موقع 24:
2025-03-15@08:04:23 GMT

احذر: الكريمات متعددة الأغراض خطر داهم على الصحة

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

احذر: الكريمات متعددة الأغراض خطر داهم على الصحة

حذرت مجلة "أوكو تست" من أن الكريمات متعددة الأغراض قد تحتوي على مواد ضارة بالصحة مثل البارافينات، والتي قد تحتوي على هيدروكربونات الزيوت المعدنية العطرية (MOAH)، والتي قد تتسبب في الإصابة بالسرطان.

تأثير سلبي على الخصوبة

وأضافت المجلة الصادرة عن هيئة اختبار السلع والمنتجات بألمانيا أن بعض الكريمات متعددة الأغراض تحتوي على حمض الساليسيليك، الذي تدور حوله شبهات في أنه قد يؤثر بالسلب على الخصوبة، مع العلم أنه يُستخدم في علاج حب الشباب وكمادة مضادة لقشرة الرأس.


وتحتوي بعض الكريمات متعددة الأغراض على مادة "بولي إيثيلين جلايكول" (PEG) أو مشتقاتها، والتي قد تجعل الجلد أكثر نفاذية للمواد الغريبة، بالإضافة إلى مادة "بوتيل هيدروكسي تولوين" المعروفة اختصاراً بـ "BHT"، والتي يُشتبه في أن لها تأثيراً هرمونياً.
جدير بالذكر أن الكريمات متعددة الأغراض هي كريمات شاملة يمكن تطبيقها على الوجه أو الجسم، في الصباح أو في المساء.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة تجميل

إقرأ أيضاً:

الجولاني.. من “ذَبّاح” إلى “دبلوماسي” أحدثُ منتجات الصهيونية متعددة الاستخدام!

عدنان ناصر الشامي

يا لهذا الزمن العجيب! زمنٌ اختلطت فيه كُـلّ أشكال العبث والسخرية، حتى صار الذبح شهادة خبرة، والخيانة إنجازا سياسيًّا، والعمالة تُمنح أوسمة شرف! دعونا نُرحب بالبطل المتعدد الوظائف: أحمد الشرع — المعروف باسم “الجولاني” — أحدث إصدارات المشروع الصهيوني الترفيهي.

الرجل الذي بدأ مشواره بين السكاكين والرؤوس، وانتهى به المطاف يوزّع الابتسامات في قاعات المؤتمرات، ويتنقل بين الفنادق الفاخرة، ويُوقّع اتّفاقيات “حسن الجوار” مع الأنظمة المُطبّعة. يا لها من قصة نجاح مذهلة!

لكن إن ظننتَ أن الجولاني هو بطل القصة، فأنت واهم! هذا ليس سوى “منتج” تمت صناعته في مصانع الاستخبارات الصهيونية، وبرمجته بأحدث تقنيات العمالة والتكفير.. نسخة مطوّرة تتناسب مع كُـلّ مرحلة:

شريحة موساد صهيوني: برمجة أولية، تعليمات واضحة، أهداف مُحدّدة.
شريحة جهادي بدائي: شعار أسود، سكين، وهتافات تكفيرية.
شريحة داعشي محترف: خبرة في الذبح والتفجير.
شريحة قائد “تحرير الشام”: مكياج سياسي لإخفاء الدماء، وعملية تجميل لتصديره كقائد “ثوري”.
شريحة “رجل دولة ودبلوماسي”: إصدار فاخر يناسب قاعات التطبيع!
أما وسط القصة؟ فهنا تبدأ الكوميديا الحقيقية!

بينما تُسحق غزة تحت القنابل، ويُباد شعبها، يخرج علينا الجولاني ليقول بكل برود: “ليست من اختصاصي!”

حين تسيل دماء الأطفال في فلسطين، يُجيب بثقة: “أنا مُنشغل بترتيب العلاقات الدبلوماسية!”

وحين تُصبح دمشق على بعد أمتار من تقدم الاحتلال الإسرائيلي، يُطمئن الجميع: “الأمور تحت السيطرة.. لكن في قاعات المؤتمرات!”

لكن ما إن يظهر مدني أعزل في شوارع سوريا.. يتحول “الدبلوماسي” إلى أسدٍ هائج!

يقطع الرقاب، يسحل النساء والرجال والأطفال بلا تمييز، وكأنهم ماء ودم يجري أمامه!

أمام إسرائيل؟ لا تقلقوا! هناك يُصبح هذا “الأسد” قطًا أليفًا يُخفِي مخالِبَه ويتحوّل إلى فأر مذعور! يبحث عن جُحر يختبئ فيه!

لماذا؟

لأنه مبرمج.. نعم، مبرمج على أن يوجّه سيفه نحو رقاب المسلمين فقط، لا نحو صانعته!

تصفيق حار من آل سعود وجمهور الوهَّـابية!

ولأن العار يُحب التصفيق، فقد وجدت آل سعود وأدواتهم ضالّتهم في هذا المشروع المتكامل.

منابر التكفير تصدح باسمه، وجماهير الوهَّـابية تُصفّق له بحرارة.

وكيف لا يصفقون؟!

أليس هو مشروعهم المثالي؟ سكينهم الذي يذبح الأبرياء، ولسانهم الذي شتم كُـلّ من قال “لا” للصهاينة؟

هو ابنهم البار.. المُبرمج على مهاجمة المقاومة وقتل الأبرياء، وتجاهل كُـلّ مجزرة صهيونية!

وكيف لا؟

أليس هو الأدَاة التي زرعها الصهاينة وغذّتها الوهَّـابية في أوساط الشعوب؟

يتحَرّك وفق “الريموت” كما أُمِر من صانعيه، فصار بطلًا في عيونهم.. وخائنًا في عيون الأحرار!

في الختام..

يا أحمد الشرع، أنت لم تفتح الشام.. بل فتحت أبوابها للعدو.

لم تنصر الدين.. بل خنته.

لم تنتصر لسوريا.. بل انتصرت لـ “إسرائيل”.

لم تحرّر الأرض.. بل سلمتها على طبق من ذهب.

لم تحمِ حقوق الإنسان.. بل قتلت الإنسان!

لكن تذكّر دائمًا: أدوات الصهيونية تُستخدم.. ثم تُرمى.

وما أنت إلا ورقة سقطت، بانتظار مَن يُلقيها في مزبلة التاريخ!

مقالات مشابهة

  • مختص: التهاب الأعصاب لدى مرضى السكري لا يمكن الشفاء منه
  • حسام موافي يحذر.. هذا المرض لا يمكن الشفاء منه
  • فوائد متعددة لتناول شاي الزنجبيل والكركم يومياً
  • وزارة الصحة: معالجة 150 حالة تسمم غذائي في بلدة دير قانون بريف ‏دمشق‏
  • مشروع المحطة متعددة الأغراض بميناء سفاجا.. نقلة نوعية كبرى في مجال النقل البحري
  • الجولاني.. من “ذَبّاح” إلى “دبلوماسي” أحدثُ منتجات الصهيونية متعددة الاستخدام!
  • سوناطراك: توزيع 80 ألف قفة تحتوي على مواد غذائية أساسية
  • طقس الأربعاء..استمرار تهاطل الأمطار أو الزخات المطرية والتي قد تكون رعدية
  • المركزي يواصل توفير «النقد الأجنبي» لمختلف الأغراض
  • مؤشرات متعددة لاطلاق الاسرى