وجبة الغداء.. طريقة تحضير كفتة الفراخ في البيت
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
يعتبر الدجاج من الأطعمة المحببة لدى جميع الأعمار، لما يتميز به من قيمة غذائية عالية وطعم لذيذ، فهو من اللحوم البيضاء الصحية، والتي يمكن تحضيرها بطرق متنوعة لتناسب جميع الأذواق، ومن بين هذه الطرق كفتة الفراخ.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة تحضير كفتة الفراخ، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
المكونات
3 صدور فراخ مخلية
2 بصلة مفرومة ومصفاة من الماء
ملح
فلفل اسود
رشة صغيرة قرفة
ربع ملعقة صغيرة جنزبيل بودر
3 ملاعق كبار بقسماط
ربع ملعقة صغيرة ببريكا
-يتم فرم الدجاج مع البصل والتوابل والبقسماط.
- ثم قومي بتشكيل اللحم في أصابع ومن الممكن بل اليد بماء البصل عند تصبيع الكفتة.
- ثم يتم وضعها في دقيق ثم بيض مخفوق بالملح والفلفل الأسود وملعقة ماء ثم يتم وضعها في بقسماط، وتدخل الفريزر نصف ساعة قبل القلي.
-ويمكن تقديمها مع الكاتشب والسلطة الخضراء، تقدم وجبة غداء كاملة مع الأرز الأبيض وأي خضار مناسب وطبق الطحينة والبصل الشرائح.
اقرأ أيضاً«أحلى من المحلات».. طريقة عمل كشري الحلة الواحدة بوصفات بسيطة
طريقة عمل طاجن البامية باللحم المفروم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة عمل كفتة الفراخ كفتة الفراخ المشوية كفتة الفراخ طريقة عمل كفتة الدجاج طريقة عمل كفتة الفراخ في الفرن كفتة الفراخ في الفرن كفتة الفراخ المشوية في الفرن كفتة كفتة دجاج طريقة تحضير طريقة تحضير كفتة الفراخ كفتة الدجاج
إقرأ أيضاً:
مائدة الغداء في أول أيام العيد .. طقوس وعادات ترسخت في وجدان أهالي حماة
حماة-سانا
تعزيزاً للروابط الأسرية وتعبيراً عن فرحة العيد، يجتمع أفراد العائلة على مائدة الغداء في أول أيام عيد الفطر في طقوس وعادات، تعكس الحياة الاجتماعية في مدينة حماة وتترسخ في وجدان جميع العائلات، خاصة أن هذا العيد جاء بعد التحرير من النظام البائد.
مراسل سانا في حماة استطلع آراء عدد من ربات البيوت حول أبرز طقوس عيد الفطر، وبينت أم عدنان أنها اعتادت على دعوة أولادها وبناتها وأزواجهن على مائدة الغداء في أول أيام العيد، مشيرة إلى أن هذه الطقوس والعادات استمرت لسنوات طويلة قبل أن تتوقف مع بداية الثورة بسبب تشتت أفراد العائلة نتيجة النزوح المتكرر وهجرة الشباب إلى الخارج.
السيدة السبعينية نهلة المصري، عبرت عن سعادتها لاجتماع جميع أفراد أسرتها على مائدة الغداء في اليوم الأول من هذا العيد، بعد غياب استمر لعدة سنوات لأن أولادها اضطروا للسفر إلى الخارج، مبينة أن العيد لا يحلو إلا باجتماع الأحبة على مائدة واحدة وتناول الأطعمة التي يحبها الجميع، وخاصة الأطفال.
“لا تكتمل فرحة العيد إلا بلقاء الأحبة”، هذا ما عبرت عنه ماجدة الرحال التي التقت بأولادها الثلاثة، بعد فراق دام 11 عاماً، حيث اضطروا للسفر إلى الخارج، إما بسبب العمل أو هربا من إجرام النظام البائد.
فاطمة السعيد أوضحت أن العيد هذا العام جميل بكل تفاصيله بدءاً من الفرحة بالتحرير والعودة إلى بيتها بعد التهجير، مروراً بانخفاض أسعار الكثير من المواد الغذائية، وقدرتها على شراء مستلزمات العيد، وانتهاء باجتماع جميع أفراد عائلتها على مائدة واحدة في أول أيام العيد.