المبشر: القانون والعدالة هما الدعامة الأساسية لقيادة ليبيا نحو الاستقرار
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أكد رئيس مجلس أعيان ليبيا، محمد المبشر، أن القانون والعدالة هما الدعامة الأساسية لقيادة ليبيا نحو الاستقرار.
وقال المبشر، في منشور عبر «فيسبوك»: “القانون والعدالة هما الدعامة الأساسية التي تقود ليبيا نحو الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي”.
وأضاف “رغم التحديات المتعلقة بتطبيق بعض الأحكام، تظل سيادة القانون الأساس الذي يحمي الدولة من الانزلاق نحو الفوضى ويعزز الثقة بين المواطنين”.
وتابع “في ظل عدالة فاعلة، تتحقق بيئة آمنة توفر فرص الاستثمار والنمو الاقتصادي، مما يسهم في استقرار البلاد. ومن خلال تحقيق العدالة الاجتماعية، يتم نزع فتيل الصراعات، ويتحقق التوافق الوطني الذي يعيد بناء اللحمة الوطنية. تفعيل القانون هو المفتاح الرئيسي لتحقيق الإصلاح وإعادة بناء الدولة على أسس راسخة ومستدامة”.
الوسومالعدالة القانون المبشر ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العدالة القانون المبشر ليبيا
إقرأ أيضاً:
والله الدعامة حالتكم تحنن
والله الدعامة حالتكم تحنن
والله استمراركم في القتال الآن لن يفيدكم شيئا حكموا صوت العقل
وعردوا أحسن ليكم
والله حتموتوا ثم تموتوا ثم تموتوا
ماف حاجه غير كده
مدني لم تسقط يوم ١٥
مدني سقطت يوم ١٨
الحقيقة التي ظل كثيرون ينكرونها إجحافا في حق الجيش أن الجيش قاتل وقدم تضحيات عظيمة دفاعا عن مدني
بدأ الهجوم على مدني في صباح يوم الجمعة الموافق ١٥ ديسمبر من ناحية شرق مدني
ظل الجيش يدافع ويقاتل بكل ثبات وتضحية لمدة ثلاثة أيام متصلة يبدأ العدو الهجوم منذ قبيل الفجر ولا يتوقف عن الهجوم إلا بعد صلاة المغرب بقليل
معظم أهالي مدني بفضل الله عزوجل ثم بفضل الجيش استطاعوا أن يخرجوا عائلاتهم و عرباتهم و أموالهم في هذه الأيام الثالثة و أنا كنت شاهد عيان على ذلك
لما كثر الهجوم على الجيش وضعفت دفاعاته وقدر الله أن يخسر جيشنا تلك المعركة بكل شرف حصل الانهيار في صفوف الدفاعات وتفرقت بهم السبل بين القضارف والمناقل وسنار و ما زالوا من تلك اللحظة إلى الآن مرابطين ملازمين للثغور
كانت معركة عظيمة و ليست بالهينة كما يصورها كثيرون ، فقد أخبرني أحد الفضلاء من الضباط في دفاعات مدني الأمامية وأنا كنت على صلة بإخواننا في الصفوف الأمامية في دفاعات مدني ساعة بساعة أخبرني هذا الضابط أن عدد العربات القتالية التي هوجموا بها ما بين ٥٠٠ عربية إلى ٧٠٠ عربية
من تاتشرات ودبابات ومصفحات و عربات ملاكية
فجزى الله خيرا جيشنا الذي ما زال يقدم كل يوم شهي.د بعد شهي.د في سبيل الله عزوجل ثم إرجاعا للحقوق لأهلها وتضحية من أجل أهلهم وأسرهم ..
مصطفى ميرغني