بشرى تخرج لأول مرة لـ تعلق على زواجها برجل أصغر منها
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
خاص
قامت الفنانة المصرية بشرى بالتعليق للمرة الأولى على زواجها برجل أصغر منها هو خالد حميدة، ابن الزوجة الثانية للفنان محمود حميدة، لافتة أن الفارق ليس كبيرًا للغاية كما يصوره البعض.
وقالت في تصريحات تلفزيونية على هامش المؤتمر الصحفي الخاص بالإعلان عن تفاصيل الدورة الجديدة من مهرجان الجونة السينمائي، إن حياتها الشخصية ملك لها فقط هي وخالد.
وأضافت:” ليس من حق أحد التدخل في وتدخل خالد في الحوار متسائلًا “حتى لو كان هناك فارق في السن، ما شأن الناس بهذا الأمر؟”.
وحول شائعات انفصالها مجددًا، تابعت بشرى “وجودي مع خالد أكبر تكذيب للشائعات، وأقول للناس لا تصدقوا كل ما يسمعونه ويرونه؛ لأنه بالطبع هناك إشاعات مغرضة وحملات ممنهجة.”
يُذكر أن حفل زفاف لفنان كلن بإحدى القرى السياحية في الساحل الشمالي، بعيدًا عن وسائل الإعلام، حيث حضره عدد قليل من الأصدقاء المقربين للثنائي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الساحل بشرى حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
الصين قد تخرج أقوى من حرب الرسوم الجمركية الأميركية على السيارات
مع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، تشير التقديرات إلى أن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب -المتعلقة بفرض رسوم جمركية على السيارات- قد تأتي بنتائج عكسية، مما يمنح الصين فرصة لتعزيز موقعها في سوق السيارات العالمية، بحسب تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ.
وفي الوقت الذي كانت تتجمع فيه كبرى شركات السيارات في معرض شنغهاي للسيارات الأسبوع الماضي، كان الحديث عن الرسوم الجمركية حاضرًا بقوة، رغم الأجواء الاحتفالية على سطح فندق بيس التاريخي، حيث نظمت شركة السيارات الكهربائية "زيكر" حفلًا حضره كبار المستثمرين والصحفيين.
اضطرابات استثمارية وشبكات إمداد جديدةوبحسب بلومبيرغ، فإن سياسات ترامب الحمائية قد أثرت سلبًا على شهية الشركات العالمية للاستثمار في بناء مصانع جديدة داخل الولايات المتحدة. وأوضح وليام لي الرئيس التنفيذي لشركة "نيو" أن الاستثمارات الكبرى تتطلب استقرارًا في السياسات "وهذا ما نفتقده اليوم".
وبينما يتم تقييد دخول السيارات الصينية إلى السوق الأميركية، تسعى شركات مثل "بي واي دي" و"كاتل" إلى تعزيز وجودها في أسواق أخرى مثل جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط وأوروبا، رغم الرسوم التي تصل إلى 45.3% على السيارات الكهربائية الصينية.
إعلانوأشارت بلومبيرغ إلى أن بعض المسؤولين الأوروبيين يدرسون خيار تعييين حد أدنى للأسعار بدلًا من فرض رسوم مرتفعة.
ومن جانبه، قال بيل روسو الرئيس التنفيذي لشركة "أوتوموبيليتي" -لقناة بلومبيرغ التلفزيونية- إنه لا يبدو أن النية كانت تسريع عولمة سلاسل الإمداد الصينية "لكن هذا بالضبط ما يحدث الآن".
تطورات تكنولوجية وسط تحديات تنظيميةوإلى جانب الرسوم الجمركية، عرض معرض شانغهاي قفزة هائلة في التقنيات القياسية للسيارات الكهربائية الصينية، وأبرزها أنظمة التحكم الصوتي المعززة بالذكاء الاصطناعي عبر منصة "ديبسيك". وأشارت تقارير محلية إلى أن أكثر من 20 شركة سيارات تخطط لدمج هذا النموذج في أنظمتها، منها "فاو- فولكسفاغن" و"سايك-جنرال موتورز".
كما رسخت شركة "هواوي" مكانتها كمزود رئيسي لبرمجيات القيادة الذكية، وأعلنت أن تقنيتها ساهمت في تفادي نحو مليوني حادث مروري محتمل.
وفي المقابل، أدى حادث مميت لسيارة كهربائية من طراز "شاومي إس يو7" -كانت تعمل بنظام القيادة الآلية عند وقوعه- إلى فرض لوائح تنظيمية أكثر صرامة حول أنظمة المساعدة على القيادة في الصين.
"بي واي دي" الفاخرةوشهد جناح شركة "بي واي دي" إقبالًا كثيفًا، مع عرضها طرازات جديدة تستهدف الأسواق الراقية. وكشف كبير المصممين فولفغانغ إيغر عن نموذج لعلامتها الفاخرة "دينزا" يشبه سيارات "بورشه 911".
كما تم تقديم أول نظرة على طراز "يانغوانغ يو8 إل" وهو سيارة متعددة الاستخدامات كهربائية بطول 5.4 أمتار، من المقرر إطلاقها في النصف الثاني من هذا العام.
وبحسب بلومبيرغ، من المتوقع أن يتجاوز سعر "يانغوانغ يو8 إل" حاجز مليون يوان (نحو 150 ألف دولار) مع خطة "بي واي دي" لتوسيع عروضها لتشمل سيارات فاخرة تتراوح أسعارها بين 600 ألف ومليوني يوان.
إعلان