بايدن يعتزم زيارة المناطق المتضررة من إعصار هيلين هذا الأسبوع
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه سيزور المناطق المتضررة من إعصار هيلين هذا الأسبوع، طالما أنه لا يعطل عمليات الإنقاذ والتعافي.
وبحسب وكالة أنباء (أسوشيتد برس)، أطلع بايدن مرة أخرى، الليلة الماضية، على تأثير العاصفة المدمرة على مساحة هائلة من جنوب شرق الولايات المتحدة. ووصف تأثير العاصفة بأنه "مذهل"، وقال إن الإدارة تقدم للولايات "كل ما لدينا" للمساعدة في استجابتها للعاصفة.
ويعتزم بايدن التحدث عن جهود الاستجابة التي تبذلها الإدارة الأمريكية في تصريحات من البيت الأبيض، اليوم /الاثنين/.
وذكر البيت الأبيض، أيضا أن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستزور المناطق التي دمرتها العاصفة "بأسرع ما يمكن دون تعطيل عمليات الاستجابة للطوارئ".
وفي تجمع حاشد في لاس فيجاس، الليلة الماضية، تحدثت هاريس عن تأثير إعصار هيلين، قائلة: "أعلم أن الجميع هنا يرسلون أفكارهم وصلواتهم من أجل الأشخاص الذين دمرهم ذلك الإعصار".
وأضافت: "سنقف مع هذه المجتمعات طالما كان الأمر يتطلب ذلك، ونتأكد من قدرتها على إعادة البناء".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن إعصار هيلين
إقرأ أيضاً:
جنازة البابا فرانسيس تجمع ترامب وزيلينسكي بعد مشادة البيت الأبيض
التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنظيره الأوكراني فلودومير زيلينسكي، اليوم السبت على هامش جنازة البابا فرانسيس في الفاتيكان.
لقاء ترامب وزيلينسكيويعد هذا اللقاء هو الأول بين ترامب وزيلينسكي بعد المشادة التي جرت في البيت الأبيض، قبل أسابيع قليلة حول الدعم الأمريكي لأوكرانيا في الحرب المشتعلة مع روسيا منذ فبراير 2022.
ونشرت الرئاسة الأوكرانية صور للقاء الرئيس الأوكراني مع ترامب في كاتدرائية القديس بطرس في وقتٍ سابق من يوم السبت.
تُظهر الصور - التي نشرتها الرئاسة الأوكرانية - الرجلين جالسين وجهًا لوجه في ركنٍ خالٍ من الكاتدرائية ووصف البيت الأبيض محادثاتهما بأنها "مثمرة".
تُظهر صورةٌ أخرى الزعيمين برفقة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
جنازة البابا فرانسيسانتهى قداس جنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، اليوم السبت وعاد الكرادلة إلى كاتدرائية القديس بطرس.
ودخل نعش البابا فرنسيس إلى كاتدرائية القديس بطرس واختُتم قداس الجنازة بترنيمة العذراء مريم المباركة، المعروفة أيضًا باسم "تعظيم الرب".
وهتفت الجوقة: "تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي".
حُمل نعش البابا فرنسيس عبر الباب المقدس لكاتدرائية القديس بطرس للمرة الأخيرة دُقت الأجراس ببطء مع اقتراب النعش من المذبح الرئيسي للكاتدرائية.
بعد انتهاء مراسم جنازة البابا فرانسيس صفق الحضور بينما حمل حاملو النعش، مرتدين قفازات بيضاء، نعش البابا لإعادته إلى داخل الكاتدرائية ومن هناك، سيُنقل إلى سيارة البابا موبيل ليشق طريقه عبر روما إلى مثواه الأخير في كنيسة القديسة مريم الكبرى.
وخلال قداس جنازة البابا فرنسيس، أُنشدت ترنيمة تأملية تُعدّ جزءًا من الطقوس التقليدية.
وتبع ذلك مباركة من الكنائس الكاثوليكية ذات الطقوس الشرقية، رُتّلت باللغة اليونانية من قِبل البطاركة والكهنة.