ممثل لبناني شهير يُشارك في مراسم تشييع أحد قادة الحزب (صورة)
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
نشر الصحافي حسين مرتضى صورة عبر حسابه الخاص على تطبيق انستغرام مع الممثل يوسف حداد.
وأشار مرتضى إلى ان الصورة تم التقاطها خلال مراسم تشييع القيادي في حزب الله الشهيد ابراهيم عقيل، الذي استشهد مع 15 عنصرا وعدد من المدنيين بغارة جوية استهدفت أحد المباني في الضاحية الجنوبية لبيروت. وكان حداد نشر في حسابه عبر موقع X، فيديو له خلال استماعه لخطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الأخير قبل استشهاده، والذي كان قد نشره يوم الخطاب.
وأرفق يوسف حداد الفيديو بالتالي: " كنت خي ما ولدتو امي... كنت صديق ما التقيتو بحياتي... كنت مثال وقدوة... كنت الامل بالنصر والحرية... كنت الامين... الصادق الصدوق... كنت المنزّه عن فساد الارض... كنت الشجاعة بايام الخوف... كنت عايش معي ببيتي... خليتني اصمد واصبر وراهن عالمقاومة واربح... نفسي حزينة حتى الموت".
#شهيدنا_يا_سيد_المقاومة#حسن_نصرالله
كنت خي ما ولدتو امي
كنت صديق ما التقيتو بحياتي
كنت مثال وقدوة
كنت الامل بالنصر والحرية
كنت الامين الصادق الصدوق
كنت المنزّه عن فساد الارض
كنت الشجاعة بايام الخوف
كنت عايش معي ببيتي
خليتني اصمد واصبر وراهن عالمقاومة واربح
نفسي حزينة حتى الموت???? pic.twitter.com/GUbBgSmNOT
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
من اهم ابرز قادة حزب الله الذين اغتالتهم اسرائيل؟
بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي رسميا اغتيال الامين العام لحزب الله حسن نصرالله في الغارات التي استهدفت مقر قيادة الحزب في حار حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت مساء أمس، نشرت إسرائيل صورة لكافة القادة الذين اغتالتهم منذ أشهر. واستعرض حساب "إسرائيل" التابع للحكومة على منصة إكس اليوم السبت صور أبرز القادة الذين اغتالتهم الطائرات الإسرائيلية على رأسهم حسن نصرالله، فضلا عن مسؤول جبهة الجنوب علي كركي بالإضافة إلى إبراهيم عقيل، قائد وحدة الرضوان، وفؤاد شكر الذي كان مسؤولا عن كافة عمليات الحزب الحربية، ووسام الطويل الذي تولى قبل عقيل وحدة الرضوان.
وحد النصر وعزيز
كذلك ضمت الصور طالب سامي عبد الله مسؤول وحدة النصر، ومحمد ناصر مسؤول وحدة عزيز.
بالإضافة إلى قياديين آخرين سقطوا خلال المواجهات بين حزب الله وإسرائيل منذ الثامن من أكتوبر الماضي.
ومنذ تفجر الحرب في قطاع غزة، انخرط حزب الله في مواجهات يومية على الحدود مع إسرائيل. إلا أن الصراع اتخذ منحى خطيرا الاسبوع الماضي إثر تفجر آلاف أجهزة البيجر والووكي توكي بعناصر الحزب في 17 و18 ايلول الحالي، ما خلف عشرات القتلى والجرحى.
كما استتبعت عملية البيجر هذه بسلسلة اغتيالات شكلة ضربات مؤلمة وموجعة للحزب، ورسمت العديد من علامات الاستفهام حول هذا الخرق الأمني غير المسبوق.
فيما توعد حزب الله برد قاس وحاسم، لكنه اكتفى بإطلاق مئات الصواريخ نحو الشمال الإسرائيلي. (العربية)
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة