الثورة نت/..
أكد القيادي في ائتلاف دولة القانون العراقي الشيخ حيدر اللامي، أن القواعد الأمريكية في العراق منطلق للدعم الأمريكي للكيان الصهيوني.

وقال اللامي لوكالة “المعلومة” العراقية، اليوم الإثنين: إن “أمريكا لن تغادر العراق بمغادرة قوات الناتو، فهي ستتواجد في قواعدها العسكرية داخل البلد “.

وأضاف: إن “المسؤول الأمريكي عن ملف الشرق الأوسط كان موجوداً في الكيان الصهيوني قبل أن يأتي إلى قاعدتي عين الأسد والحرير، ما يؤكد أن الجانب الأمريكي اتخذ من هاتين القاعدتين مركزاً لوجستياً لدعم الكيان الصهيوني”.

وأوضح أن “القاعدتين تحتويان على فرق تكتيكية قاتلت سابقا في الموصل، وتتحرك في الوقت الراهن باتجاه الكيان الصهيوني لتقديم الدعم والمساندة له”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مصادر سياسية: بغداد أبغلت واشنطن برغبتها على بقاء قواتها في العراق

آخر تحديث: 17 فبراير 2025 - 10:56 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أفادت مصادر من واشنطن،مساء أمس الأحد، (16 شباط 2025)، ان الادارة الأمريكية، تبلّغت من الحكومة العراقية انها تريد بقاء القوات الأمريكية على الأراضي العراقية.وذكرت المصادر ، ان “بلاغ بغداد لواشنطن تضمن رغبتها التخلّي عن الاتفاق المعقود بين البلدين، الذي ينصّ على انسحاب القوات الأمريكية بحلول شهر ايلول سبتمبر 2025 المقبل في مرحلة أولى”.وكان العراق والولايات المتحدة، قد أعلنا في 27 من أيلول 2024، إن المهمة العسكرية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق ستنتهي بحلول سبتمبر/أيلول 2025، على أن يتم الانتقال إلى شراكات أمنية ثنائية.

مقالات مشابهة

  • فؤاد حسين: التوتر بين واشنطن وطهران يؤثر على العراق
  • بوتين: سأكون سعيداً بلقاء ترامب وزيلنسكي ينتقد الرئيس الأمريكي
  • وزير الخارجية الأمريكي: ملتزمون بالتفاوض مع روسيا لإنهاء حرب أوكرانيا
  • نشطاء مؤيدون لفلسطين يرشقون مقر بي بي سي بالطلاء الأحمر ويتهموها بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني
  • المبعوث الأمريكي: تبادلنا الآراء مع الباعور حول أفضل الطرق لدعم العملية السياسية
  • واشنطن: المباحثات الأمريكية الروسية في الرياض تحدد سبل إنهاء حرب أوكرانيا
  • مسارات الانتقام الأمريكي الصهيوني من جبهات المقاومة تواجهُ نهايات مسدودة
  • مسارات الانتقام الأمريكي الصهيوني من جبهات المقاومة تواجه نهايات مسدودة
  • مصادر سياسية: بغداد أبغلت واشنطن برغبتها على بقاء قواتها في العراق
  • ما هي القنابل (إم كي 84) التي أرسلها ترامب للكيان