أعلن تضامن الدقهلية استمرار انعقاد لجان تظلمات كارت الخدمات المتكاملة، وتنظيم ندوات توعوية وتوزيع  بطاقات الخدمات المتكاملة وتكافل وكرامة للمستحقين، في نشاط  اليوم الثاني عشر لمبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان".

وذلك في إطار تنفيذ مبادرة  رئيس الجمهورية "بداية جديده لبناء الإنسان" والتي تم أطلاقها دولة رئيس الوزراء من العاصمة الإدارية،وتحت رعاية الدكتورة مايا مرسيوزير التضامن الإجتماعي واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية والدكتور احمد انور العدل نائب المحافظ، اشراف الدكتورة ماجدة جلالة "مدير تضامن الدقهلية "

انعقدت صباح اليوم بمقر مديرية تضامن الدقهلية اجتماع لجنة فحص الحالات المتظلمة من عدم الحصول علي بطاقة إثبات الإعاقة بالتعاون مع المجلس الطبي بالدقهلية.

كما فى مركز بني عبيد قامت الادارة الاجتماعية والرائدات الاجتماعيات بتنظيم ندوة توعوية لمستفدين تكافل وكرامه عن المشروطية الصحية والتعليمية لبرنامج تكافل وكرامة  حضرها عدد من مستفيدي البرنامج ومن هم تحت البحث والتحقق في البرنامج للتأكيد علي أهمية المتابعه الصحية للأطفال بوحدات طب الأسرة المنتشرة بالقرى والتأكيد علي الحفاظ علي عدم غياب الأبناء وتخلفهم عن الذهاب للمدارس والالتزام بمواعيد اليوم الدراسي.

وفي مركز أجا تم تنظيم زيارة صحية للأطفال دار التقوي بمنية سمنود بالتعاون مع الإدارة الصحية بأجا  لمتابعة الأبناء والكشف الظاهري علي الأطفال بالدار ومتابعتهم صحيا والتأكد من تلقي التطعيمات ضد الأمراض المعدية بمواعيدها.

كما قامت إدارة اجا الاجتماعية  ايضا تنظيم ندوه توعوية لامهات اطفال حضانة كيدز براعم الخاصة بطرق العناية بشعر الأطفال والحفاظ علي النظافة الشخصية  بالتنسيق مع الإدارة الصحية باجا.

وفي مركز الجمالية قامت الادارة الاجتماعية بالتعاون مع حضانة طريق الطفل الخاصة بتدريب الأطفال علي كيفية زراعه الورود ونبتات الزينة بالمنازل لحثهم وتنمية ادراكهم واهتماهم بالسلوكيات الايجابية.
 

كما قامت جمعية انصار السنة المحمدية بميدان المحطة مدينة الجمالية بتوزيع أدوات دراسية ومكتبية لعدد ١٥٠ طالب من أبناء  الأسر الأولى بالرعاية.
▪︎وفي إدارتي دكرنس ومنية النصر تم توزيع  150 بطاقه تكافل وكرامة (الدعم النقدي المشروط )والخدمات المتكاملة علي المواطنين من ذوي الهمم.

وفي شرق المنصورة تم تنظيم ندوه توعوية "بدار الحبايب" للمسنين بقولونجيل عن السيرة النبوية الشريفة تزامننا مع الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف بحضور النزلاء والجهاز الوظيفي.

وفي مركز ميت غمر تم تنفيذ تدريب برنامج "مودة"  بقري حياة كريمه بمقر دار ضيافه جمعيه ابناء دماص مركز ميت غمر بحضور  40 من الشباب المقبلين علي الزواج من سن 18الي 30 سنة.

فعاليات التضامن 1000394641 1000395000 1000394992 1000394982 1000394988 1000394974 1000394980 1000394970 1000394968 1000394978 1000394972 1000394976 1000394990 1000394996 1000394635

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اجتماع لجنة الاجتماعي التضامن الاجتماعى الرائدات الاجتماعيات الدكتورة ماجدة جلالة الدكتورة مايا مرسي اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية بداية جديدة لبناء الإنسان طارق مرزوق محافظ الدقهلية مبادرة رئيس الجمهورية وزير التضامن الاجتماعي

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة: المملكة أصبحت مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية

