فنانة مصرية تستعين بشركة عالمية لفضح الشائعات!
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة المصرية بشرى عن استعدادها للاتفاق مع شركة عالمية، لمواجهة الشائعات والحملات المغرضة التي تتعرض لها، خاصة بعد تدوال أنباء انفصالها مؤخراً.
وقالت بشرى في تصريحات تلفزيونية، إنها لم تنفصل عن زوجها، وظهورهما سوياً أكبر تكذيب لكل ما يُقال، مضيفة: "أقول للناس لا تصدقوا كل ما تسمعوه، لأنه بالطبع هناك إشاعات مغرضة وحملات ممنهجة".
وأضافت: "تحدثت مع خالد زوجي بأن نتفق مع شركة عالمية على فضح كل الأشخاص الذين يقومون بإطلاق شائعات وحملات سواء ضدي أو ضد فنان آخر".
وتابعت: "أنا آخذ هذا الأمر على عاتقي، وخالد شجعني على القيام بشيء مثل هذا، لأنه ليس من الصعب معرفة من يبدأ الحملات الكاذبة".
على صعيد آخر، علّقت بشرى للمرة الأولى على زواجها برجل أصغر منها، مشيرة إلى أن الفارق ليس كبيراً للغاية، كما يصوره البعض، كما أنهما كانا زميلان في المدرسة من قبل.
وأكدت أن حياتها الشخصية ملك لها فقط هي وزوجها، وأنه ليس من حق أحد التدخل فيها. وحينها رد خالد متسائلاً: "حتى لو كان هناك فارق في السن، ما شأن الناس بهذا الأمر؟".
وكانت الفنانة المصرية بشرى قد فاجأت جمهورها في نهاية يوليو (تموز) الماضي بإعلان زواجها للمرة الثالثة، ليتم الكشف بأن العريس هو خالد حميدة، ابن الزوجة الثانية للفنان محمود حميدة،
واندلعت شرارة الحب بين الثنائي بين بشرى وخالد، خلال تعاونهما في مشروع رقمنة الأعمال الفنية لحفظ الأرشيف الفني لمعظم الفنانين، حيث عاشا قصة حب ليست بالطويلة، إلى أن قرّرا الزواج.
وأقيم حفل الزفاف بإحدى القرى السياحية في الساحل الشمالي، بعيداً عن وسائل الإعلام، حيث حضره عدد قليل من الأصدقاء المقربين للثنائي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بشرى بشرى
إقرأ أيضاً:
احتجاز فنانة شهيرة لدى جارتها يثير الرأي العام في الجزائر
خاص
أثارت أنباء احتجاز الفنانة الجزائرية الشهيرة بيونة ضجة واسعة خلال الساعات الماضية، بعدما أطلقت عائلتها نداء استغاثة يطالب بالتدخل العاجل لإنهاء ما وصفوه بـ”احتجاز غير مبرر” من قبل جارتها.
ووفقًا لما ذكرته أسرتها، فإن بيونة، المعروفة بدورها في فيلم الدار الكبيرة، لم تتمكن من التواصل مع أحد، حيث زُعم أن هاتفها كان بحوزة جارتها، ما حال دون اتصالها بالعالم الخارجي.
وتفاقم الجدل بعدما كشفت الممثلة نوال زعتر أنها حاولت مرارًا زيارة بيونة والاطمئنان عليها، لكنها فوجئت بجارتها ترد على الهاتف بدلًا منها، وترفض السماح لها بالتحدث إليها، رغم تأكيدها أن وضعها الصحي حرج.
وبينما كانت التكهنات تتزايد، ظهرت بيونة أخيرًا في فيديو نفت خلاله تعرضها لأي احتجاز، مؤكدة أن جارتها كانت تعتني بها خلال فترة مرضها، وعاتبت زعتر على تصريحاتها التي أثارت البلبلة.