موقع 24:
2024-11-22@07:27:32 GMT

فنانة مصرية تستعين بشركة عالمية لفضح الشائعات!

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

فنانة مصرية تستعين بشركة عالمية لفضح الشائعات!

كشفت الفنانة المصرية بشرى عن استعدادها للاتفاق مع شركة عالمية، لمواجهة الشائعات والحملات المغرضة التي تتعرض لها، خاصة بعد تدوال أنباء انفصالها مؤخراً.

وقالت بشرى في تصريحات تلفزيونية، إنها لم تنفصل عن زوجها، وظهورهما سوياً أكبر تكذيب لكل ما يُقال، مضيفة: "أقول للناس لا تصدقوا كل ما تسمعوه، لأنه بالطبع هناك إشاعات مغرضة وحملات ممنهجة".



وأضافت: "تحدثت مع خالد زوجي بأن نتفق مع شركة عالمية على فضح كل الأشخاص الذين يقومون بإطلاق شائعات وحملات سواء ضدي أو ضد فنان آخر".
وتابعت: "أنا آخذ هذا الأمر على عاتقي، وخالد شجعني على القيام بشيء مثل هذا، لأنه ليس من الصعب معرفة من يبدأ الحملات الكاذبة".

على صعيد آخر، علّقت بشرى للمرة الأولى على زواجها برجل أصغر منها، مشيرة إلى أن الفارق ليس كبيراً للغاية، كما يصوره البعض، كما أنهما كانا زميلان في المدرسة من قبل.
وأكدت أن حياتها الشخصية ملك لها فقط هي وزوجها، وأنه ليس من حق أحد التدخل فيها. وحينها رد خالد متسائلاً: "حتى لو كان هناك فارق في السن، ما شأن الناس بهذا الأمر؟".

وكانت الفنانة المصرية بشرى قد فاجأت جمهورها في نهاية يوليو (تموز) الماضي بإعلان زواجها للمرة الثالثة، ليتم الكشف بأن العريس هو خالد حميدة، ابن الزوجة الثانية للفنان محمود حميدة،
واندلعت شرارة الحب بين الثنائي بين بشرى وخالد، خلال تعاونهما في مشروع رقمنة الأعمال الفنية لحفظ الأرشيف الفني لمعظم الفنانين، حيث عاشا قصة حب ليست بالطويلة، إلى أن قرّرا الزواج.
وأقيم حفل الزفاف بإحدى القرى السياحية في الساحل الشمالي، بعيداً عن وسائل الإعلام، حيث حضره عدد قليل من الأصدقاء المقربين للثنائي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بشرى بشرى

إقرأ أيضاً:

تركيا تستعين بجمعية مصدّرين لوقف ما تبقى من تجارة مع إسرائيل

طلبت الحكومة التركية من إحدى أكبر جمعيات المصدرين بالبلاد المساعدة في فرض حظر على التجارة مع إسرائيل، وهو ما أدى إلى إبطاء تدفق السلع في الأشهر الماضية، وفق ما نقلت رويترز عن 3 مصادر مطلعة.

وتواجه أنقرة انتقادات شعبية بسبب احتمال استمرار حركة التجارة مع إسرائيل نظرا لارتفاع الصادرات إلى الأراضي الفلسطينية منذ قرار الحظر في مايو/أيار الماضي، وذكرت المصادر أن تلك الانتقادات دفعت الحكومة إلى اللجوء لجمعية المصدّرين المركزيين في الأناضول.

فحوصات إضافية

وقالت المصادر إن وزارة التجارة طلبت من الجمعية أن تطلب المزيد من الفحوصات والموافقات على الشحنات، بما في ذلك التدقيق مع السلطات الفلسطينية.

وقال أحد المصادر -وهو من جمعية المصدّرين- إن النظام الجديد بدأ في منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما تسبب في تراكم الشحنات.

وأضاف أن "القلق الرئيسي كان بشأن استمرار وصول البضائع إلى إسرائيل، لذلك هناك تغيير في إجراءات التصدير إلى فلسطين".

وردا على طلب للتعليق من رويترز، قالت وزارة التجارة إن البضائع لا يتم شحنها إلا إذا وافقت عليها السلطات الفلسطينية بموجب آلية تجارية ثنائية، مضيفة أن "الوجهة هي فلسطين والمستورد فلسطيني".

وحسب بيانات رسمية صادرة عن معهد الإحصاء التركي، فإن تركيا -التي تعد من أشد المنتقدين للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة– أوقفت صادراتها إلى إسرائيل منذ مايو/أيار الماضي، من متوسط شهري بلغ 380 مليون دولار في الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري.

