بوابة الوفد:
2025-02-22@04:20:29 GMT

الأمن يواصل مداهمة البؤر الإجرامية في دمياط

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

شنت أجهزة وزارة الداخلية، حملات أمنية مكثفة لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.

 

ضبط سيدة تخصصت في سرقة هواتف المواطنين ضبط 4 طن لحوم فاسدة بأسواق الغربية خلال شهر سبتمبر

 

نجح قطاع الأمن العام بمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن دمياط في ضبط (3) قضايا "إتجار" فى المواد المخدرة والأسلحة النارية.

. ضُبط خلالهم (6,800 كيلو جرام لمخدر الحشيش–11 كيلو جرام لمخدر البانجو –7 كيلو جرام لمخدر الهيدرو - كمية من مخدر الهيروين) وكذا ضبط (3) قطع سلاح نارى .. عبارة عن (3 فرد محلىوعدد من الطلقات) بحوزة (3متهمين"لإثنين منهم معلومات جنائية").

 

من ناحية أخرى، أحالت نيابة دار السلام  ، 4 أشخاص لمحكمة الجنايات، بتهمة التنقيب عن الأثار داخل عقار، حيث تبين من التحريات والتحقيقات وجود حفرة بعمق 10 أمتار أسفل العقار.

 

ونجحت أجهزة وزارة الداخلية في ضبط أربعة أشخاص بالقاهرة لقيامهم بالحفر والتنقيب غير المشروع عن الآثار فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحةالجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الحفر والتنقيب غير المشروع بقصد البحث عن الآثار.

أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام (عدد 4 أشخاص) بالتنقيب عن الآثار داخل "شقة بالطابق الأرضى- ملك أحدهم".. بأحد العقارات بدائرة قسم شرطة دار السلام.

عقب تقنين الإجراءات تم استهداف العقار المشار إليه وأمكن ضبطهم حال قيامهم بالتنقيب عن الآثار، وعُثر بداخل الشقة على حفرة بعمق 10 أمتار، وكذا ضبط الأدوات المستخدمة فى الحفر والتنقيب. بمواجهتهم بالتحريات وما أسفر عنه الضبط اعترفوا بقيامهم بأعمال الحفر بقصد التنقيب عن الآثار. تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الداخلية حملات أمنية المواد المخدرة الأمن العام دمياط عن الآثار

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب توقف تمويل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.. كم تبلغ قيمته؟

أوقفت الولايات المتحدة الأمريكية تمويل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، دون إبداء الأسباب.

ونقلت "واشنطن بوست" عن مسؤولين أمريكيين وفلسطينيين، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب جمدت التمويل المقدم لأجهزة الأمن الفلسطينية، كـ"جزء من التجميد العالمي للمساعدات الأجنبية".

وقالت الصحيفة، إن التجميد ياتي في وقت حرج للسلطة المحاصرة وهي تكافح للحفاظ على حكمها في جيوب الضفة الغربية المحتلة من قبل "إسرائيل" والتنافس على حكم قطاع غزة بعد الحرب.

وأوقفت واشنطن آخر مساعدة مباشرة للسلطة خلال فترة ولاية ترامب الأولى لكنها استمرت في تمويل التدريب والإصلاح لقوات الأمن.


و يتم إجراء التدريبات والدورات من خلال "مكتب منسق الأمن" في القدس، والمعروف سابقًا باسم منسق الأمن الأمريكي لإسرائيل والسلطة الفلسطينية، والذي يتألف من اتحاد من الجانبين.

وقال مسؤول إسرائيلي سابق، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن مكتب المنسق الأمني الأمريكي "لم يتأثر بأي شكل ذي معنى" بالتجميد وأن "مانحين آخرين تعهدوا بتعويض العجز".

وقال عقيد يدير التدريب في معهد التدريب المركزي لقوات الأمن التابع للسلطة الفلسطينية لصحيفة واشنطن بوست الثلاثاء، إن اجتماعًا مخططًا مع الأمريكيين هذا الشهر لتقييم عملية السلطة الفلسطينية التي تستهدف المسلحين في مخيم جنين للاجئين، تم تأجيله ولم يتم إعادة جدولته. 

