شابة بريطانية تنهي حياة أمها وتهرب من مستشفى المجانين .. ما القصة؟
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
في جريمة مروعة أقدمت شابة بريطانية على إنهاء حياة أمها بطريقة تئن لها الأنفس.
وبحسب صحيفة "ديلي ستار"، لا تزال المتهمة حرة طليقة، بينما تحاول السلطات البريطانية العثور عليها لمحاكمتها على جريمتها الشنيعة التي ارتكبتاها في حق أمها.
وحذرت الشرطة من أن المتهم لورا فان مارلي قد تشكل خطرًا على نفسها أو على الآخرين ولا ينبغي للجمهور الاقتراب منها إذا رأوها.
وكانت المتهمة هربت من الوحدة الآمنة حيث كانت تُعالج بموجب أمر محكمة بموجب أمر المستشفى لأجل غير مسمى بموجب قانون الصحة العقلية بعد اعترافها بالقتل الخطأ في عام 2021.
غادرت لورا فان مارلي مشيا على الأقدام بينما كانت في إجازة بمرافقة حوالي الساعة 5.10 مساء يوم الجمعة بعد تهديد أحد الموظفين.
يقوم الضباط في مدينة سومرست بإجراء عمليات بحث مكثفة عن الشابة البالغة من العمر 43 عامًا ، بما في ذلك استخدام طائرات الهليكوبتر والوحدات المتخصصة ، مثل كلاب الشرطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جريمة جريمة مروعة شابة متهمة
إقرأ أيضاً:
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
تقدمت سيدة 36 عامًا بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور أقل من ثلاثة أسابيع على زواجها، بسبب ما وصفته بـ«انتهاك الخصوصية والخيانة المعنوية» من زوجها.
وقالت السيدة في دعواها: «منذ صغري، أجريتُ عملية قلب مفتوح، وترك ذلك أثرًا على جسدي، لكنني لم أخفِ الأمر أبدًا، أخبرت زوجي بكل شيء خلال فترة الخطوبة، وكان متفهمًا وقتها، أو هكذا ظننته، حتى فوجئت بعد الزواج بأيام قليلة باتصال من شقيقته تخبرني أنني خدعتُ أخاها، وأن شكل جسدي غير مقبول، وأن من مثلي لا يجب أن تتزوج أصلًا، والأكثر صدمة أنها وصفت تفاصيل جسدي وكأنها رأته بعينيها».
تابعت:«لم اصدق ما سمعت، فذهبت فورًا إلى زوجي لأستوضح الأمر، فجاء الرد أشد صدمة وإهانة: «آه، ما أنا صورت الجرح ووريته لماما وأختي، كنت بسألهم لو ليه حل»، لم يكن الأمر مجرد صورة، بل اكتشفت أنه شارك مع والدته وشقيقته أدق تفاصيل علاقتنا الخاصة، بدءًا من شكل جسدي، مرورًا بألوان ملابسي الداخلية، وصولًا إلى تفاصيل لا يجرؤ رجل على البوح بها لأي شخص».
اختتمت: «شعرتُ بالقرف والخذلان، فجأة، لم يعد هذا البيت بيتي، ولم يعد هذا الرجل زوجي، كنت أظنه رجلًا محترمًا، فاكتشفت أنه مجرد طفل لم يتجاوز السابعة، يهرول إلى أمه ليحكي لها كل شيء، حتى ما لا ينبغي أن يُقال، منذ تلك اللحظة، لم أعد أشعر بالأمان معه، لم أعد أستطيع النظر في وجهه دون أن أشعر بالإهانة، كيف أعيش مع شخص لا يحفظ سري، ولا يصون خصوصيتي، هذا الزواج انتهى قبل أن يبدأ