«الإسكان»: مهلة شهرين لاستلام قطع الأراضي السكنية الصغيرة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن منح مهلة لمدة شهرين لاستلام قطع الأراضي السكنية الصغيرة -ما عدا أراضي ابني بيتك- وشاملة أراضي مشروع بيت الوطن للمصريين في الخارج، والتي تمّ إلغاؤها لعدم الاستلام فقط.
مهلة استلام قطع الأراضي السكنية الصغيرةوأوضحت وزارة الإسكان في بيانٍ لها منذ قليل، تفاصيل منح مهلة لمدة شهرين لاستلام قطع الأراضي السكنية الصغيرة، وأشارت أن المهلة تسرى طبقاً للشروط التالية:
- سريان مهلة التنفيذ والتي تبدأ من تاريخ جاهزية الأرض للاستلام.
- أن تكون قطعة الأرض شاغرة ولم يتم إعادة طرحها أو تخصيصها للغير.
- التنازل عن أي قضايا مرفوعة على الهيئة أو جهاز المدينة في هذا الشأن.
- سداد أي مبالغ مستحقة على قطعة الأرض محملة بالأعباء من تاريخ الاستحقاق حتى تاريخ السداد (بشرط سداد المستحقات حتى التاريخ المقرر للاستلام).
دفع أقساط الأراضيوأوضحت الوزارة أنه لا يترتب على هذه التيسيرات أي ترحيل للأقساط، ولا تسرى هذه التيسيرات على قطع الأراضي السكنية الصغيرة التي تمّ إعادة التعامل عليها بالأسعار المعمول بها حالياً وتم السداد، كما أنَّه لا تسري هذه التيسيرات على أراضي ابني بيتك، ويشترط ألا يكون، قد تمّ استرداد المبالغ المسددة لحساب قطعة الأرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاسكان وزارة الاسكان ابني بيتك بيت الوطن مشروعات الاسكان قطع الأراضی السکنیة الصغیرة
إقرأ أيضاً:
حزب شاس يقدم طلبا لنتنياهو.. هدد بحل حكومته بعد شهرين
قدم رئيس حزب "شاس" الإسرائيلي أرييه درعي، الثلاثاء، طلبا إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، للتدخل بشأن تنظيم مسألة إعفاء اليهود المتدينين الحريديم من الخدمة العسكرية.
وهدد درعي في تصريحات لإذاعة "كول باراما" العبرية، بحل حكومة نتنياهو بعد مهلة شهرين، إذا لم يتدخل رئيس الوزراء لتنظيم مسألة إعفاء "الحريديم"، بحسب ما أوردته صحيفة "هآرتس" العبرية.
وقال درعي: "أعتقد أن رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) ورؤساء الائتلاف عازمون على تنظيم وضع دارسي التوراة"، مضيفا أنه "لدينا فترة قصيرة من الوقت لحل هذه المشكلة، خلال الشهرين المقبلين. إن لم يكن كذلك، وهذا هو الاختبار، فلا بأس، سنذهب إلى الانتخابات".
ويشغل حزب "شاش" 6 مناصب وزارية بالحكومة الإسرائيلية، ولديه 11 مقعدا بالكنيست من أصل 120.
ويقول "الحريديم" إن مهمتهم في الحياة هي دراسة التوراة، ويرفضون الخدمة في الجيش، رغم قرار المحكمة العليا في حزيران/ يونيو الماضي بفرض التجنيد عليهم أسوة بباقي الإسرائيليين.
وفي 25 يونيو/حزيران الماضي، قررت المحكمة العليا الإسرائيلية إلزام الحريديم بالتجنيد في الجيش، ومنع المساعدات المالية عن المؤسسات الدينية التي لا يمتثل طلابها للخدمة العسكرية.
ويشكل الحريديم نحو 13 بالمئة من عدد الإسرائيليين البالغ قرابة 9.7 ملايين نسمة، وعادة لا يخدمون في الجيش بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة.
ويُلزم القانون كل إسرائيلي وإسرائيلية فوق 18 عاما بالخدمة العسكرية، ولطالما أثار استثناء "الحريديم" من الخدمة جدلا طوال العقود الماضية.
لكن تخلّفهم عن الخدمة العسكرية بالتزامن مع الحرب التي اندلعت في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وامتدت لمدة 15 شهرا، وخسائر الجيش الإسرائيلي الكبيرة بتلك الحرب، زاد من حدة الجدل، إذ تطالب أحزاب علمانية المتدينين بالمشاركة في "تحمّل أعباء الحرب".