلعة حيث تمّ نقلها، أصبحت في الوقت الحالي، أعلى بكثير من قيمتها في عاصمة المملكة المتحدة.. مشيرةً إلى أنّ المتداولين يشعرون بالقلق من احتمال فرض ترامب رسوماً جمركية على الذهب.
وأضافت، في هذا الإطار: “يبدو أن الاضطراب الذي أصاب سوق الذهب، والحركة اللاحقة للسبائك من لندن إلى مانهاتن، هو نتيجة لتهديدات ترامب الوشيكة بفرض رسوم جمركية على الواردات من الاتحاد الأوروبي التي تدخل الولايات المتحدة”.
بدوره، قال نائب محافظ بنك إنجلترا، السير ديف رامسدين، لصحيفة “التلغراف” البريطانية: إنه “تلقى سيلاً من الطلبات بعد ارتفاع أسعار سوق العقود الآجلة في نيويورك إلى ما يزيد عن سعر النقد في لندن”.
وأشارت “الإندبندنت” إلى أنّ تسع خزائن محصنة بشدة، تابعة لبنك إنكلترا، تحتوي على مئات الأطنان من المعدن الثمين بقيمة تزيد عن 200 مليار جنيه إسترليني ” 25 مليار دولار ” وهو ما يُوصف بأنّه “ثاني أكبر مستودع للذهب في العالم”.