لكن في الوقت نفسه قفزت الصادرات إلى الأراضي الفلسطينية -والتي يتعين أن تمر عبر إسرائيل- بنحو 10 أمثال إلى متوسط شهري بلغ 127 مليون دولار في الفترة من يونيو/حزيران إلى سبتمبر/أيلول، من 12 مليون دولار فقط في الأشهر الأربعة الأولى من العام، وفقا للبيانات.

نظام جديد

قالت جمعية المصدّرين الأتراك إن أهم البضائع التي خرجت من الموانئ التركية إلى الأراضي الفلسطينية في الأشهر القليلة الماضية هي صلب وإسمنت وماكينات ومواد كيميائية.

وأثارت قفزة في هذه الصادرات الشكوك في أن ثمة تحايلا على الحظر التجاري، مما أشعل فتيل احتجاجات في الشوارع شككت في إحدى السياسات الرئيسية التي فرضتها حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمعارضة الحرب التي تخوضها إسرائيل في غزة.

وسعى نواب المعارضة في البرلمان أيضا إلى الحصول على إجابات.

وقبل أيام، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده قطعت التجارة والعلاقات مع إسرائيل، وأنها تقف مع فلسطين حتى النهاية.

وقال أردوغان "تشكل القيود التجارية والحظر على إسرائيل شكلا من أشكال النضال".

وتطرق الرئيس التركي إلى مزاعم استمرار بلاده في تجارتها مع إسرائيل، مشددا على أن هدف تلك المزاعم هو إضعاف الحكومة الحالية في تركيا.

وذكر أردوغان أن تركيا هي الدولة التي أبدت أقوى رد في العالم على ظلم إسرائيل، واتخذت خطوات ملموسة، بما في ذلك وقف التعاملات التجارية معها.

وقال وزير التجارة عمر بولات هذا الشهر إن سلعا بقيمة ملياري دولار تقريبا من إجمالي قيمة التجارة السنوية بين تركيا وإسرائيل والبالغة 6.5 مليارات دولار كان يشتريها فلسطينيون في نهاية المطاف قبل الحظر.

وذكر بولات أمام البرلمان الأسبوع الماضي أن وزارة الاقتصاد الفلسطينية تفحص كل الشحنات.

وقالت وزارة التجارة التركية إن الموافقات الفلسطينية تمر بعد ذلك عبر نظام إلكتروني، لكن الإقرارات الجمركية تتطلب موافقات منفصلة.

وتعد جمعية المصدّرين المركزيين في الأناضول مظلة تضم تحتها مجموعات من المصدرين في قطاعات محددة.

وقالت المصادر إن كل مجموعات المصدّرين كانت توافق سريعا من قبل على الشحنات بدون أي استفسارات.

وقال مصدران إن الجمعية هي جهة رئيسية لمنح الموافقات بموجب التعليمات الجديدة للحكومة، مضيفين أنه يتعين على الجمعية أولا تأكيد تلقيها معلومات عن الصادرات المقترحة، بما يشمل موافقة السلطات الفلسطينية، ثم توافق على طلب منفصل للتصدير.

وقال المصدر الأول إن النظام يعمل حاليا، لكنه أبطأ من ذي قبل بسبب ما يستلزمه من فحوصات.

وتظهر بيانات الجمعية أن الصادرات إلى الأراضي الفلسطينية ارتفعت 543% في أول 10 أشهر من العام مقارنة بالعام السابق، ولم ترتفع في أول 4 أشهر قبل فرض الحظر على التجارة مع إسرائيل إلا بنسبة 35% فقط.

مقالات مشابهة

  • تركيا تستعين بجمعية مصدّرين لفرض حظر على التجارة المتبقية مع إسرائيل
  • عاجل|مصوغات ذهبية..القبض على مخرج شهير بتهمة سرقة ذهب زوجة خالد يوسف
  • خالد إدريس يطالب بتحري صحة الأخبار في السوشيال.. “الأكاذيب تبث بدس السم بالعسل”
  • "امسك مزيف" حملة في مواجهة مطلق الشائعات
  • لهذا السبب.. محمود حميدة يرفض تقديم سيرته الذاتية
  • فلاش كتاب الأجيال .. خالد الصفتي: دخلت روايات مصرية للجيب بدون مسابقات
  • حريق يلتهم منزل فنانة مصرية.. ونجلها ينقذها
  • خالد الجندي يكشف حكم الوصية: دار الإفتاء حسمت الأمر (فيديو)
  • تركيا تستعين بجمعية مصدّرين لوقف ما تبقى من تجارة مع إسرائيل
  • فنانة مصرية تنجو من حريق ضخم نشب في منزلها