تداول 9 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر اليوم الإثنين، انتظامًا في حركة وصول ومغادرة السفن، ونشاطاً في حركة تداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول 9ألاف طن بضائع عامة ومتنوعة.
وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتراكية على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 9ألاف طن بضائع و 602 شاحنة و 520 سيارة حيث شملت حركة الواردات 4500 طن بضائع و429 شاحنة و 506 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 4500 طن بضائع 173 شاحنة و 14 سيارة.
واوضح بيان موانئ البحر الأحمر، أن ميناء سفاجا يستعد اليوم لاستقبال العبارة أمل، فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهي بوسيدون اكسبريس، دليلة و JAOHAR UK وغادرت العبارة أمل، كما تم تداول 2500 طن بضائع و 290شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين اور وأيلة. كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لاستقبال السفينة SEA WAVE1 علي متنها 415 سيارة بوزن 830 طن قادمة من جدة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1125 راكبا بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع موانئ البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
منصة تداول تحتال على العشرات.. خسائر تُقدّر بمئات آلاف الدنانير
استدرجت منصة تداول احتيالية، “العديد من المواطنين الشباب في البحرين، “من خلال تقديم وعود مزيفة بتحقيق أرباح سريعة عبر استخدام “أكواد يومية”.
وحسب تقارير صحيفة “الأيام” البحرينية، “كانت تُعرف هذه المنصة في البحرين باسم “بي سي أي إكس” أو “منصة البروفيسور”، وتعتمد على نموذج هرمي يكافئ الأعضاء الذين يجلبون مشتركين جدد، ومع ذلك، انهارت المنصة فعلياً بعدما تعذر سحب الأموال في الفترة الأخيرة”.
ووفق الصحيفة، “هذا الانهيار رافقته محاولات لتهدئة الضحايا باستخدام “بوتات” على تطبيق “تلغرام”، التي تروج لمنصات جديدة تحمل وعوداً زائفة بتحقيق أرباح سريعة وآمنة”.
ونشرت الصحيفة “شهادات عن خسائر تُقدر بمئات الآلاف من الدنانير”، وذكرت تقديرات أن الخسائر قد تصل إلى 4 ملايين دولار على الأقل، ورغم ذلك، بعض الضحايا لا يزالون ينكرون أنهم وقعوا في فخ الاحتيال أو يعتقدون أن المنصة قد تعود للعمل قريبًا”.
وحذر خبير استثماري، في تصريحاته للصحيفة، “من تطور أساليب الاحتيال بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي”، مؤكدًا أن “المحتالين يستغلون رغبة الناس في تحقيق الثراء السريع عبر منصات وهمية تقدم وعودا غير واقعية”.
ودعا الخبير إلى “ضرورة التحقق من أي جهة استثمارية قبل استثمار الأموال، خاصًة المنصات الإلكترونية التي تفتقر إلى الشفافية، مشددًا على أهمية توعية الناس بمخاطر هذا النوع من الاحتيال المتقدم”.