وقال العقيد إن واشنطن تمول أيضًا بناء ميدان رماية افتراضي، وهو ما يحتاجه المعهد لأن "إسرائيل" لن تسمح باستيراد الرصاص لجلسات التدريب على إطلاق النار الحي.

 وقال إنه على الرغم من اكتمال المشروع تقريبًا، فإن المعهد يبحث الآن عن ممولين بديلين بسبب التجميد الأمريكي.

ما هي قيمة المساعدات الأمريكية للسلطة؟
تختلف قيمة المساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية من عام إلى آخر بناءً على السياسات الأمريكية والظروف السياسية، ففي ولاية ترامب الأولى، جرى تقليص تلك المساعدات بشكل كبير.
وتكون المساعدات الأمريكية غالبًا مشروطة بالتزام السلطة الفلسطينية باتفاقيات السلام ومحاربة "الإرهاب"، وفق التصنيف الأمريكي.

وتفرض الولايات المتحدة قيودًا على استخدام المساعدات، حيث لا يمكن توجيهها لدفع رواتب الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وهو موضوع حساس سياسيًا.

كانت المساعدات الأمريكية واحدة من أكبر المنح التي تتلقاها السلطة الفلسطينية، وتشمل دعمًا ماليًا مباشرًا للسلطة وأجهزتها الأمنية، إضافة إلى تمويل مشاريع تنموية وإنسانية عبر وكالات مثل USAID.


فمثلا، بين عامي 2008 و2017، قدمت الولايات المتحدة مساعدات مالية سنوية تتراوح بين 300 إلى 400 مليون دولار، ولكن في عهد الرئيس ترامب، وتحديدا عام 2018 تقرر تقليص المساعدات المقدمة للسلطة الفلسطينية بشكل كبير بسبب الخلافات السياسية، بما في ذلك رفض الفلسطينيين لخطة إدارة ترامب المعروفة باسم "صفقة القرن".

وفي عهد الرئيس السابق، جو بايدن، وتحديدا في عام 2021، جرى استئناف المساعدات للفلسطينيين، ووفقًا لوزارة الخارجية الأمريكية، تم تخصيص 235 مليون دولار كمساعدات للفلسطينيين.

ولا تزال المساعدات الأمريكية للفلسطينيين مستمرة، لكنها تخضع لقيود وشروط سياسية، ففي 2023، وُجهت بعض المساعدات إلى برامج إنسانية وإغاثية بسبب الأوضاع الصعبة في الأراضي الفلسطينية، خاصة في غزة والضفة الغربية.

إجمالي المساعدات السنوية يتراوح بين 200 إلى 300 مليون دولار، مع تركيز على مشاريع إنسانية وتنموية.

مقالات مشابهة

  • ضبط وإعدام 245 كيلو جرام من الأغذية منتهية الصلاحية بأسوان
  • أحرق شعرها..ضبط شاب أنهى حياة زوجته ضرباً حتى الموت بقنا
  • واشنطن بوست: عملية السلطة في جنين أظهرت ضعف قدراتها
  • استمرار حبس عصابة التنقيب عن الآثار بالدرب الأحمر
  • استمرار حبس 5 أشخاص لتنقيبهم عن الآثار بالدرب الأحمر 15 يوما
  • إحباط تهريب 101 كيلو جرام من القات بجازان وعسير
  • إدارة ترامب توقف تمويل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.. كم تبلغ قيمته؟
  • العثور على كيلو جرام من مادة الهروين المخدر بساحل أبين
  • في 3 محافظات.. ضبط عدد من العناصر الإجرامية بحوزتهم مخدرات بـ 55 مليون جنيه
  • بعملية رصد ومتابعة دقيقة.. توقيف 3 أشخاص في القلمون بحوزتهم كمية من الآثار