أكد معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- أصبحت مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية، أنها تضع صحة الإنسان أولاً ووفق كل اعتبار.
وأشار إلى أن استضافة المملكة للمؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات تعكس التزامها تجاه العالم في مواجهة تحدي مقاومة مضادات الميكروبات الذي يمثل أحد أهم التحديات العالمية الكبرى.
جاء ذلك في كلمة معاليه التي ألقاها اليوم خلال المؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات، الذي تستضيفه المملكة في مدينة جدة في الفترة من 14-16 من نوفمبر الجاري.
وعبر معالي وزير الصحة عن سعادته لاستضافة هذه النسخة من المؤتمر أكبر عدد من الدول المشاركة في تاريخ المؤتمرات الوزارية السابقة، وهو ما يشكل فرصة عظيمة لتعزيز الاستجابة العالمية، والانتقال من البيان إلى التطبيق، مؤكدًا أن كل الدول المشاركة في هذا الاجتماع الوزاري تدرك جيدًا أبعاد هذا التحدي العالمي والحاجة الملحة إلى اتخاذ تدابير جديدة للتصدي لمقاومة مضادات الميكروبات من خلال الوقاية من العدوى والسيطرة عليها، والتنفيذ الكامل لخطط العمل الوطنية، واتخاذ الخطوات اللازمة لتوفير الوصول العادل إلى المضادات الحيوية.
وأعلن خلال كلمته عن عدد من المبادرات التي تسهم بدورها في مواجهة هذا التحدي العالمي، وتضمنت إنشاء اللجنة العلمية العالمية لدعم مقاومة المضادات الحيوية، وإطلاق جسر التقنية الحيوية الذي يدعم البحث والتطوير والابتكار، إضافة إلى إطلاق مركز المعرفة لرفع الوعي المجتمعي، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات سوف تنعكس على نقل إعلان جدة الذي جاء تحت شعار “من البيان إلى التطبيق” إلى حيز التنفيذ.
وأشاد بالمؤتمرات الوزارية السابقة، ومنها مؤتمر سلطنة عمان الذي نتج عنه إعلان مسقط، إضافة للمؤتمرات السابقة التي استضافتها هولندا، مشيرًا إلى أن مخرجات تلك المؤتمرات أسهمت بشكل فاعل في رسم خارطة الطريق العالمية للتصدي لمقاومة المضادات الحيوية وتخفيف آثارها السلبية، كما أشاد بالإعلان الصادر عن الاجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة من هذا العام وما ورد فيه من التزامات وفرص لتوحيد الجهود والمضي قدمًا في مواجهة هذا التحدي العالمي.
وشدد الجلاجل على أهمية تكاتف الجهود الدولية ووضع الحلول للتصدي لهذا التهديد الصحي، الذي يمثل أحد أكثر التهديدات الصحية العالمية إلحاحًا في الوقت الحالي، مستعرضًا ما تم العمل عليه في النسخ السابقة من المؤتمر الوزاري لمقاومة مضادات الميكروبات من معالم بارزة، شملت إطلاق خطة العمل لمقاومة مضادات الميكروبات العالمية، وتبلور التحالف الرباعي للمنظمات ذات العلاقة، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وتفعيل نهج “الصحة الواحدة” لتحقيق التوازن بين صحة الإنسان والحيوان والنظم البيئية على النحو الأمثل بصورة مستدامة.
وأوضح أن مقاومة مضادات الميكروبات تؤثر بشكل عميق في كل جوانب الحياة، وأن فقدان السيطرة عليها يشكل تهديدًا مباشرًا على الصحة العامة والاستقرار الاقتصادي والأمن العالمي بما من شأنه أن يغير مسار قرون من التقدم الصحي والاجتماعي، مشيرًا إلى أن هذا التحدي لا يعرف حدودًا؛ إذ يؤثر في جميع الأعمار والفئات، لافتًا النظر إلى أنه من المتوقع أن يتسبب هذا “الوباء الصامت” في أكثر من مليون حالة وفاة سنويًا، وهو أعلى من إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن فيروس نقص المناعة البشرية والملاريا مجتمعة، وقد نشهد في عام 2050 وصول عدد الوفيات الناجمة عن الميكروبات المقاومة للمضادات إلى 39 مليون وفاة، وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنحو 4% مما يكلف الاقتصاد العالمي ما يقدر بنحو 100 تريليون دولار.
وأكد في ختام كلمته دور المشاركين المهم في دعم إعلان جدة بما يسهم في وضع حلول مستدامة لمواجهة مقاومة مضادات الميكروبات، مشددًا على ضرورة اتخاذ تدابير عاجلة وسريعة للتصدي لهذا التحدي الصحي، وضرورة الحفاظ على مكتسبات الطب الحديث، منها المضادات الحيوية التي كان لها الدور في إنقاذ ملايين الأرواح، وعدم المخاطرة بفقدانها، معبرًا عن أمله في الدور القادم للأجيال المقبلة بالحفاظ على هذه الهبة الثمينة.
يذكر أن المؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات يجمع 48 وزيرًا ونائب وزير من قطاعات الصحة والبيئة والزراعة من 57 دولة، إضافة إلى 450 مشاركًا من منظمات الأمم المتحدة.
ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم نهج الصحة الواحدة، وإيجاد الحلول الفعالة والمستدامة، ورفع الجاهزية والاستعداد لمقاومة مضادات الميكروبات بما يحقق الأمن الصحي العالمي، وتحويل الالتزامات إلى خطوات عملية ملموسة، من خلال تنسيق الجهود العالمية لمواجهة مقاومة مضادات الميكروبات.

مقالات مشابهة

  • في أفق تنظيم المونديال…أنترنت الحلزون يقذف بالمغرب إلى مراكز متأخرة في ترتيب أقوى صبيب في أفريقيا
  • مركز الملك سلمان يواصل دعم الأطفال في لبنان
  • "تنظيم الخدمات العامة" تواصل تعزيز جهود الاستدامة ودعم النمو الاقتصادي بتنفيذ مشاريع استراتيجية
  • صوت الناس.. عامر يستغيث بالتضامن الاجتماعى لتجديد بطاقة الخدمات المتكاملة
  • «تضامن كفر الشيخ» تنتهي من بحث 2000 تظلم على بطاقة الخدمات المتكاملة
  • رسالة لأولياء أمور مدرسة بريطانية تثير الذعر بين الأطفال: تلميذ يحمل مادة متفجرة
  • رئيس هيئة الرعاية الصحية: تعاون مصري بريطاني لإنشاء أول مركز تميز للأورام
  • رئيس الرعاية الصحية: تعاون مصري بريطاني لإنشاء أول مركز تميز للأورام - تفاصيل
  • وزير الصحة: المملكة أصبحت مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية
  • رئيس "الرعاية الصحية": تعاون مصري بريطاني لإنشاء أول مركز تميز للأورام