بينهم مدير الجنسية والجوازات.. قوائم بأسماء المشمولين بإجراءات هيئة المساءلة والعدالة (وثائق)
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
كشفت وثائق حصلت عليها "بغداد اليوم"، اليوم الإثنين (30 أيلول 2024)، عن شمول قرابة 260 ضابطًا في وزارة الداخلية بإجراءات هيئة المساءلة والعدالة.
ووفقا للوثائق، فأن" الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة خاطبت وزارة الداخلية المشمولين بإجراءاتها وضمنهم العشرات من الضابط برتب متفاوتة، بينهم مدير عام الجنسية والجوازات والإقامة في وزارة الداخلية اللواء نشأت الخفاجي".
كما تضمنت الوثائق أسماءً لأشخاص تم شمولهم بإجراءات هيئة المساءلة والعدالة وهم دون منصب، فيما كانت رتب أخرين ضمن المشمولين عميد ولواء ونقيب ومقدم ومفوضين بالعشرات.
أدناه نص الوثائق:
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
حكم تسمية الكلاب بأسماء الإنسان .. على جمعة يجيب
أجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على أسئلة الشباب والفتيات بخصوص تربية الكلاب واقتنائها.
وقال علي جمعة في إجابته على الأسئلة خلال برنامج "نور الدين والدنيا"، إنه يجوز تربية الكلاب في البيت ونقلد في طهارة الكلب رأي الإمام مالك الذي يره أنه طاهر.
لمشاهدة الحلقة من هنا
وتابع على جمعة: يعني لو الكلب في المنزل يلعب مع صاحبه ولحسه من ملابسه فهذا لا شئ فيه شرعا وفقا لرأي الإمام مالك الذي يرى طهارة الكلب.
وأشار إلى أنه يجوز تسمية الكلب بأسماء الإنسان، ولكن نقول دائما بأن الإنسان أولى وهو على القمة وأعلى من الحيوان لأنه مكرم.
حكم قتل الحيواناتوقال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، عضو هيئة كبار العلماء، إنه إذا كانت هناك حيوانات ضارة وتؤذى الإنسان فلابد من قتلها.
وأضاف جمعة فى إجابته على سؤال «ما حكم الدين فى قتل الحيوانات الضارة؟»، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( خمس من الفواسق يقتلن فى الحل والحرم وعد منهم الحداية والغراب والكلب العقور والفأرة)) وجمع العلماء هذه الفواسق من الأحاديث المختلفة فوجدوها 10، فإذا وجدت هذه الحيوانات الضارة فلابد من قتلها حتى لا تؤذى الإنسان ولكن يجب أن يكون القتل رحيما.
ومن الأحاديث المختلفة فوجدوها 10، ناصحًا العبد بألا يمسك في العدد الذي قاله العلماء.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء، أن هناك ما يسمى بالفواسق ومنها كل حيوان ضار، ضاربًا مثلًا على هذا وقال عن الكلب المسعور، والقطة المسعورة، فلابد من قتلهما وهذا يكون محافظة علي حياة الانسان وعلى سلامته.
ونصح جمعة العبد بأن لو قتل فعليه ان يحسن القتلة وإذا ذبح فعليه ان يحسن الذبحة، مشيرًا إلى الأشخاص الذي يصطادون الفئران بالمصيدة ويظل يرجها ويقوم بإشعال النار فيها فهذا الكلام ليس من شيم المسلمين، فلا يجوز فعل هذا.