طقس الإثنين..أجواء حارة نسبيا مع زخات رعدية مصحوبة ببرد بالأطلسين الكبير والمتوسط
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الاثنين، أن تكون الأجواء حارة نسبيا إلى محليا حارة بكل من السهول الداخلية الجنوب الشرقي وأقصى جنوب البلاد.
وستهم زخات رعدية مصحوبة ببرد الأطلسين الكبير والمتوسط والمنطقة الشرقية واحتمالا شرق الريف. فيما ستكون السماء قليلة السحب الى غائمة جزئيا فوق المناطق الغربية للأطلس، هضاب الفوسفاط، منطقة السايس، الجنوب الشرقي وأقصى جنوب البلاد.
كما يرتقب نزول قطرات مطرية جد خفيفة ستهم محليا غرب الواجهة المتوسطية. فضلا عن تشكل كتل ضبابية خلال الصباح والليل شرق الواجهة المتوسطية، وسهول المحيط الأطلسي وشمال غرب الأقاليم الصحراوية. فضلا عن تناثر غبار محلي بجنوب المنطقة الشرقية وبالجنوب الشرقي و بغرب الأقاليم الصحراوية.
وسيلاحظ أيضا تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما فوق منطقة طنجة، مرتفعات الأطلس والمنطقة الشرقية.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 20 و 25 درجة بأقصى الجنوب الشرقي وجنوب البلاد و ما بين 15 و 20 درجة فيما تبقى من ربوع المملكة.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستعرف انخفاضا طفيفا جنوب المنطقة الشرقية والجنوب الشرقي و ارتفاعا بباقي المناطق.
وسيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية والبوغاز وعلى طول الساحل.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
رؤية: تحذير من أمطار غزيرة مصحوبة بعواصف رعدية
أفادت مؤسسة “رؤية” المتخصصة في متابعة التنبؤات الجوية بأن التوقعات المناخية تشير إلى هطول أمطار غزيرة، مصحوبة بخلايا رعدية وتساقط للبرد، ابتداء من الليلة وحتى صباح الغد.
ومن المتوقع أن تشمل هذه الأمطار مناطق الساحل الغربي لليبيا، بما في ذلك رأس اجدير، زلطن، العسة، زوارة، رقدالين، الجميل، العجيلات، صبراتة، صرمان، والزاوية، مع امتداد التأثير إلى مناطق غرب الجفارة، باطن الجبل وغرب الجبل.
وأوضحت المؤسسة أن الظواهر الجوية السائدة ستشمل تأثير ظاهرة الرجوع الشرقي، مما سيؤدي إلى زيادة غزارة الأمطار، متوقعة حدوث جريان للأودية وتجمع المياه في المناطق المنخفضة والساحلية نتيجة لهذه الأمطار الغزيرة.
وفي ختام منشورها، أهابت مؤسسة “رؤية” بجميع المواطنين في المناطق المتأثرة اتخاذ الحيطة والحذر، والابتعاد عن مجاري السيول والأودية، كما دعتهم لتجنب التواجد في الأماكن المنخفضة التي قد تشهد تجمعًا للمياه، حفاظا على سلامتهم.