زعمت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الاثنين 30 سبتمبر 2024، بان إسرائيل كانت تعلم في وقت ما خلال الحرب على قطاع غزة مكان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار ولكنها امتنعت عن اغتياله.

وقالت القناة الـ12 العبرية، إن "الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تلقت في وقت ما خلال الحرب معلومات دقيقة عن مكان تواجد زعيم حماس يحيى السنوار، ولكنه تَقرر الامتناع عن استهدافه خشية أن يؤدي ذلك إلى إصابة مخطوفين كانوا، كما يبدو، محتجزين في نفس المكان".

وأضافت أن "الغموض يكتنف مصير السنوار، إذ أن اتصالاته مع الخارج مقطوعة منذ مدة".

ونشر الجيش الإسرائيلي مساء أمس صورا لأعضاء قيادة حماس الذين تمت تصفيتهم والذين لا يزالون على قيد الحياة، ورُسمت على صورة السنوار علامة استفهام. بحسب هيئة البث الإسرائيلية "مكان"

وأعلنت حركة حماس، اليوم الإثنين 30 سبتمبر 2024، اغتيال إسرائيل لقائدها في لبنان فتح شريف، بغارة جوية استهدفت منزله في مخيم "البص" جنوب لبنان.

وقالت الحركة في بيان، إنها "تنعى الشهيد فتح شريف أبو الأمين، قائد حماس في لبنان وعضو قيادة الحركة في الخارج شهيداً على طريق القدس ، وفي ظلال ملحمة طوفان الأقصى".

وفي سياق آخر فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اول أمس السبت، وبشكل رسمي اغتيال أمين عام "حزب الله اللبناني" حسن نصر الله في قصف إسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت، مساء أمس.

وأضاف الجيش في بيان صحفي له، أنه إضافة لنصر الله فقد تم اغتيال مسؤول منطقة الجنوب في حزب الله علي كركي.

المصدر : وكالة سوا - هيئة البث الإسرائيلية مكان

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الحرب الإسرائيلية على غزة تتسبب في دمار كبير في قطاع الصيد

وتمنع إسرائيل دخول أي معدات أو قطع غيار يحتاجها الصيادون منذ سنوات طويلة.

25/4/2025

مقالات مشابهة

  • جهاد حرب: الإدارة الأمريكية ليست جادة في الضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب
  • وفد حماس يصل إلى القاهرة لبحث مقترح صفقة شاملة مع إسرائيل
  • اتساع رقعة الخلافات في إسرائيل إلى أذرع الجيش / فيديو
  • كيف تبدو خريطة إسرائيل لـاليوم التالي في غزة؟
  • أرقام تكشف.. كم بلغ عدد قتلى إسرائيل في عام من الحرب على غزة ولبنان؟
  • الحرب الإسرائيلية على غزة تتسبب في دمار كبير في قطاع الصيد
  • 4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة
  • عاجل. وزارة الدفاع السورية: حزب الله أطلق قذائف مدفعية من لبنان نحو نقاط الجيش في منطقة القصير
  • 4 بدائل قاتمة تنتظر إسرائيل في غزة
  • خيبة أمل إسرائيلية: بقاء “حماس” على حدودنا يُكذّب مزاعم الانتصار