الجبهة الشعبية تعلن عن مقتل ثلاثة من قادتها في غارة “الكولا”
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
سبتمبر 30, 2024آخر تحديث: سبتمبر 30, 2024
المستقلة/- أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في بيان لها، عن استشهاد ثلاثة من قادتها في عملية اغتيال نفذتها الطائرات الإسرائيلية فجر اليوم الإثنين، 30 أيلول 2024، في منطقة الكولا بالعاصمة بيروت.
وقالت الجبهة إن الشهداء هم:- محمد عبد العال (أبو غازي)، عضو المكتب السياسي للجبهة ومسؤول الدائرة العسكرية الأمنية، و عماد عودة (أبو زياد)، عضو الدائرة العسكرية للجبهة وقائدها العسكري في لبنان، و عبد الرحمن عبد العال.
وأشارت الجبهة إلى أن القادة الثلاثة ارتقوا شهداء في سبيل تحرير فلسطين، مؤكدة أن هذه العملية لن تثنيها عن مواصلة مسيرة الكفاح والمقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
كما تعهدت الجبهة بمواصلة النضال حتى تحقيق أهدافها في تحرير الأراضي الفلسطينية، مؤكدة أن تضحيات شهدائها لن تذهب سدى.
واختتمت الجبهة بيانها بتجديد العهد على الاستمرار في رفع راية المقاومة، مهما كانت التحديات، مشيرة إلى أن دماء الشهداء ستكون وقودًا لمواصلة مسيرة التحرير.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: هناك 59 رهينة لدى “حماس” واحتمال مقتل 35 منهم على الأقل
#سواليف
أعلن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين #نتنياهو وجود 59 #رهينة لدى ” #حماس ” 24 منهم أحياء و35 على الأقل قتلوا، مؤكدا تصميمه على إعادتهم إلى وعدم التخلي عن أي منهم.
جاء ذلك خلال حديث نتنياهو في افتتاح جلسة الحكومة اليوم الأحد، حيث قال: “هناك تقديرات تشير إلى أن عدد #الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع #غزة يبلغ 59، ونعتقد أن 24 منهم فقط على قيد الحياة”.
وأضاف: “وفقا للمعلومات المتوفرة لدينا، تمكّنت حماس من احتجاز 59 رهينة، وقد يكون 24 منهم أحياء، بينما قُتل 35 على الأقل. لن نتخلى عن أي منهم، ونحن مصممون على إعادتهم جميعا إلى ديارهم”.
مقالات ذات صلةوتابع نتنياهو قائلا: “اقترح المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيفن ويتكوف، تمديد وقف إطلاق النار، حيث خلص إلى أن تجاوز الخلافات بين مواقف إسرائيل و #حماس في ما يتعلق بالمرحلة الثانية من الاتفاق أمر مستحيل في هذه المرحلة. لذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الوقت للتفاوض بغية الوصول إلى اتفاق محتمل. وهذا المقترح يُعد بمثابة ممر للتفاوض حول المرحلة الثانية، وإسرائيل مستعدة لذلك”.
وأشار نتنياهو إلى رفض الجانب الفلسطيني لهذه الخطة.