بشرى وزوجها خالد حميدة يردان على شائعات الانفصال في مهرجان الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
في إطار فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي الدولي، خرجت الفنانة بشرى وزوجها خالد حميدة عن صمتهما للرد على الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول انفصالهما.
وقد جاء هذا الرد في حوارها مع برنامج "Et بالعربي"، حيث أبدت بشرة عدم اهتمامها بالشائعات المغرضة التي تتردد في وسائل الإعلام.
بشرى تؤكد على متانة علاقتها بخالدخلال المقابلة، قالت بشرى: "وجودي مع خالد أكبر تكذيب للشائعات.
وهذا التصريح يعكس ثقتها في علاقتها مع زوجها، مؤكدًة على أن الأمور بينهما تسير بشكل جيد.
خطة لمواجهة الشائعاتوأضافت بشرى أنها ناقشت مع خالد فكرة العمل مع شركة عالمية لكشف الأشخاص الذين يقومون بنشر الشائعات.
وقالت: "أنا آخذ هذا الأمر على عاتقي، وخالد شجعني على القيام بشيء مثل هذا لأنه ليس من الصعب معرفة من يبدأ الحملات الكاذبة"، يبدو أن بشرى تسعى لحماية سمعتها وسمعة زوجها من الإشاعات السلبية.
تعليق خالد على الشائعاتمن جانبه، علق خالد حميدة على شائعة الانفصال قائلًا: "الموضوع لا يحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة لي، نحن معًا ولم يحدث شيء".
تعكس هذه الكلمات قوة العلاقة بين الثنائي، وتظهر استعدادهما لمواجهة أي شائعات قد تهدد استقرار حياتهما.
فارق السن بين الثنائيوفيما يتعلق بفارق السن بينهما، أوضحت بشرى: "لا يوجد فرق كبير بيننا، هذا فرق سخيف، وهذا الأمر لا يهم أحدًا".
تشير هذه العبارة إلى أن الثنائي يعتبر الفارق في العمر غير مهم، ويعزز من قوة العلاقة التي تربطهما.
أهمية التركيز على القضايا الكبرىوأكدت بشرى أن هناك قضايا أهم بكثير من الشائعات التي تنتشر حولها.
قالت: "لدينا احتياجات أهم من الناس، لدينا حروب في كل مكان حولنا ودول تتقاتل من أجل البقاء، وليس من العقلانية أن نبقى في هذه التفاهة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بشرى خالد حميدة الجونة شائعات الانفصال
إقرأ أيضاً:
ضابط يطلق النار على ابنته وزوجها في حفل زفاف
أقدم ضابط متقاعد على ارتكاب جريمة مروعة في ولاية ماهاراشترا الهندية، حيث قام بإطلاق النار على ابنته وزوجها أثناء حضورهما حفل زفاف أحد الأقارب، ما أسفر عن مقتل ابنته وإصابة الزوج بجروح خطيرة.
ووقع الحادثة خلال الحفل حيث أطلق الأب البالغ من العمر 50 عاماً، ثلاث طلقات نارية، مما أدى إلى حالة من الذعر بين الحضور.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن سبب الحادث يعود إلى معارضة الأب لزواج ابنته من زوجها، إذ ظل يرفض ارتباطهما رغم مرور عامين على زواجهما.
القتيلة وزوجها كانا قد انتقلا للعيش في مدينة بعيدة بعد زواجهما، ولكنهما قررا الحضور إلى حفل الزفاف في شوبرا، حيث وقع الحادث، وعقب إطلاق النار، تمكن بعض الحضور من السيطرة على الجاني وتسليمه للشرطة.
ووجهت الشرطة إلى الضابط المتقاعد تهم القتل العمد والشروع في القتل، بالإضافة إلى ضبط المسدس الذي استخدمه في الجريمة، وتم تسجيل قضية ضده بشأن حيازة واستخدام الأسلحة النارية بشكل غير قانوني.