لذوي ضحايا الاعتداءات الاسرائيلية.. دعوة من القوى الامنية لاجراء فحوصات الـDNA
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أعلنت المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي انه في سبيل مساعدة أهالي المفقودين من جرّاء العدوان الإسرائيلي على لبنان، وبهدف تسهيل عمليّة التّعرف إلى الضّحايا المفقودين مجهولي الهويّة، أو الأشلاء.
تطلب المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي من ذوي المفقودين، الحضور من السّاعة 8,00 صباحاً ولغاية السّاعة3,00 عصراً إلى أحد مكاتب الحوادث في وحدة الشّرطة القضائيّة في المحافظات، بهدف أخذ العيّنات اللّازمة لإجراء فحوصات الـ "DNA"، للتّعرف على هؤلاء الضّحايا أو الأشلاء، على أن يكون بحوزة الشّخص المعني بالحضور الى أحد هذه المراكز أحد المستندات الثّبوتية (جواز سفر- إخراج قيد عائلي- بطاقة الهويّة).
وذلك وفقاً للجدول التالي:
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية بسوريا: نأمل تكثيف الجهود لوقف الاعتداءات الإسرائيلية
أكد مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، هيروشي تاكاباياشي، أنه يجب العمل على توفير الاحتياجات الإنسانية كافة للشعب السوري، وذلك بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
الوضع في سوريا: محلل سياسي: نتنياهو بغاراته على سوريا يزعم بضرب كل ما يهدد الأمن الإسرائيلي المبعوث الأممي إلى سوريا يصل دمشقوشدد مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، على أنهم يأملون تهيئة الظروف الخاصة في سوريا لإعادة الإعمار، مؤكدًا أنه يجب دعم الشعب السوري للحصول على حقوقهم وبناء مجتمعاتهم للتعافي من الأزمة.
وتابع مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، :"مستعدون لدعم جميع أنحاء البلاد لإعادة إعمار المدن وبناء البنية التحتية"، موضحًا أنهم يعملون على تقديم الدعم اللازم لسوريا عبر خارطة عمل والتعاون مع الشركاء.
وأوضح مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، أن الموقف الراهن في غاية التدهور بسبب زيادة عمليات النزوح، متابعًا :" نعمل على توفير آلاف الوحدات السكنية بتقديرات مالية 1.2 مليار دولار".
وأضاف: “تضرر وتدمير عدد كبير من المدن ونحن في حاجة إلى التدخل الفوري العاجل، نأمل تكثيف الجهود الأممية لوقف الاعتداءات والقصف على سوريا من أجل مواصلة عملياتنا الإنسانية"، مؤكدًا أنه في هذه اللحظة وقبل هذه العدائيات الأخيرة كان لديهم بعض المحدوديات للدعم في سوريا، متمنيًا أن يكون الوقت مناسبًا للإنخراط بشكل أكبر وأكثر فعالية من خلال التواصل والنقاش البناء والحوار الإيجابي من دول الجوار والمؤسسات للتمويل لإعادة الإعمار.