مقتل أحد قادة حماس في لبنان
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
بيروت (زمان التركية)ــ قُتل قيادي في حركة حماس خلال غارة جوية إسرائيلية على جنوب لبنان.
وأعلنت الحركة نبأ مقتل قائدها في بيان مكتوب، وقالت إن القيادي بحركة حماس في لبنان، فتح شريف أبو أمين، قتل داخل منزله في معسكر الباصات جنوب لبنان.
كما قُتلت زوجة أبو أمين وابنه وزوجة ابنه في نفس الهجوم.
من ناحية أخرى، هاجمت إسرائيل وسط بيروت الليلة الماضية وقتل في هذا الهجوم 4 أشخاص.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه كانت المرة الأولى التي تهاجم فيها إسرائيل وسط مدينة بيروت، عاصمة لبنان.
وزادت إسرائيل في الآونة الأخيرة من هجماتها في لبنان وتستهدف قيادات وقادة حزب الله وحماس.
قُتل أمين عام حزب الله حسن نصر الله في 27 أيلول/سبتمبر في بيروت، عاصمة لبنان.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في 28 سبتمبر/أيلول الماضي أنه قتل حسن نصر الله، وأكد حزب الله اللبناني مقتله في اليوم نفسه.
Tags: حركة حماس في لبنانفتح شريف أبو أمينالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حركة حماس في لبنان فی لبنان
إقرأ أيضاً:
صور رجالات «الأسد» في مطار بيروت.. وقائمة بـ«20 مطلوباً» من قبل «الانتربول»
ذكرت قناة العربية، “أن الحكومة الانتقالية في سوريا، ستسلم الإنتربول قائمة مطلوبين من مسؤولي نظام الرئيس السوري السابق، وهي تشمل 20 شخصًا”، فيما عممت وزارة الداخلية اللبنانية “صور بعض المطلوبين في مطار بيروت”.
وأضافت القناة نقلا عن مصادر خاصة، أن “الحكومة الانتقالية استكملت تحضير مذكرات توقيف ضد مسؤولي نظام الأسد، وأن الإنتربول أبدى استعداده للتعاون مع السلطات السورية الانتقالية”.
كما ذكرت المصادر، أن “ملف المعتقلين والمختفين قسرا أولوية لدى السلطات السورية الانتقالية، وأن الحكومة السورية الانتقالية ستوفر المعلومات المتاحة عن المعتقلين، قريبًا”.
بدوره، قال وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي، “إن صور المطلوبين من النظام السوري السابق تُعرض في قاعات الوصول والمعابر الحدودية في مطار “رفيق الحريري الدولي” في بيروت”.
وأضاف خلال جولة له في المطار اليوم، الخميس 19 من كانون الأول، أن العمل الأمني يجري “بشكل جيد”، ما يضمن منع أي خروقات أمنية”، وفق “الوكالة الوطنية للأنباء” (الرسمية).
وفي حديث إلى قناة “MTV“، أشار مولوي إلى أن “علي مملوك، المسؤول الأمني السابق في النظام السوري، لم يدخل الأراضي اللبنانية”، مؤكدًا أنه سيتم توقيفه في حال استخدامه أوراقًا مزورة، كما أشار إلى دخول زوجة ماهر الأسد ونجله إلى لبنان ومغادرتهم عبر المطار بطريقة قانونية”.
وكان وزير الداخلية صرح، في 16 كانون الأول، أن “مستشارة رئيس النظام السوري السابق، بثينة شعبان، دخلت الأراضي اللبنانية عبر معابر شرعية، ثم غادرت إلى خارج البلاد، وأكد أن أي مطلوب للقضاء اللبناني أو الدولي لم يدخل لبنان عبر المنافذ الرسمية”.
وفي 11 من كانون الأول، “أشيع عن دخول مسؤولين سوريين سابقين إلى لبنان بطريقة غير قانونية أو بحماية من جهات معينة، وفق وكالة “سبوتنيك” الروسية، وتبين أن السوريين الذين دخلوا خلال الفترة السابقة إلى لبنان هم أصحاب الإقامات القانونية، وتتوفر فيهم الشروط وبلغ عددهم 8400 شخص، أما المغادرين فعددهم أكبر”.