يحتفل البعض بعيد ميلاد شريفة ماهر اليوم، على الرغم من تأكيدها في حديث سابق لـ«الوطن»، أن يوم مولدها الموثق في السجلات يوافق 13 مارس، وتأتي حالة اللغط بسبب كتابة تاريخ خاطئ على الإنترنت، وهي متربعة في قلوب الجماهير منذ ظهورها على الساحة الفنية، وفيما يلي قصص زواجها، التي روتها في إحدى اللقاءات التليفزيونية.

حكاية الفنانة شريفة ماهر

بدأت شريفة ماهر مشوارها الفني من الإذاعة، وتخرجت في إحدى المدارس الفرنسية، حتى التقت بالمخرج حلمي رفلة، وسنحت لها الفرصة بمقابلة الفنان محمد عبد الوهاب، الذي آمن بموهبتها، لتبدأ ببطء في دخول عالم الشهرة والتمثيل، وتنتج على إثر ذلك أكثر من 70 أغنية، كما شاركت في أكثر من 40 فيلمًا أمام كبار النجوم إلى جانب عدد من المسلسلات منها «أوراق مصرية، وعزيز على القلب».

سر الخطأ في عيد ميلادها

«أتولدت يوم 13 مارس 1939 مش زي ما جوجل كاتب يوم 30 ديسمبر، والأهم هو الروح مش العمر، وأنا بيوصلي كل حب الجمهور لي في كل الأوقات»، بحسب حديث سابق لها  لـ«الوطن»، وهي تعد واحدة من جميلات السينما المصرية، وقدمت عددًا من الأعمال الفنية التي لا تُنسى. 

زواج شريفة ماهر

تزوجت الفنانة شريفة ماهر  في عمر الـ14عامُا بسبب خوف والدها عليها، لأنه كان يخشى أن يموت بسبب إصابته بمرض السرطان، ثم تزوجت مرة ثانية وانفصلت دون ذكر أي معلومات عن زوجها الثاني، وتزوجت للمرة الثالثة من بطل الاسكواش عبد الواحد عبد العزيز، والرابعة من سيد إبراهيم، وكان يعمل مديرًا بالجمارك.

وقصت شريفة فاضل قصة رفضها الزواج مع أحمد مظهر بسبب زواجه وقتها، و كانت في الوقت ذاته تمر بتجربة قاسية لوفاة زوجها: «أنا مكنتش مياله له وهو احترم رغبتي جدًا، وكان باعت كريمة مختار من شدة احترامه، لأنه كان بيتكسف بطريقة غريبة وكان شديد الاحترام، لكن النصيب بقى».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شريفة ماهر الفنانة شريفة ماهر أحمد مظهر شریفة ماهر

إقرأ أيضاً:

تعذيب ومعاناة الشماليين في سجون سرية بعدن

كشف الصحفي الجنوبي أحمد ماهر عن جانب مظلم من انتهاكات حقوق الإنسان في سجون مليشيات الانتقالي السرية في عدن، حيث يتعرض معتقلون من أبناء المحافظات الشمالية لتعذيب وظلم ممنهج.

وقال ماهر، الذي شهد هذه الممارسات على مدى عامين ونصف، إنه يشعر بأمانة أخلاقية تدفعه للكشف عن هذه الانتهاكات التي يصفها بـ”الفظيعة”.

وأوضح أن سجن “بئر أحمد” التابع للحزام الأمني المدعوم إماراتياً في عدن يضم عنبرًا يُعرف بـ”عنبر 6″، مخصص لأبناء الشمال.

وأشار إلى أن المختطفون يعانون من ظلم فادح، حيث لا زيارات لهم، ولا محاكمات، ولا دعم مالي، ولا حتى اتصالات منتظمة بأسرهم إلا عبر رشاوى يدفعونها للحراس.

وأضاف ماهر أن بين المعتقلين 20 شخصًا فاقدين للأهلية (“مجانين”)، و13 من كبار السن تتراوح أعمارهم بين 50 و80 عامًا، وحوالي 80 شابًا اختُطفوا من الشوارع أو النقاط الأمنية لمجرد أنهم من أبناء الشمال.

 ووصف المعاناة الإنسانية التي يعيشونها، حيث يعانون من الجوع والإهمال الطبي، ويلبسون ملابس رثة، وتنهمر دموعهم من شدة القهر.

هذا الكشف يسلط الضوء على انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في سجون مليشيات الانتقالي، ويضع علامات استفهام كبيرة حول مصير المختطفين الذين يعيشون في ظروف لا إنسانية منذ سنوات، دون محاكمات أو أي أمل في الإفراج عنهم.

الجدير ذكره بأن هذا السجن يعد أحد السجون السرية التابعة للإمارات في عدن.

مقالات مشابهة

  • بسبب رفض والده الزواج من فتاة.. شاب ينهي حياته بأسيوط
  • رامي عياش: رفضت منصبا وزاريا بسبب الفوضى السياسية ولبنان سيعود سويسرا الشرق
  • لام شمسية الحلقة 10: انهيار يسرا اللوزي بسبب تصرفات زوجها
  • أحمد سليمان: رفضت دولارات قطر حبا في الزمالك.. ورجال الأعمال يبحثون عن الشو
  • حسام موافي: ارتفاع نسب الطلاق بسبب ضعف فهم الناس لمفهوم الزواج
  • تعذيب ومعاناة الشماليين في سجون سرية بعدن
  • بسبب فرن الخبيز.. زوجة ترفع دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة
  • بسبب اشتراك الجيم.. علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
  • آية سماحة: رفضت الإنجاب بسبب مخاوف الطفولة.. أنا متعقدة
  • توك شو| مصر تستضيف اجتماعا دوليا لبحث وقف العدوان على غزة.. وتقلبات جوية حادة بسبب اللانينا