للكشف المبكر لأورام الثدي.. الداخلية تنظم مؤتمر «الاستراتيجيات الطبية العامة لصحة المرأة المصرية»
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
نظم قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية مؤتمراً طبياً تحت عنوان الإستراتيجيات الطبية العامة لصحة المرأة المصرية، بمشاركة نخبة من كبار الأطباء المتخصصين وممثلي الوزارات والجامعات والهيئات والمجالس الحكومية والخاصة ومن أبرزها الهيئات العامة والدولية، لمناقشة عدداً من الموضوعات العلمية الهامة المتعلقة بصحة المرأة، فضلاً عن الإستفادة من الخبرات العلمية المتقدمة في هذا المجال.
حيث يعد المؤتمر إحدى المبادرات التي تهتم بكافة الجوانب ذات الصلة بصحة المرأة ويعكس الإهتمام البالغ الذى توليه وزارة الداخلية تضامناً مع إستراتيجية وتوجيهات الدولة الهادفة للإهتمام بالصحة العامة لاسيما صحة المرأة المصرية وأهمها حملة الـ 100 مليون صحة والكشف المبكر لأورام الثدي.
يأتي ذلك في ضوء خطة قطاع الخدمات الطبية التي تهدف إلى الإرتقاء بالمنظومة الطبية، والإستمرار في تفعيل البرامج التدريبية السنوية الهادفة للإرتقاء بالمستوى العلمي والتقني للكوادر الفنية العاملة بالقطاع وتنمية مهاراتهم وإثراء خبراتهم.
وذلك في إطار إستمرارية خطة عمل وزارة الداخلية الهادفة في أحد محاورها إلى الإرتقاء بالمستوى العلمى لكافة العاملين بالقطاعات الفنية بالوزارة وتفعيلاً لأوجه التعاون العلمي بين قطاع الخدمات الطبية والهيئات العلمية المختلفة ذات طابع مشترك.
اقرأ أيضاًأمن الموانئ يسهل إجراءات الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية
التحقيق مع المتهمين بفبركة «سحر» مؤمن زكريا.. ومأموريات لضبط الهارب
مجدي عبد الغني و«سحر» مؤمن زكريا.. كيف استغل «التربي» مرض اللاعب لتحقيق الشهرة والمال؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع الخدمات الطبية وزارة الداخلية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
برعاية أمير منطقة الرياض.. جامعة الملك سعود تنظم بعد غدٍ الملتقى السنوي للجمعيات العلمية
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، تنظم جامعة الملك سعود ممثلةً بإدارة الجمعيات يومي 22 و 23 يناير الجاري الملتقى السنوي العاشر للجمعيات العلمية والمعرض المصاحب له، تحت عنوان “الجمعيات العلمية وتعزيز المكانة العالمية للرياض “، وذلك بالبهو الرئيس للجامعة.
وأوضح المشرف على إدارة الجمعيات العلمية رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور محمد إبراهيم العبيداء، أن الملتقى في نسخته العاشرة يهدف إلى إبراز دور الجمعيات العلمية في مشاريع التنمية في المملكة، حيث شهدت مدينة الرياض، تحولًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، مما جعلها مركزًا رائدًا للعلم والمعرفة على مستوى العالم ففي قلب هذا التحول، تؤدي الجمعيات العلمية دورًا جوهريًا في تعزيز المكانة العالمية للمدينة، مستفيدة من رؤية المملكة 2030 التي تضع الابتكار والمعرفة في صميم التنمية الوطنية.
اقرأ أيضاًالمجتمعهكذا.. تولد البهجة
وتعد الجمعيات العلمية من أبرز المحركات التي تسهم في تعزيز الهوية العلمية للرياض، حيث تعمل على تنظيم المؤتمرات الدولية، وإجراء البحوث المتقدمة، والتعاون مع الجامعات والمراكز البحثية العالمية, وهذه الجمعيات لا تقتصر على تعزيز المعرفة المحلية فقط، بل تسعى إلى وضع الرياض كعاصمة علمية قادرة على استقطاب الخبرات والكفاءات من جميع أنحاء العالم، وللجمعيات دور كبير في جذب الفعاليات الدولية وبناء شراكات إستراتيجية ناجحة واستقطاب الفعاليات الكبرى وتعزيز التعاون بين الجمعيات المحلية والدولية وضمان استدامة وتطور صناعة الفعاليات.
وأشار إلى أنه سيقام معرض مصاحب على هامش الملتقى تشارك فيه الجمعيات العلمية التابعة للجامعة، للتعريف بها وإبراز أنشطتها العلمية والبحثية والخدمية، كما ستقوم الجمعيات بتقديم مختلف خدماتها الاستشارية والتخصصية والخدمية أثناء الفعاليات.