زنقة 20 | الرباط

يشهد المغرب طفرة كبيرة في مجال المعمار و الهندسة المعمارية في السنوات الأخيرة.

حيث بات أمرا عاديا أن نرى ناطحات سحاب تبنى في مدن مغربية تضاهي كبريات المدن في العالم مثل نيويورك و دبي.

البداية كانت مع برج محمد السادس الذي يشارف على النهاية و الذي يعتبر اليوم أطول ناطحة سحاب بالمغرب طول 250 مترا و 55 طابقا.

يأتي في المرتبة الثانية برج مستشفى ابن سينا الجديد بالرباط بطول 135 مترا و 33 مترا.

في المرتبة الثالثة نجد “شيفت تاور” بالحي المالي بالدار البيضاء و الذي يوجد قيد الانجاز و يبلغ طوله 130 مترا و 35 طابقا.

في المركز الرابع ، برج الجغاوي الذي يوجد قيد الانشاء بدوره بمدينة طنجة بطول 115 مترا ، 30 طابقا.

ف المركز الخامس برج وليلي بالدارالبيضاء ، 110 مترا ، 28 طابقا.

في المرتبة السادسة برج التجاري وفا بنك الجديد بالحي المالي بالدارالبيضاء ، 110 مترا ، 27 طابقا.

المركز السابع، برج البنك الشعبي الجديد بالحي المالي ، 105 مترا ، 27 طابقا.

و تحتل الدارالبيضاء مقدمة المدن المغربية التي تتوفر على أكبر عدد من ناطحات السحاب ، و ستصبح رمزا قويا للدينامية الاقتصادية والابتكار، حيث تضع الدار البيضاء على المسرح الدولي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

المغرب يقفز 8 درجات إلى المرتبة 82 عالمياً في تصنيف “الصحة 2025”

صنف تقرير دولي حديث المغرب في المرتبة 82 عالمياً في مؤشر “الصحة 2025″، حيث حقق تقدماً ملحوظاً بلغ 8 درجات مقارنة بالنسخة السابقة من المؤشر، التي وضعت المملكة في المرتبة 90 عالمياً.

هذا التقدم يعكس الجهود المبذولة لتحسين النظام الصحي في البلاد، بحسب التقرير الصادر عن مؤسسة “سوشيال بروغريس إمبيريتيف” الأمريكية غير الربحية، بشراكة مع شركة AlTi Tedemann Global العالمية الرائدة في مجال إدارة الثروات.

وأشار المؤشر الذي يُعنى بتقييم وتحليل الوضع الصحي للدول حول العالم، إلى أن المغرب سجل معدل 55.49 نقطة في هذا التصنيف، وهو ما يعكس التحسينات التي طرأت على عدة جوانب في القطاع الصحي.

ويعتمد التصنيف على خمسة مؤشرات أساسية، تشمل الحصول على الخدمات الصحية الأساسية، المساواة في الحصول على الرعاية الصحية الجيدة، مواجهة المشاكل الصحية، متوسط العمر المتوقع، والأمراض غير المعدية.

التقرير أشار إلى أن المغرب أظهر تحسناً ملحوظاً في مجالات عدة، من أبرزها الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية، وهو ما ينعكس إيجابياً على الفئات الاجتماعية الضعيفة والمناطق النائية. كما سجل تحسناً في مستويات المساواة في الحصول على الرعاية الصحية الجيدة، مما يعزز من التغطية الصحية الشاملة ويعطي أملًا أكبر لتحسين صحة المواطنين.

أما في ما يتعلق بمؤشر متوسط العمر المتوقع، فقد سجل المغرب تقدماً طفيفاً، وهو ما يعكس التحسينات في جودة الرعاية الصحية والوقاية من الأمراض. تشير البيانات إلى أن هناك زيادة تدريجية في متوسط العمر المتوقع في المملكة، وهو ما يعد من مؤشرات نجاح السياسات الصحية المتبعة.

رغم هذا التقدم، يواجه المغرب العديد من التحديات، أبرزها الحاجة إلى تعزيز المساواة في الوصول إلى الرعاية الصحية بين المناطق الحضرية والريفية، والحد من الفجوات في جودة الخدمات الصحية بين الفئات الاجتماعية المختلفة.

ويعد تعزيز الاستثمار في القطاع الصحي وتوسيع نطاق التغطية الصحية من أهم الأولويات لمواصلة تحسين الوضع الصحي في البلاد.

مقالات مشابهة

  • كأس دوري أبطال أوروبا تحل لأول مرة بالمغرب
  • ضمن المشروعات التنموية.. محافظ بني سويف يفتتح الوحدة الصحية بالحي الرابع
  • افتتاح الوحدة الصحية بالحي الرابع بمدينة بني سويف الجديدة
  • الباحثة المعمارية سارة فؤاد: مدينة الإسكندرية معرضة للغرق بسبب التغير المناخي
  • "الخدمات المالية" تصدر قرارًا بالوقف الدائم لبعض أنشطة "المركز المالي"
  • أردا غولر لاعب ريال مدريد يقضي العطلة بالمغرب
  • مؤشر الإرهاب العالمي.. مصر تتراجع للمرتبة 29 بعد المرتبة الـ 20
  • المغرب يقفز 8 درجات إلى المرتبة 82 عالمياً في تصنيف “الصحة 2025”
  • بمواصفات عالمية.. محافظ المنيا يضع حجر أساس المركز التكنولوجي الجديد
  • أسود الأطلس يرتقون في تصنيف الفيفا الجديد إلى المركز 12 عالمياً